🎉 🎉 بشرى سارة! بعد إغلاق دام منذ عام 2008، نعلن اليوم عودة منتديات الهنا من جديد! يمكن لأي مستخدم استرجاع حسابه عبر صفحة الاسترجاع، أو من خلال هذه الصفحة في حال نسي بريده الإلكتروني. يمكنكم أيضًا زيارة أرشيف الموقع. 💙

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في منتديات الهنا، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .

أغنية الصمت المرة...

أخواني الأعزاء لطالما تمنيت أن أكون بينكم على أرض فلسطين الحبيبة ,, أرض نابلس الغالية... أشواقي تصطدم بواقع الإحتلالو الفاشية الصهيونيةفلا يصبح هن



06-05-2006 01:00 صباحاً
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 11-04-2006
رقم العضوية : 256
المشاركات : 334
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0

أخواني الأعزاء

لطالما تمنيت أن أكون بينكم على أرض فلسطين الحبيبة ,, أرض نابلس الغالية... أشواقي تصطدم بواقع الإحتلال .. و الفاشية الصهيونية .. فلا يصبح هناك مجال لي أن أكون معكم إلا عبر كتاباتي إليكم .. عبر هذه المواقع التي قادتني إليها الصدفة البحتة.. فسعدت بها لإنها أعادتني لجوكم الرائع... الغربة هي موت لكل إنسان.. فما بالكم بإنسان فلسطيني... حيث الغربة تصبح أعمق و أقسى .. أتابع أخباركم.. أبكي .. أشعر بالزهو لصمودكم.. أشتاق لكم جميعاً .. أشتاق للأزقة العتيقة في القصبة .. أشتاق لبلاطة و عسكر و العين.. أشتاق لمنظر الغروب ... أشتاق لحبيبتي نابلس. إليكم هذه القطعة التي كتبت عن المقاومة خلال عملية الإجتياح للبلدة القديمة في ربيع 2002. الصمت الذي تحتويه القطعة يصرخ.. يتفجر .. يحمل تفاصيل صغيرة من المعركة.. و لكنه في الوقت نفسه يهاجم بلا رحمة الظواهر الصوتية التي أصبحت تمثل حالنا.. تلك الأدوات الإعلامية الفارغة في العالم العربي.. كانت ألحان أغنية الصمت تصرخ مدوية في القصبة .. و كانت القنوات العربية تعلن بكل وقاحة أن لا شيئ يحدث.. أنتم الشهود و أنتم الوقود.. فعيشوا و إحيوا بكل الشموخ في العالم.
[/size]
[size=6]أغنية الصمت المرة

(
لأن من سقطوا سطروا في الذاكرة تفاصيل تملؤها أنغام
الأوقات التي ضاعت في خضم شاشاتكم .... فكانوامجرد أرقام أخرى ... لكنهم سطروا في سقوطهم لحن الخلود ... أغنية ستبقى في ذاكرةالفلسطيني حتى نهاية الزمن لأجلهم كانت الأغنية صامتة و مرة ).


صوت أغنيتي يصدح فوق أرصفة داستها جنازير الدبابات ... تحرق في الرصيف شوقه لخطوات العشاق ... كلمات باكية ... آهات مكتومة ... الرصيف يتوجع ... و الدبابة تطلق النار ... ليست رصاصات عادية تلك التي تخرج من المدفع الذي يتحرك من داخل الدبابة ... أنها توجع الحجارة .. تترك بصمة غائرة في الجدران الحزينة التي تبرعت بحماية قاطنيها ... و خسرت التناسق الرائع الذي خلقته يد البناء الماهر الذي عكس عشقه على مساحة الحجر ... ذاك الشوق الذي ينبع من الأرض للجبل و من الجبل للوادي بتواصل لا منتهي ...جعله بيديه طيعاً ليكّون جمال المكان ... ليعكس ثقافة الأرض و المكان ... يرتفع اللحن بشجون و يهبط بقسوة ... و صوت الصاروخ من السماء يهدر قبل أن يضرب ... صفيراً متواصلاً مملاً ، مفاجئ .. صاعق ... و كتلة الغبار تحمل عبق لمسات الحجارة وبضع كلمات خطتها يد فتىً ...تحول الغبار دموع للمكان ... و تراكمت الحجارة الجميلة باكية و قد عجنت .
الأغنية تتواصل بصخب ... و الدموع و الدماء تأخذ منطقاً آخر ... منعطفاً آخر ... هنا يبدأ اللحن بالانحسار ... و تتوقف الأغنية ... لنبدأ بمسح تفاصيل الحدث ...
هناك في ذلك المكان الذي يعبق بجملة من الروائح ... هناك تاريخ يستوقفك ... قيم روحانية ...أدعية تنطلق من حناجر المؤمنين ... تلاوات ..صلوات .. تهاجمك بغتة رائحة الدواء بقسوة لتحاصرك ... قبل أن ترى بقع الدماء عندالمنبر الذي تحول إلى جسم غريب في محيط تملؤه الدماء و رائحة المعقمات .
لنعيد سماع الأغنية مرة أخرى ... هناك في الشوارع العتيقة ... نعيد صياغة اللحن ... نضفي عليه بعض الإنسانية... لنعيد تشكيل المشهد مرة أخرى ... نرتب مقاطعه المختلفة ... نؤالفه مع الصوت ... لنسمع مرة أخرى أغنية الصمت .... في ذلك المكان الصغير حيث تفوح من جنباته أدعية و صلوات اختلطت مع أنات الجرحى ... و صرخات تعلو صوت القصف ... الله أكبر ... الله أكبر ... كان الصوت يعلو ليعطي النازفين أملاً بيوم أخرَ .. و يعطي ملائكة المكان دفعة لمقاومة النعاس و الانطلاق لحمل جريح جديد ... تحت صوت النار و أزيز الطلقات العمياء ..، عند المدخل يقف شاب صغير بدا عليه الإجهاد ... يستوقفني عند المدخل ( لا تستطيع الدخول بسلاحك أنه لمصلحة الجرحى ) تأملت وجهه قليلاً قبل أن أترك مؤقتاً بندقيتي ... بدأ اللحن بالارتفاع مرة أخرى ... كان تآلف المكان مع نفسه مع الآخرين ... يجبرك على الخشوع ... كأن صوت الأدعية اختار أن يبقى بعد أن رحل المصلون و حل مكانهم شهداء و جرحى و متطوعون ... علّ الدعاء يضيف شيئاًعلى عمل الطبيب .. أو يخفف بعضاً من ألم جريح ... جلتُ في الوجوه ... كان الألم يسيطر لكن كان في العيون بريق ... اقتربت من باحة المسجد.. بدأ اللحن بالصعودالمتواصل ... فتحت الباب ... في باحة المسجد كانت جثامين الشهداء مصطفة هناك ... ألقيت السلام سريعاً على من سبقني ... وقفت عند صديق كان معي قبل ساعات يملأالمكان ضحكاً ... لم أكن معه حين سقط ... مسّدتُ على رأسه و تكلّمتُ معه قليلاً ... طبعتُ قبلةً على جبينه ... وخرجتْ .
عندما هممت بالكتابة عن أيام المقاومة في البلدة القديمة من نابلسَ ... داهمتني العديد من الأفكار ... عن ماذا أتحدث بالضبط ؟؟ أتحدث عن نزيف الذاكرة و وجع المكان ... أم عن قصص البطولة و شلال الدم الذي سال في الأزقة العتيقة و لوّن الأرصفة و الحجارة ... عن صوت الرصاصة يئز في أذني ليسقط بجانبي أحد الرفاق ... أتكلم .. أم أصمت ... لكي يتابع اللحن صعوده وهبوطه ... ليرسم في نغماته طريق الشهداء ... ليتابع تفاصيل المعركة ... يرتفع وينخفض حسب المشهد .... حسب قوة الدم المتدفق .
أحاول الآن أن أعيد ترتيب الصورفي اللوحة ... أعيد دمج الألوان و الأصوات .. لكني أغوص في لا منطق الذاكرة ... حيث تهاجمني الذكريات بلا ترابط مذهل بين البداية و النهاية ... بين اليوم الأول واليوم الأخير... تنتصب أمامي أحياناً صوراً ضاحكة ... ثم تبهت .. لأصدم بمشهد رغبت بنسيانه ... لكن الذاكرة هنا في هكذا وضع ... لا يمكن أن تكون منطقية حين فقد كل شيء المنطق .
هناك في الشوارع العتيقة ... ضاعت كل الحدود بين من حمل السلاح ... لم يعد هناك وسيلة للتفريق بين ابن تنظيم و ابن تنظيم آخر ... هناك تقاسم المقاتلون كل شيء ... الذخيرة و الطعام حتى السجائر و ساعات النوم .. كان كل شيءفوق العادي ... هناك بدأت قصة الحلم ... كانت ترانيم النار في مخيم جنين يتردد صداها في البلدة القديمة .
كانت كل المقدمات و كل منطق في الكون يقول أنه لاجدوى من المقاومة أمام عدم التوازن الهائل بين طائرة الأف 16 و بندقية الكلاشنكوف ... بين صواريخ الأباتشي و العبوات البدائية ... لكن الإصرار و الحلم كانا أكبر من كل منطق .
ينقلني اللحن بصعوده بقسوة ... بتلك الجرأة التي أخذت تطبع اللوحة ... عندما خضت الاشتباك الأول ... ترتفع الأصوات في أذنيّ مرة أخرى ... كان الليل قد هبط بكل ثقله ... لم تكن ترى شيئاً إلا على أضواء انفجارات القذائف و الصواريخ ... كنا نرابط في أحد مداخل البلدة القديمة ... كانت الدبابة تقترب من العبوة التي زرعت هناك ... يأخذني اللحن نحو تلك اللحظة ... يعلو ... يوترك... أقبض على بندقيتي ... يصعد الصوت عالياً مع الانفجار ... توقفت الميركفاه ... لم تعد قادرة على الحركة ... اشتعلت فيها النيران ... يسمو اللحن بروحانية عالية .. يرتفع الهتاف معه ... الله اكبر الله اكبر ... هذه أسطورة حديدية تنهار أمام لا منطق المقاومة ... حيث تضيع كل الحدود و يبقى إصرارك ... مقابل حديد الدبابة ... و تنتصر و تنتشي ...تريد أن تقّبل كل شيء ... حتى الليل ... حتى الرصاصة ... في تلك اللحظة بالذات ... يصدمني تواطؤ الليل مع العدو ... تنهال عليَّ طلقات ... بغزارة .. بتواصل ... أرد .. و أرد ... أتراجع قليلاً ... يغطي علي أحد الرفاق ... رصاصاته تمر من جانبي ... اسمع صراخهم ... أصبناهم ... أتوقف ... يرتفع اللحن بنشوة ... أطلق من جديد ... لم يردوا .. إنهم يصرخون ... أصبناهم .. كان علينا الآن أن نحصر خسائرنا في هذاالاشتباك الأول المفاجئ... وهكذا كان ... سحبنا جرحانا ... إلى هذا الحد ... تنتصب أمامي صورة علام .. أحياناً تخرج الضحكة في أوج المعركة ... في قلب الاشتباك...ارتدى علام سترة واقية من الرصاص قبل هذا الاشتباك بساعة واحدة ... فأصيب بسبع رصاصات في الصدر و الظهر و الخاصرة ... أضحك حين أذكره يودعني ... و حين نزعنا عنه ملابسه و سترته الواقية ... وجدنا أن رصاصة واحدة فقط استطاعت النفاذ لتصيبه في الخاصرة ... لم تكن خطيرة .
يشدني المشهد في تفاصيله ... يخترق حدودالزمن يعيدني لأجوائه بقسوة بقوة ... بتناغم بين حقيقة الفلسطيني و حقيقة الأرض ... حقيقة الترابط اللامتناهي بين هذين الحقيقتين اللتين توّلدان استعداداً دائماً للتضحية ... هذه العلاقة التي تضم في ثناياها كل تفاصيل المشهد ... حين أصبح المكان لا يستطيع احتواء الأعداد الكبيرة من الشهداء كان لا بد من تصرف ما .... كان لا بد من إيجاد حلول.... هنا ينبعث اللحن من جديد بصوفية ... في طريق الشهداء .. عبرالأقواس و الأزقة... موكب الشهداء .... بين المقاتلين يتخذ طريقه... هذه طريقكم ... تشبثوا بما بقي من كرامة في هذه الأمة ... امسكوا بتلافيف الحلم ... و اختارواالطريق ... لا عودة الآن ... الطريق واضح ...كانت الوصية المنبعثة من الموكب تطوف في عيون المقاتلين ... تتحول إصرارا ... تتفجر بعض الدموع ... تقوم بحضن بندقيتك ( لا تخذليني ... ) ...
الآن لا أستطيع حصر كل تفاصيل المعركة ...كل هذا النزف الهائل في الذاكرة و التاريخ.. كل الدماء التي سالت في الأزقة العتيقة ... كل المشاهد التي تداهمني من وقت لأخر ... مشهد محمود الذي أحس بالدماء تتفجر من عنقه فنطق بالشهادتين ثم حضن بندقيته ليغفو إلى الأبد ... رقصة كمال مع إيقاع انفجارالدبابة ... و عودته شهيدا ً .
آخر اللحظات و الاشتباك الأخير.... حين لم يعدهناك مكان يمكن الانسحاب إليه ... كان اشتباك فيه كرسنا منطق المقاومة حتى النهاية ... كنا ستة مقاتلين ... في نهاية معركة استمرت ستة أيام ... لم يستطيعوا فيها فرض السيطرة على أقل من كيلومتر واحد من الأرض ... في حين أنهم ضاعفوا حجم الأراضي التي سيطروا عليها في حرب حزيران في ستة أيام و هزموا ثلاثة جيوش عربية.. . لكنهم لم و لن يهزمواإرادة الفلسطيني ... و إن حشدوا كل الكون لمحاربته فسينتصر ...
لن يهزمالفلسطيني



look/images/icons/i1.gif أغنية الصمت المرة...
  08-05-2006 11:09 مساءً   [1]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 07-04-2006
رقم العضوية : 241
المشاركات : 8,228
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
مشكور اخى الكريم

missing home

تقبل تحياتى

look/images/icons/i1.gif أغنية الصمت المرة...
  09-05-2006 07:56 صباحاً   [2]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 07-03-2006
رقم العضوية : 38
المشاركات : 2,984
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
شكراً أخي الكريم على الموضوع الجميل

أود سؤالك ان كان الموضوع من كتابتك الشخصية ووحي افكارك أم منقول

أرجو منك أخي ان كان منقول أن تكتب في نهاية الموضوع أنه منقول

تحيتي وتقديري

look/images/icons/i1.gif أغنية الصمت المرة...
  09-05-2006 03:36 مساءً   [3]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 11-04-2006
رقم العضوية : 256
المشاركات : 334
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
شكراً أختي على الزيارة
كل الكتابات اللي أوردتها في الموقع هي من كتاباتي.... شكراً لمرورك و يمكنك قراءة المزيد من كتاباتي في مواضيع متعددة هنا... للأسف الوضع السياسي يجبرني بشكل رئيسي على الكتابة فقط في هذا الموضوع حالياً ... لكني سأحاول أن أمدكم ببعض من كتاباتي القديمة...
شكراً مرة أخرى على المرور


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: غصون شكراً أخي الكريم على الموضوع الجميل

أود سؤالك ان كان الموضوع من كتابتك الشخصية ووحي افكارك أم منقول

أرجو منك أخي ان كان منقول أن تكتب في نهاية الموضوع أنه منقول

تحيتي وتقديري

look/images/icons/i1.gif أغنية الصمت المرة...
  09-05-2006 04:22 مساءً   [4]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 06-05-2006
رقم العضوية : 377
المشاركات : 2,057
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
شكرا لك اخي على الموضوع

look/images/icons/i1.gif أغنية الصمت المرة...
  09-05-2006 09:08 مساءً   [5]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 08-03-2006
رقم العضوية : 44
المشاركات : 5,675
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
حروفك اشعلتني من الاعماق
نعم نحتاج لمثل هذه المشاعر

كلمات اخترقت قلبي حقاً

[/size]
ميسينج هوم


عضو وأخ أعتز به

وعلى منهم من أمثالك وإن كنت أراهم قلةٌ

في هذا الزمان...

عزيزي


[size=5]ميسينج هوم


صدقني مدينة نابلس تفتخر بأمثالك

دمتَ أخاَ عزيزاً

أرق وأطيب التحايا

look/images/icons/i1.gif أغنية الصمت المرة...
  10-05-2006 02:42 صباحاً   [6]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 11-04-2006
رقم العضوية : 256
المشاركات : 334
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
الأخ الهامر 2 شكراً على المرور

الأخت لقيت روحي... شكراً جزيلاُ على المرور و على كلماتك الرائعة التي أقدرها عظيم التقدير... نابلس تحتاج منا جميعاً أن ننصفها... حتى و لو بكلمة ... أحبابنا الذين سقطوا يستحقون منا أن نذكرهم و ان نوثق صمودهم و بطولاتهم... و هذا أقل القليل... شكراُ مرة أخرى

look/images/icons/i1.gif أغنية الصمت المرة...
  17-06-2006 12:59 صباحاً   [7]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 13-04-2006
رقم العضوية : 268
المشاركات : 2,155
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
مشكور اخى الكريم

missing home

look/images/icons/i1.gif أغنية الصمت المرة...
  17-06-2006 07:37 مساءً   [8]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 07-06-2006
رقم العضوية : 532
المشاركات : 600
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
الاخ missing home
مشكور على الكلمات الرفيعة....
و اتمنى لك عودتك الى ارض الوطن....
فكما قيل...و كم من موطن يرأفه الفتى و حنينه ابدا لاول موطن...

look/images/icons/i1.gif أغنية الصمت المرة...
  18-06-2006 05:03 مساءً   [9]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 11-04-2006
رقم العضوية : 256
المشاركات : 334
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
rOse FloWer
شكراًعلى المرور .... حتماً سنعود... لو إنقطع هذا الأمل لمتنا في غربتنا
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة: rOse FloWer الاخ missing home
مشكور على الكلمات الرفيعة....
و اتمنى لك عودتك الى ارض الوطن....
فكما قيل...و كم من موطن يرأفه الفتى و حنينه ابدا لاول موطن...

look/images/icons/i1.gif أغنية الصمت المرة...
  18-06-2006 08:42 مساءً   [10]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 07-06-2006
رقم العضوية : 532
المشاركات : 600
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
missing home....

الامل في العودة لن ينقطع...و انا واثقة من ذلك..

وطننا كالماء في داخلنا..

شربناه و نحن اطفال مع الشراب و اكناه مع الطعام..

كيف ننساه و هو نحن و نحن هو..

فوطننا محتاج لنا..

و مهما عمرنا بلاد الغير..حتما سنكون اخذنا خبرة كبيرة...

لا بد لنا من ان ناتي لنطبقها يوما ما على بلادنا...

تحياتي..

look/images/icons/i1.gif أغنية الصمت المرة...
  01-03-2007 02:04 صباحاً   [11]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 26-02-2006
رقم العضوية : 4
المشاركات : 6,791
الدولة : فلسطين للأبد
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 21
تم شكره: 2
لكل العالم وطن يعيشون فيه
الا نحن

فلنا وطن يعيش فينا
كل الشكر اخي مسينج هوم
فقد ابدعت
توقيع :احمد
المراقب العام

look/images/icons/i1.gif أغنية الصمت المرة...
  01-03-2007 11:04 صباحاً   [12]
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 25-02-2007
رقم العضوية : 1,639
المشاركات : 141
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
مشكور اخي
تحياتي للجميع

اضافة رد جديد اضافة موضوع جديد
الصفحة 2 من 2 < 1 2 > الأخيرة




المواضيع المتشابهه
عنوان الموضوع الكاتب الردود الزوار آخر رد
على العافبية شباب بس ممكن أغنية إمو يا إمو قناص الكتائب
0 21 قناص الكتائب
ما بصدق ... أغنية كتير حلوة لهناء الإدريسي (أغنية + فيديو كليب) الدكتور
6 110 الدكتور
أغنية مَــوْطِــنِــيْ .. مَــوْطِــنِــيْ ..₪.. جـنـيـن
8 70 جـنـيـن
على العافية شباب بس ممكن أغنية لوحدة الشهيد نايف ابو شرخ قناص الكتائب
13 212 الصخرة
أحلى أغنية رمانسية سمعتها ... أدخل واسمعها فارس الظلام
10 55 فارس الظلام

الكلمات الدلالية
لا يوجد كلمات دلالية ..









الساعة الآن 07:02 AM