الموضوع طويلا لكن إن فرأته ستنسجم به .. وسينالك الثواب
فهو يتحدث عن يوم القيامة وعن جميع احداثها بالترتيب
اللهم ارحمنا يا الله
>>علامات الساعة التي تحققت :
تطاول الناس في البنيان
o كثرة الهرج (القتل) حتى أنه لايدري القاتل لما قتل والمقتول
فيما قتل
إنتشار الزنى
>>
>>o إنتشار الربا
>>
>>o إنتشار الخمور
>>
>>o إنتشار العازفات والأغاني والمغنيات والراقصات (قال الرسول
>>صلى الله
>>عليه وسلم : سيكون أخر الزمان خسف و مسخ وقذف , قالوا ومتى يارسول
>>الله, قال
>>إذا ظهرت المعازف والقينات وشربت الخمور)
>>
>>o خروج نار من الحجاز تضيء لها
>>أعناق الإبل ببصرى (الشام) وقد حصل عام
>>654 هجري
>>
>>o
>>حفر الأنفاق بمكة وعلو بنيانها كعلو الجبال
>>
>>o تقارب الزمان ( صارت السنة كشهر والشهر كإسبوع والإسبوع
>>كيوم واليوم
>>كالساعة والساعة كحرق السعفه)
>>
>>o كثرة الأموال وإعانة الزوجة زوجها بالتجارة
>>
>>o
>> ظهور موت الفجأة
>>
>>o أن ينقلب الناس وتبدل المفاهيم ( قال الرسول صلى الله عليه
>>وسلم
>>:سيأتي على الناس سنون خداعات يصدق الكاذب ويكذب الصادق ويخون الأمين
>>ويؤمَن
>>الخائن وينطق الرويبظة ) والرويبظة هو الرجل التافه يتكلم في أمر
>>العامة
>>
>>o كثرة العقوق وقطع الأرحام
>>
>>o فعل الفواحش (الزنا) بالشوارع حتى أن أفضلهم ديناً يقول لو
>>واريتها
>>وراء الحائط
>>
>>
>>
>>علامات الساعة الكبرى :
>>
>>
>>o
>> معاهدة الروم
>>
>>في البداية يكون المسلمين في حلف (معاهده)
>>مع الروم نقاتل عدو من ورائنا ونغلبه
>>وبعدها يصدر غدر من أهل الروم ويكون قتال بين المسلمين والروم . في
>>هذه الأيام
>>تكون الأرض قد ملئت بالظلم والجور والعدوان ويبعث الله تعالى رجل إلى
>>الأرض من
>>آل بيت النبي محمد صلى الله عليه وسلم (يقول الرسول صلى الله عليه
>>وسلم : أسمه
>>كأسمي وأسم أبيه كأسم أبي , يملأ الله به الأرض عدلاً وقسطاً كما ملئت
>>ظلماً
>>
>>وجوراً )
>>
>>
>>
>>o خروج المهدي
>>
>>يرفض هذا الرجل أن يقود الأمه ولكنه يظطر إلى ذلك لعدم وجود قائد
>>ويلزم إلزاماً
>>ويبايع بين الركن والمقام فيحمل راية
>>الجهاد في سبيل الله ويلتف الناس حول هذا
>>الرجل الذي يسمى بالمهدي و تأتيه عصائب أهل الشام , وأبذال العراق ,
>>وجنود
>>اليمن وأهل مصر وتتجمع الأمة حوله.
>>
>>
>>
>>تبدأ بعدها المعركة بين المسلمين والروم حتى يصل المسلمون إلى
>>القسطنطينية
>>(إسطنبول) ثم يفتحون حتى يصل الجيش إلى أوروبا حتى يصلون إلى روميا
>>(إيطاليا)
>>وكل بلد يفتحونها بالتكبير والتهليل وهنا يصيح الشيطان فيهم صيحة
>>ليوقف هذه
>>المسيرة ويقول : إن الشيطان قد خلفكم في ذراريكم ويقول قد خرج الدجال
>>. والدجال
>>رجل
>>أعور , قصير , أفحج , جعد الرأس سوف نذكره لاحقأ , ولكن المقصود أنها
>>كانت
>>خدعة وكذبه من الشيطان ليوقف مسيره هذا الجيش فيقوم المهدي بإرسال
>>عشرة فوارس
>>هم خير فوارس على وجه الأرض (يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : أعرف
>>أسمائهم
>>وأسماء أبائهم وألوان خيولهم , هم خير فوارس على وجه الأرض يومئذ )
>>ليتأكدوا من
>>خروج المسيح الدجال لكن لما يرجع الجيش يظهر الدجال حقيقةً من قبل
>>المشرق
>>ولايوجد فتنه على وجه الأرض أعظم من فتنه الدجال.
>>
>>
>>
>>o خروج الدجال
>>
>>يمكث في الأرض أربعين يوماً ,يوم كسنة , ويوم كشهر , ويوم كأسبوع ,
>>وباقي أيامه
>>كأيامنا, ويعطيه الله قدرات فيأمر السماء فتمطر , والأرض فتنبت إذا
>>آمنوا به ,
>>وإن لم يؤمنوا وكفروا به , يأمر السماء بأن تمسك مطرها والأرض بأن
>>تقحط حتى
>>يفتن الناس به. ومعه جنه ونار , وإذا دخل الإنسان جنته , دخل النار ,
>>وإذا
>>دخل
>>النار , دخل الجنة. وتنقلاته سريعه جدا كالغيث أستدبرته الريح ويجوب
>>الأرض
>>
>>كلها ماعدا مكة والمدينة وقيل بيت المقدس . من فتنه هذا الرجل الذي
>>يدعي
>>الأولوهيه وإنه هو الله (تعالى الله) لكنها فتنه , طبعا يتبعه أول
>>مايخرج سبعين
>>ألف من اليهود ويتبعون كثيرا من الجهال وضعفاء الدين. ويحاجج من لم
>>يؤمن به
>>بقوله , أين أباك وأمك , فيقول قد ماتوا منذ زمن بعيد , فيقول مارأيك
>>إن أحييت
>>أمك وأباك , أفتصدق؟ فيامر القبر فينشق ويخرج منه الشيطان على هيئه
>>أمه
>>فيعانقها وتقول له الأم , يابني , آمن به فإنه ربك , فيؤمن به, ولذا
>>أمر الرسول
>>صلى الله عليه وسلم أن يهرب الناس منه ومن قابله فاليقرأ عليه فواتح
>>وخواتيم
>>سورة الكهف فإنها تعصمه بإذن الله من فتنته.
>>
>>
>>
>>ويأتي أبواب المدينه فتمنعه الملائكة من دخولها ويخرج له رجل من
>>المدينة ويقول
>>أنت الدجال الذي حذرنا منه النبي , فيضربه فيقسمه نصفين ويمشي بين
>>النصفين ثم
>>يأمره فيقوم مرة أخرى. فيقول له الآن آمنت بي؟ فيقول لا والله ,
>>ماأزدت إلا
>>يقيناً , أنت
>>الدجال.
>>
>>
>>
>>في ذلك الزمان يكون المهدي يجيش الجيوش في دمشق (الشام) ويذهب الدجال
>>إلى
>>فلسطين ويتجمع جميع اليهود كلهم في فلسطين مع الدجال للملحمة الكبرى.
>>
>>
>>
>>o نزول عيسى بن مريم
>>
>>ويجتمعون في المناره الشرقية بدمشق , في المسجد الأبيض (قال بعض
>>العلماء أنه
>>المسجد الأموي) , المهدي يكون موجود
>>والجاهدون معه يريدون مقاتله الدجال ولكن
>>لايستطيعون , وفجأة يسمعون الغوث (جائكم الغوث , جائكم الغوث) ويكون
>>ذلك الفجر
>>بين الأذان والإقامة. والغوث هو عيسى بن مريم ينزل من السماء على
>>جناحي ملك ,
>>فيصف الناس لصلاة الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاه بالناس ,
>>فما يرضى
>>عيسى عليه السلام ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الرايه عيسى بن
>>مريم ,
>>
>>وتنطلق صيحات الجهاد (الله أكبر) إلى فلسطين ويحصل القتال فينطق الشجر
>>والحجر
>>يامسلم ياعبد الله , هذا يهودي ورائي فأقتله , فيقتله المسلم فلا يسلط
>>أحد على
>>الدجال إلا عيسى أبن مريم فيضربه بحربه فيتقتله ويرفع الرمح الذي سال
>>به دم ذلك
>>النجس ويكبر المسلمون ويبدأ النصر وينطلق الفرح بين الناس وتنطلق
>>البشرى في
>>الأرض.
>>
>>
>>
>>فيخبر الله عز وجل عيسى بن مريم , ياعيسى حرز عبادي إلى الطور (أهربوا
>>إلى جبال
>>الطور) , لماذا؟؟ قد أخرجت عباداً لايدان لأحد على قتالهم (أي سوف
>>يأتي قوم
>>
>>الآن لايستطيع عيسى ولا المجاهدون على قتالهم).
>>
>>
>>
>>o خروج يأجوج ومأجوج
>>
>>فيهرب المسلمون إلى رؤوس الجبال , ويخرج يأجوج ومأجوج لايتركون أخضر
>>ولايابس ,
>>بل يأتون على بحيره فيشربونها عن أخرها (تجف) , حتى يأتي أخرهم فيقول
>>, قد كان
>>في هذه ماء
>>
>>طبعاً مكث عيسى في الأرض كان لسبع سنين , كل هذه الأحداث تحدث في سبع
>>سنين ,
>>عيسى الآن من المؤمنين على الجبال يدعون الله جل وعلا , ويأجوج
>>ومأجوج يعيثون
>>بالأرض مفسدين وظنوا أنهم قد قتلوا وقضوا على جميع أهل الأرض , ويقولن
>>نريد أن
>>نقتل ونقضي على أهل السماء , فيرمون سهامهم إلى السماء ,فيذهب السهم
>>ويرجع
>>بالدم فيظنون أنهم قتلوا أهل السماء (يخادعون الله وهو خادعهم)
>>
>>
>>
>>o نهاية يأجوج ومأجوج وموت عيسى عليه السلام
>>
>>بعد أن يلتهوا بمغنمهم ويدعوا عيسى بن مريم والمؤمنون الصادقون ,
>>يرسل الله عز
>>وجل على يأجوج ومأجوج دودة أسمها النغف يقتلهم كلهم كقتل نفس واحدة .
>>
>>فيرسل عيسى بن مريم رجلا من خير الناس لينزل من الجبل ليرى ماحدث على
>>الأرض ,
>>فينظر ويرجع يبشر عيسى ومن معه أنهم قد ماتوا وأهلكهم الله. فينزل
>>عيسى
>>والمؤمنون إلى الأرض مستبشرين بقتل يأجوج ومأجوج وعندها يدعوا عيسى
>>ربه بأن
>>ينجيه ويخلصه لأنهم قد أنتنوا الأرض كلها , فتأتي طيور عظيمة فتحمل
>>هذه الجثث ,
>>وينزل المطر فيغسل الأرض , ثم تنبت الأرض ويحكم عيسى بن مريم حكمه
>>العادل في
>>الأرض , فتنبت الأرض وتكثر الخيرات , ثم يموت عيسى بن مريم .
>>
>>
>>
>>o خروج الدابة
>>
>>بعد هذه الأحداث , تبدأ أحداث غريبة , يسمع الناس فجأة أن هناك دابة
>>خرجت في
>>مكة , حيوان يخرج في مكة. هذا الحيوان
>>يتكلم كالبشر , لايتعرض له أحد. فإذا رأى
>>إنسان وعظه , وإذا رأى كافر , ختم على جبينه أنه كافر , وإذا رأى
>>مؤمناً ختم
>>على جبينه أنه مؤمن ولن يستطيع تغيره.
>>
>>يتزامن خروج الدابه , ربما في نفس يوم خروجها , يحدث أمر أخر في الكون
>>, وهو
>>طلوع الشمس من مغربها حيث يقفل باب التوبة نهائيا , لاينفع أستغفار
>>ولا توبة في
>>ذلك اليوم. تطلع الشمس لمدة ثلاث أيام من المغرب ثم ترجع مرة أخرى ,
>>ولاتنتهي
>>الدنيا غير أن باب التوبة قد أغلق.
>>
>>
>>
>>o الدخان
>>
>>وبعدها يحدث حدث أخر , فيرى الناس السماء كلها قد أمتلئت بالدخان ,
>>الأرض كلها
>>تغطى بدخان يحجبهم عن الشمس وعن الكواكب وعن السماء. فيبدأ الناس
>>(الضالون)
>>بالبكاء والإستغفار والدعاء , لكن لاينفعهم.
>>
>>
>>
>>o حدوث الخسوف
>>
>>يحدث ثلاثة خسوفات , خسف بالمشرق, وخسف بالمغرب, وخسف بجزيرة العرب.
>>خسف عظيم ,
>>يبتلع الناس. في تلك الأيام تخرج ريح طيبة من قبل اليمن تنتشر في
>>الأرض وتقبض
>>روح كل مؤمن على وجه الأرض. تقبض روحهم كالزكمة (مثل العطسه) , فلا
>>يبقى بالأرض
>>إلى شرار الناس , فلايوجد مسجداً ولا مصحفاً , حتى أن الكعبة ستهدم
>>(قال
>>الرسول
>>صلى الله عليه وسلم : كأني أراه يهدم الكعبه بالفأس) , فلا يحج إلى
>>بيت الله
>>وترفع المصاحف , حتى حرم المدينة المنورة , يأتيه زمان لايمر عليه إلا
>>السباع
>>والكلاب , حتى أن الرجل يمر عليه فيقول , قد كان هنا حاضر من
>>المسلمين.
>>
>>
>>
>>في ذلك الوقت لايبقى بالأرض إلى الكفار والفجار , لايقال بالأرض كلمة
>>الله ,
>>حتى أن بعض الناس يقولون كنا نسمع أجدانا يقولون لاإله إلا الله ,
>>لايعرفون
>>معناها. أنتهى الذكر والعبادة , فيتهارجون تهارج الحمر, لايوجد عداله
>>ولا صدق
>>ولا أمانه
>>, الناس يأكل بعضهم بعضا ويجتمع شياطين الإنس والجن.
>>
>>
>>
>>o
>>خروج نار من جهة اليمن
>>
>>في ذلك الوقت تخرج نار من جهة اليمن , تبدأ بحشر الناس كلهم , والناس
>>تهرب على
>>الإبل , الأربعه على بعير واحد , يتنابون عليها , يهرب الناس من هذه
>>النار حتى
>>يتجمعون كلهم في الشام على أرض واحدة.
>>
>>
>>
>>o النفخ في الصور
>>
>>فإذا تجمع الناس على هذه الأرض , أذن الله عز وجل لنافخ الصور أن ينفخ
>>النفخة
>>الأولى فإن الساعة قد قامت. عندها كل الخلق يموتون , البشر والحيوانات
>>والطيور
>>والحشرات والجن وكل مخلوق في الأرض والسماء إلا من شاء
>>الله. وبين النفخة
>>الأولى والثانية أربعون (لايدرى أربعون ماذا؟ يوم , اسبوع , شهر!!)
>>في خلال
>>
>>هذه الأربعين ينزل مطر شديد من السماء , وأجساد الناس من آدم إلى أن
>>انتهت
>>الأرض تبدأ تنبت وتتكون , فإذا أكتملت الأجساد , أمر الله نافخ الصور
>>أن ينفخ
>>ليرى الناس أهوال القيامة .
>>
>>اللهم لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
فهو يتحدث عن يوم القيامة وعن جميع احداثها بالترتيب
اللهم ارحمنا يا الله
>>علامات الساعة التي تحققت :
تطاول الناس في البنيان
o كثرة الهرج (القتل) حتى أنه لايدري القاتل لما قتل والمقتول
فيما قتل
إنتشار الزنى
>>
>>o إنتشار الربا
>>
>>o إنتشار الخمور
>>
>>o إنتشار العازفات والأغاني والمغنيات والراقصات (قال الرسول
>>صلى الله
>>عليه وسلم : سيكون أخر الزمان خسف و مسخ وقذف , قالوا ومتى يارسول
>>الله, قال
>>إذا ظهرت المعازف والقينات وشربت الخمور)
>>
>>o خروج نار من الحجاز تضيء لها
>>أعناق الإبل ببصرى (الشام) وقد حصل عام
>>654 هجري
>>
>>o
>>حفر الأنفاق بمكة وعلو بنيانها كعلو الجبال
>>
>>o تقارب الزمان ( صارت السنة كشهر والشهر كإسبوع والإسبوع
>>كيوم واليوم
>>كالساعة والساعة كحرق السعفه)
>>
>>o كثرة الأموال وإعانة الزوجة زوجها بالتجارة
>>
>>o
>> ظهور موت الفجأة
>>
>>o أن ينقلب الناس وتبدل المفاهيم ( قال الرسول صلى الله عليه
>>وسلم
>>:سيأتي على الناس سنون خداعات يصدق الكاذب ويكذب الصادق ويخون الأمين
>>ويؤمَن
>>الخائن وينطق الرويبظة ) والرويبظة هو الرجل التافه يتكلم في أمر
>>العامة
>>
>>o كثرة العقوق وقطع الأرحام
>>
>>o فعل الفواحش (الزنا) بالشوارع حتى أن أفضلهم ديناً يقول لو
>>واريتها
>>وراء الحائط
>>
>>
>>
>>علامات الساعة الكبرى :
>>
>>
>>o
>> معاهدة الروم
>>
>>في البداية يكون المسلمين في حلف (معاهده)
>>مع الروم نقاتل عدو من ورائنا ونغلبه
>>وبعدها يصدر غدر من أهل الروم ويكون قتال بين المسلمين والروم . في
>>هذه الأيام
>>تكون الأرض قد ملئت بالظلم والجور والعدوان ويبعث الله تعالى رجل إلى
>>الأرض من
>>آل بيت النبي محمد صلى الله عليه وسلم (يقول الرسول صلى الله عليه
>>وسلم : أسمه
>>كأسمي وأسم أبيه كأسم أبي , يملأ الله به الأرض عدلاً وقسطاً كما ملئت
>>ظلماً
>>
>>وجوراً )
>>
>>
>>
>>o خروج المهدي
>>
>>يرفض هذا الرجل أن يقود الأمه ولكنه يظطر إلى ذلك لعدم وجود قائد
>>ويلزم إلزاماً
>>ويبايع بين الركن والمقام فيحمل راية
>>الجهاد في سبيل الله ويلتف الناس حول هذا
>>الرجل الذي يسمى بالمهدي و تأتيه عصائب أهل الشام , وأبذال العراق ,
>>وجنود
>>اليمن وأهل مصر وتتجمع الأمة حوله.
>>
>>
>>
>>تبدأ بعدها المعركة بين المسلمين والروم حتى يصل المسلمون إلى
>>القسطنطينية
>>(إسطنبول) ثم يفتحون حتى يصل الجيش إلى أوروبا حتى يصلون إلى روميا
>>(إيطاليا)
>>وكل بلد يفتحونها بالتكبير والتهليل وهنا يصيح الشيطان فيهم صيحة
>>ليوقف هذه
>>المسيرة ويقول : إن الشيطان قد خلفكم في ذراريكم ويقول قد خرج الدجال
>>. والدجال
>>رجل
>>أعور , قصير , أفحج , جعد الرأس سوف نذكره لاحقأ , ولكن المقصود أنها
>>كانت
>>خدعة وكذبه من الشيطان ليوقف مسيره هذا الجيش فيقوم المهدي بإرسال
>>عشرة فوارس
>>هم خير فوارس على وجه الأرض (يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : أعرف
>>أسمائهم
>>وأسماء أبائهم وألوان خيولهم , هم خير فوارس على وجه الأرض يومئذ )
>>ليتأكدوا من
>>خروج المسيح الدجال لكن لما يرجع الجيش يظهر الدجال حقيقةً من قبل
>>المشرق
>>ولايوجد فتنه على وجه الأرض أعظم من فتنه الدجال.
>>
>>
>>
>>o خروج الدجال
>>
>>يمكث في الأرض أربعين يوماً ,يوم كسنة , ويوم كشهر , ويوم كأسبوع ,
>>وباقي أيامه
>>كأيامنا, ويعطيه الله قدرات فيأمر السماء فتمطر , والأرض فتنبت إذا
>>آمنوا به ,
>>وإن لم يؤمنوا وكفروا به , يأمر السماء بأن تمسك مطرها والأرض بأن
>>تقحط حتى
>>يفتن الناس به. ومعه جنه ونار , وإذا دخل الإنسان جنته , دخل النار ,
>>وإذا
>>دخل
>>النار , دخل الجنة. وتنقلاته سريعه جدا كالغيث أستدبرته الريح ويجوب
>>الأرض
>>
>>كلها ماعدا مكة والمدينة وقيل بيت المقدس . من فتنه هذا الرجل الذي
>>يدعي
>>الأولوهيه وإنه هو الله (تعالى الله) لكنها فتنه , طبعا يتبعه أول
>>مايخرج سبعين
>>ألف من اليهود ويتبعون كثيرا من الجهال وضعفاء الدين. ويحاجج من لم
>>يؤمن به
>>بقوله , أين أباك وأمك , فيقول قد ماتوا منذ زمن بعيد , فيقول مارأيك
>>إن أحييت
>>أمك وأباك , أفتصدق؟ فيامر القبر فينشق ويخرج منه الشيطان على هيئه
>>أمه
>>فيعانقها وتقول له الأم , يابني , آمن به فإنه ربك , فيؤمن به, ولذا
>>أمر الرسول
>>صلى الله عليه وسلم أن يهرب الناس منه ومن قابله فاليقرأ عليه فواتح
>>وخواتيم
>>سورة الكهف فإنها تعصمه بإذن الله من فتنته.
>>
>>
>>
>>ويأتي أبواب المدينه فتمنعه الملائكة من دخولها ويخرج له رجل من
>>المدينة ويقول
>>أنت الدجال الذي حذرنا منه النبي , فيضربه فيقسمه نصفين ويمشي بين
>>النصفين ثم
>>يأمره فيقوم مرة أخرى. فيقول له الآن آمنت بي؟ فيقول لا والله ,
>>ماأزدت إلا
>>يقيناً , أنت
>>الدجال.
>>
>>
>>
>>في ذلك الزمان يكون المهدي يجيش الجيوش في دمشق (الشام) ويذهب الدجال
>>إلى
>>فلسطين ويتجمع جميع اليهود كلهم في فلسطين مع الدجال للملحمة الكبرى.
>>
>>
>>
>>o نزول عيسى بن مريم
>>
>>ويجتمعون في المناره الشرقية بدمشق , في المسجد الأبيض (قال بعض
>>العلماء أنه
>>المسجد الأموي) , المهدي يكون موجود
>>والجاهدون معه يريدون مقاتله الدجال ولكن
>>لايستطيعون , وفجأة يسمعون الغوث (جائكم الغوث , جائكم الغوث) ويكون
>>ذلك الفجر
>>بين الأذان والإقامة. والغوث هو عيسى بن مريم ينزل من السماء على
>>جناحي ملك ,
>>فيصف الناس لصلاة الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاه بالناس ,
>>فما يرضى
>>عيسى عليه السلام ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الرايه عيسى بن
>>مريم ,
>>
>>وتنطلق صيحات الجهاد (الله أكبر) إلى فلسطين ويحصل القتال فينطق الشجر
>>والحجر
>>يامسلم ياعبد الله , هذا يهودي ورائي فأقتله , فيقتله المسلم فلا يسلط
>>أحد على
>>الدجال إلا عيسى أبن مريم فيضربه بحربه فيتقتله ويرفع الرمح الذي سال
>>به دم ذلك
>>النجس ويكبر المسلمون ويبدأ النصر وينطلق الفرح بين الناس وتنطلق
>>البشرى في
>>الأرض.
>>
>>
>>
>>فيخبر الله عز وجل عيسى بن مريم , ياعيسى حرز عبادي إلى الطور (أهربوا
>>إلى جبال
>>الطور) , لماذا؟؟ قد أخرجت عباداً لايدان لأحد على قتالهم (أي سوف
>>يأتي قوم
>>
>>الآن لايستطيع عيسى ولا المجاهدون على قتالهم).
>>
>>
>>
>>o خروج يأجوج ومأجوج
>>
>>فيهرب المسلمون إلى رؤوس الجبال , ويخرج يأجوج ومأجوج لايتركون أخضر
>>ولايابس ,
>>بل يأتون على بحيره فيشربونها عن أخرها (تجف) , حتى يأتي أخرهم فيقول
>>, قد كان
>>في هذه ماء
>>
>>طبعاً مكث عيسى في الأرض كان لسبع سنين , كل هذه الأحداث تحدث في سبع
>>سنين ,
>>عيسى الآن من المؤمنين على الجبال يدعون الله جل وعلا , ويأجوج
>>ومأجوج يعيثون
>>بالأرض مفسدين وظنوا أنهم قد قتلوا وقضوا على جميع أهل الأرض , ويقولن
>>نريد أن
>>نقتل ونقضي على أهل السماء , فيرمون سهامهم إلى السماء ,فيذهب السهم
>>ويرجع
>>بالدم فيظنون أنهم قتلوا أهل السماء (يخادعون الله وهو خادعهم)
>>
>>
>>
>>o نهاية يأجوج ومأجوج وموت عيسى عليه السلام
>>
>>بعد أن يلتهوا بمغنمهم ويدعوا عيسى بن مريم والمؤمنون الصادقون ,
>>يرسل الله عز
>>وجل على يأجوج ومأجوج دودة أسمها النغف يقتلهم كلهم كقتل نفس واحدة .
>>
>>فيرسل عيسى بن مريم رجلا من خير الناس لينزل من الجبل ليرى ماحدث على
>>الأرض ,
>>فينظر ويرجع يبشر عيسى ومن معه أنهم قد ماتوا وأهلكهم الله. فينزل
>>عيسى
>>والمؤمنون إلى الأرض مستبشرين بقتل يأجوج ومأجوج وعندها يدعوا عيسى
>>ربه بأن
>>ينجيه ويخلصه لأنهم قد أنتنوا الأرض كلها , فتأتي طيور عظيمة فتحمل
>>هذه الجثث ,
>>وينزل المطر فيغسل الأرض , ثم تنبت الأرض ويحكم عيسى بن مريم حكمه
>>العادل في
>>الأرض , فتنبت الأرض وتكثر الخيرات , ثم يموت عيسى بن مريم .
>>
>>
>>
>>o خروج الدابة
>>
>>بعد هذه الأحداث , تبدأ أحداث غريبة , يسمع الناس فجأة أن هناك دابة
>>خرجت في
>>مكة , حيوان يخرج في مكة. هذا الحيوان
>>يتكلم كالبشر , لايتعرض له أحد. فإذا رأى
>>إنسان وعظه , وإذا رأى كافر , ختم على جبينه أنه كافر , وإذا رأى
>>مؤمناً ختم
>>على جبينه أنه مؤمن ولن يستطيع تغيره.
>>
>>يتزامن خروج الدابه , ربما في نفس يوم خروجها , يحدث أمر أخر في الكون
>>, وهو
>>طلوع الشمس من مغربها حيث يقفل باب التوبة نهائيا , لاينفع أستغفار
>>ولا توبة في
>>ذلك اليوم. تطلع الشمس لمدة ثلاث أيام من المغرب ثم ترجع مرة أخرى ,
>>ولاتنتهي
>>الدنيا غير أن باب التوبة قد أغلق.
>>
>>
>>
>>o الدخان
>>
>>وبعدها يحدث حدث أخر , فيرى الناس السماء كلها قد أمتلئت بالدخان ,
>>الأرض كلها
>>تغطى بدخان يحجبهم عن الشمس وعن الكواكب وعن السماء. فيبدأ الناس
>>(الضالون)
>>بالبكاء والإستغفار والدعاء , لكن لاينفعهم.
>>
>>
>>
>>o حدوث الخسوف
>>
>>يحدث ثلاثة خسوفات , خسف بالمشرق, وخسف بالمغرب, وخسف بجزيرة العرب.
>>خسف عظيم ,
>>يبتلع الناس. في تلك الأيام تخرج ريح طيبة من قبل اليمن تنتشر في
>>الأرض وتقبض
>>روح كل مؤمن على وجه الأرض. تقبض روحهم كالزكمة (مثل العطسه) , فلا
>>يبقى بالأرض
>>إلى شرار الناس , فلايوجد مسجداً ولا مصحفاً , حتى أن الكعبة ستهدم
>>(قال
>>الرسول
>>صلى الله عليه وسلم : كأني أراه يهدم الكعبه بالفأس) , فلا يحج إلى
>>بيت الله
>>وترفع المصاحف , حتى حرم المدينة المنورة , يأتيه زمان لايمر عليه إلا
>>السباع
>>والكلاب , حتى أن الرجل يمر عليه فيقول , قد كان هنا حاضر من
>>المسلمين.
>>
>>
>>
>>في ذلك الوقت لايبقى بالأرض إلى الكفار والفجار , لايقال بالأرض كلمة
>>الله ,
>>حتى أن بعض الناس يقولون كنا نسمع أجدانا يقولون لاإله إلا الله ,
>>لايعرفون
>>معناها. أنتهى الذكر والعبادة , فيتهارجون تهارج الحمر, لايوجد عداله
>>ولا صدق
>>ولا أمانه
>>, الناس يأكل بعضهم بعضا ويجتمع شياطين الإنس والجن.
>>
>>
>>
>>o
>>خروج نار من جهة اليمن
>>
>>في ذلك الوقت تخرج نار من جهة اليمن , تبدأ بحشر الناس كلهم , والناس
>>تهرب على
>>الإبل , الأربعه على بعير واحد , يتنابون عليها , يهرب الناس من هذه
>>النار حتى
>>يتجمعون كلهم في الشام على أرض واحدة.
>>
>>
>>
>>o النفخ في الصور
>>
>>فإذا تجمع الناس على هذه الأرض , أذن الله عز وجل لنافخ الصور أن ينفخ
>>النفخة
>>الأولى فإن الساعة قد قامت. عندها كل الخلق يموتون , البشر والحيوانات
>>والطيور
>>والحشرات والجن وكل مخلوق في الأرض والسماء إلا من شاء
>>الله. وبين النفخة
>>الأولى والثانية أربعون (لايدرى أربعون ماذا؟ يوم , اسبوع , شهر!!)
>>في خلال
>>
>>هذه الأربعين ينزل مطر شديد من السماء , وأجساد الناس من آدم إلى أن
>>انتهت
>>الأرض تبدأ تنبت وتتكون , فإذا أكتملت الأجساد , أمر الله نافخ الصور
>>أن ينفخ
>>ليرى الناس أهوال القيامة .
>>
>>اللهم لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين