في ذلك اليوم منذ زمن بعين.....
استيقذت الأميرة ....كان صباحا لامعا أخاذا ذو رونق خاص
استيقذت وهي تحلم بالسعادة التي لطالما تمنتها ولم تعشها....
ذهبت اميرتنا الصغيرة الى الطبيعة .... حيث الهواء العطر والأنهار المدوية والسماء الجميلة ...
ذهبت ومعها دميتها الصغيره .... وكيف لاتأخذها معها !!! فهي تحبها حب الأم الحنون لأبنتها الصغيرة....
استيقذت الأميرة ....كان صباحا لامعا أخاذا ذو رونق خاص
استيقذت وهي تحلم بالسعادة التي لطالما تمنتها ولم تعشها....
ذهبت اميرتنا الصغيرة الى الطبيعة .... حيث الهواء العطر والأنهار المدوية والسماء الجميلة ...
ذهبت ومعها دميتها الصغيره .... وكيف لاتأخذها معها !!! فهي تحبها حب الأم الحنون لأبنتها الصغيرة....
مضت في طريقها ...والسعادة تملأ أعينها ....
وفجئتا ودون مبرر وسابق للأوان ... هبت الرياح وغيمت السماء ودوت الاعاصير واحترقت الأشجار.....
فشب الهلع والخوف في قلب اميرتنا الصغيرة والبكاء ملأ أعينها ....عندها تسائلت اميرتنا الصغيرة ؟؟!!
هل الحلم الذي عاشته تحول الى كابوس مزعج!! .... ام ان الطبيعة خبأت لأميرتنا ما لاتعرفه...
ولكن الغريب في الأمر أن الطبيعة حينها لم يكن لها اي دور في ابكاء وازعاج اميرتنا الصغيرة....
فعرفت الاميرة الصغيرة حينئذن أن من في داخل هذه الطبيعة هو سبب تعاستها وبكائها ....
فعندما هبت الرياح.... اخذت معها دمية الأميرة الصغيره.....
وعندما غيمت السماء .... اسودت الحياة في عالم الاميرة .....
وعندما دوت الأعاصير.... اختلطت الأفكار في ذالك الوقت ولم يعد للصواب مكان ......
وعندما احترقت الأشجار .... أحرقت معها صفاء الروح المخلصة احرقت المودة والحب ....
وعاشت الأميرة الصغيرة في هذا العالم المظلم .....
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه ؟؟!! الى متى سيبقى هذا العالم مظلم؟ .... الى متى ستظل في هذه التعاسه؟....
متى سيأتي الأمير الصغير لينقلها الى العالم الذي تمنته؟؟ّّّّّّ!!
عالم لاغبار فيه....عالم تشرق سمائه بحب ونقاء....عالم يداعب اوراق الشجر بصفاء....
يالاتعاست هذه الأميرة الصغيره .....
فهل عرفتم من هذه الأميرة الصغيرة ؟؟!!
وفجئتا ودون مبرر وسابق للأوان ... هبت الرياح وغيمت السماء ودوت الاعاصير واحترقت الأشجار.....
فشب الهلع والخوف في قلب اميرتنا الصغيرة والبكاء ملأ أعينها ....عندها تسائلت اميرتنا الصغيرة ؟؟!!
هل الحلم الذي عاشته تحول الى كابوس مزعج!! .... ام ان الطبيعة خبأت لأميرتنا ما لاتعرفه...
ولكن الغريب في الأمر أن الطبيعة حينها لم يكن لها اي دور في ابكاء وازعاج اميرتنا الصغيرة....
فعرفت الاميرة الصغيرة حينئذن أن من في داخل هذه الطبيعة هو سبب تعاستها وبكائها ....
فعندما هبت الرياح.... اخذت معها دمية الأميرة الصغيره.....
وعندما غيمت السماء .... اسودت الحياة في عالم الاميرة .....
وعندما دوت الأعاصير.... اختلطت الأفكار في ذالك الوقت ولم يعد للصواب مكان ......
وعندما احترقت الأشجار .... أحرقت معها صفاء الروح المخلصة احرقت المودة والحب ....
وعاشت الأميرة الصغيرة في هذا العالم المظلم .....
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه ؟؟!! الى متى سيبقى هذا العالم مظلم؟ .... الى متى ستظل في هذه التعاسه؟....
متى سيأتي الأمير الصغير لينقلها الى العالم الذي تمنته؟؟ّّّّّّ!!
عالم لاغبار فيه....عالم تشرق سمائه بحب ونقاء....عالم يداعب اوراق الشجر بصفاء....
يالاتعاست هذه الأميرة الصغيره .....
فهل عرفتم من هذه الأميرة الصغيرة ؟؟!!