🎉 🎉 بشرى سارة! بعد إغلاق دام منذ عام 2008، نعلن اليوم عودة منتديات الهنا من جديد! يمكن لأي مستخدم استرجاع حسابه عبر صفحة الاسترجاع، أو من خلال هذه الصفحة في حال نسي بريده الإلكتروني. يمكنكم أيضًا زيارة أرشيف الموقع. 💙

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في منتديات الهنا، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .

#":المعتقلون الفلسطينيون:"#

المعتقلون الفلسطينيون 650 ألف فلسطيني مروا بتجربة الاعتقال منذ بدء الاحتلال 1967 حتى الآن . . . . أي نحو 20 بالمائة من مجموع سكان الضفة



24-10-2006 10:54 صباحاً
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 08-03-2006
رقم العضوية : 44
المشاركات : 5,675
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
المعتقلون الفلسطينيون


650 ألف فلسطيني مروا بتجربة الاعتقال منذ بدء الاحتلال 1967 حتى الآن . . . . أي نحو 20 بالمائة من مجموع سكان الضفة الغربية وقطاع غزة.


العدد الحالي للأسرى
يحتجز حالياً 9200 أسير في السجون والمعتقلات الإسرائيلية، 6374 منهم مسجّلون في وزارة شؤون الأسرى الفلسطينية، وهم موزّعون في أكثر من 28 سجناً ومركز توقيف. يضاف إليهم مئات السجناء المسجلين في وزارة المالية، وذلك لأنّهم كانوا يعملون في مختلف إدارات السلطة الفلسطينية، الأمنية أو المدنية، قبل احتجازهم. وهنالك نحو 250 أسير جرى اعتقالهم مؤخراً، ولم يجر تسجيلهم بعد، وكذلك الأمر بالنسبة لـ 270 فلسطيني اعتقلوا في شهر تشرين الثاني، وهم لا يزالون محتجزين في مراكز التوقيف والتحقيق.


وأشار عبد الناصر فروانة، مدير مركز الإحصاء في الوزارة، إلى أنّ عدد الأسرى في زيادة مستمرة، على الرغم من حالة الهدوء السائدة، لكنّ سلطات الاحتلال الإسرائيلية تواصل حملة اعتقالاتها. منذ قمّة شرم الشيخ، اعتقلت سلطات الاحتلال أكثر من 3000 فلسطيني.


في الوقت الذي تتواصل فيه حملات الاعتقالات بل تتسارع، تأخذ شروط الاحتجاز في التدهور أكثر فأكثر. وقد أشبعت قوات الاحتلال سجناء عوفر ضرباً، ورشّتهم بالغاز المسيل للدموع وأطلقت عليهم رصاصاً حارقاً، مما أدى إلى عشرات الجرحى بين الأسرى. ربّما يؤدّي ذلك الاشتداد في القمع إلى انفجارات غضب في صفوف الأسرى الذين لم يعودوا يطيقون ذلك القمع الهائل الناتج عن الاكتظاظ وعن شروط الاحتجاز. من الضرورة بمكان أن يتحرّك المجتمع الدولي ويتدخّل لوضع حدّ لهذا الوضع وإرغام الدولة المحتلة على احترام حقوق الأسرى.


عدد الأسرى المحتجزين قبل انتفاضة الأقصى

احتجز 570 أسيراً قبل بداية انتفاضة الأقصى، وهم يمثّلون 6.2 بالمائة من مجموع الأسرى، ويتوزّعون وفق منطقة سكنهم على النحو التالي:


محافظات الشمال (الضفة الغربية) : 289 50.7 بالمائة


محافظات الجنوب (قطاع غزة) : 169 29.6 بالمائة


القدس وأراضي العام 1948 وغيرها : 112 19.7 بالمائة


المجموع :570 100 بالمائة


يبلغ عدد الأسرى المحتجزين قبل إقامة السلطة الفلسطينية في آب 1994، 369 أسيراً، أي 4 بالمائة من مجموع الأسرى


من محافظات الشمال (الضفة الغربية) : 148 40.1 بالمائة


من محافظات الجنوب (قطاع غزة) : 145 39.3 بالمائة


القدس وأراضي 1948 وغيرها : 67 20.6 بالمائة


المجموع : 369 100 بالمائة


ويبلغ عدد الأسرى المحتجزين منذ ما قبل اتفاقات أوسلو 201 أسير، يمثلون 2.2 بالمائة من مجموع الأسرى.


توزيع الأسرى وفق منطقة السكن


يتوزع الأسرى وفق منطقة السكن على النحو التالي


المحافظات الشمالية: 7973 86.7 بالمائة


المحافظات الجنوبية: 657 7.1 بالمائة


القدس وأراضي 1948 وغيرها 570 6.2 بالمائة


المجموع 9200 100 بالمائة


الوضع الاجتماعي للأسرى


عازبون 6780 73.7 بالمائة


متزوجون 2420 26.3 بالمائة


المجموع 9200 100 بالمائة


الأسيرات



تم اعتقال واحتجاز أكثر من 400 أسيرة أثناء انتفاضة الأقصى، لا زال (115) أسيرةً منهنّ محتجزات، أي 1.2 بالمائة من مجموع الأسرى. ينتمي 105 أسيرة لمحافظات الشمال (الضفة الغربية) وثلاث أسيرات من قطاع غزة، و6 من القدس.


ست أسيرات قاصرات (تقل أعمارهن عن 18 عاماً).


25 أسيرة اعتقلن في العام 2005 و35 أسيرة في العام 2004.


طبيعة الاحتجازات

محكومات 67 58.8 بالمائة


موقوفات 41 36 بالمائة


احتجاز إداري 6 5.2 بالمائة


المجموع 114 100 بالمائة


تخضع الأسيرات لضغوط نفسية ومعنوية قوية، ويخضعن لظروف احتجاز لاإنسانية. وهنّ يخضعن لتحريض دائم وشتائم وتفتيش جسديّ عار مهين أثناء ذهابهنّ للمحكمة أو من قسم إلى آخر.


الأطفال المحتجزون في السجون الإسرائيلية


شروط احتجاز الأطفال الفلسطينيين مرعبة، فهي لا تحترم أيّ قانون أو عهد دولي. في بداية الانتفاضة، عادت الحكومة الإسرائيلية للعمل بالقوانين العسكرية لتسمح لنفسها باعتقال الأطفال أثناء الاضطرابات، وبالتعذيب أثناء التحقيق، وبتجنب تقديم العناية الطبية المتوجبة عليها. يعاني الأطفال على نحو هائل في السجون ومراكز التوقيف، من الغذاء ومن الغرامات المفروضة، ومن الاكتظاظ في الحجرات التي يوجدون فيها ومن الحالة الوخيمة الواضحة في تلك الحجرات. وعلاوةً على ذلك، يعانون من تعامل جسديّ ونفسيّ سيئ. كما لا يمكنهم متابعة دراستهم، ويعانون من الصعوبات في تقديم امتحاناتهم النهائية، ولاسيّما التوجيهية، باعتبار أنّ سلطات الاحتلال تمارس الابتزاز في موعد كل امتحان، على الأسرى وعلى أهاليهم.


الأطفال المحتجزون


- جرى اعتقال أكثر من 4000 طفل منذ بداية انتفاضة الأقصى


- 301 طفلاً مازالوا محتجزين، أي 3.3 بالمائة من مجموع الأسرى. 15 طفلاً هم من القدس، و6 من قطاع غزة، و280 من الضفة الغربية (77 من منطقة نابلس، 62 من رام الله، 27 من الخليل).


- 295 طفلاً من الذكور، و6 من الإناث. هنالك 79 طفلاً، أي 26.2 بالمائة، مرضى ويعانون من أمراض مختلفة، وهم محرومون من الرعاية الأولية.


- مئات المحتجزين اعتقلوا حين كانوا قاصرين وبلغوا الثامنة عشرة وهم محتجزون.


- 99 بالمائة من الأطفال المحتجزين جرى تعذيبهم، ولاسيما بوضع كيس على رؤوسهم وبالشبح وبالضربات العنيفة.


- يحتجز 200 طفل في سجن تلموند، و67 في مراكز الاعتقال والسجون الأخرى (37 في عوفر، 20 في مجدو، والآخرون موزعون في هشارون والجلمة وعتصيون وغيرها).


توزع الأطفال الأسرى وفق طبيعة الاحتجاز


محكومون 142 47.2 بالمائة


موقوفون 150 49.8 بالمائة


إداريون 9 3 بالمائة


المجموع 301 100 بالمائة


الأسرى المحكومون: التوزّع وفق عدد السنوات


من شهر إلى أقل من 10 سنوات 2657 61.2 بالمائة


من 10 سنوات إلى أقل من 15 سنة 421 9.7 بالمائة


من 15 سنة إلى أقل من 50 سنة 689 15.9 بالمائة


50 سنة فما فوق 574 13.2 بالمائة


المجموع 4341 100 بالمائة


توزع الأسرى وفق طبيعة الاحتجاز


محكومون 4341 47.2 بالمائة


إداريون 680 7.4 بالمائة


موقوفون 4179 45.4 بالمائة


المجموع 9200 100 بالمائة


توزع الأسرى وفق مدّة البقاء في السجن

أكثر من 25 عاماً 6


أكثر من 20 عاماً وأقل من 25 عاماً 29


أكثر من 15 عاماً وأقل من 20 عاماً 121


أكثر من 10 أعوام وأقل من 15 عاماً 257


مجموع الأسرى الذين أمضوا أكثر من 10 سنوات في السجن 413


الأسرى القدامى اسم يطلق على الأسرى الذين اعتقلوا منذ ما قبل اتفاق أوسلو في عام 1994 ولا زالوا معتقلين حتى الآن، ويبلغ عددهم 369 معتقلاً. وظروف اعتقالهم قاسية للغاية، فهم يعيشون نفس الظروف التي يعيشها باقي الأسرى، باستثناء أنّهم عموماً أكبر سنّاً، وصحتهم أكثر هشاشةً بسبب تاسنوت التي أمضوها في السجن. وتحاول إدارة السجون إهانتهم والتحرش بهم باستمرار، فتمنعهم من التمتع بأي استقرار. وهكذا، يتم تفتيشهم باستمرار، حتى في الليل، وينقلون من قسم إلى آخر، ويعزلون لفترت طويلة لفصلهم عن رفاقهم. والعديد منهم محرومون من الزيارات لأسباب أمنية. يعاني معظمهم من أمراض مزمنة ناتجة عن فترة الاحتجاز الطويلة دون عناية صحية. إنّ حياتهم في خطر.


بين الأسرى القدامى، 35 منهم محتجزون منذ أكثر من 20 عاماً:



سعيد وجيه العتبة (موقوف منذ العام 1977)، نائل صالح عبد الله برغوثي (1978)، فخري عصفور عبد الله برغوثي (1978)، سمير سامي قنطار (1979)، أكرم عبد العزيز منصور (1979)، محمد إبراهيم محمود أبو علي (1980)، فؤاد قاسم عرفات رزيم (1981)، إبراهيم فضل نمر جابر (1982)، حسن علي نمر سلام (1982)،


عثمان خالد سلامة يونس (1983)، كريم يوسف فضل يونس (1983)، ماهر عبد اللطيف عبد القادر يونس (1973)، سليم علي إبراهيم كيال (1983)، حافظ نمر محمود قندس (1984)، عيسى نمر جبريل عبد ربه (1984)، محمود عبد الرحيم سعيد منصور (1985)، أحمد فريد محمد شحادة (1985)، محمد إبراهيم محمد نصر (1985)، رافع فرهود محمد قراجي (1985)، طلال يوسف أحمد أبو قباش (1985)، زيد محمود محمد غنيمط (1985)، مصطفى عامر محمد غنيمط (1985)، خالد سعدي راشد أبو شمط (1985)، عثمان عبد الله محمود بني حسين (1985)، هزاع محمد قزع سعدي (1985)، بشر سليمان أحمد مجط (1985)، عاصم محمود أحمد والي (1985)، سيتان نمر نمر والي (1985)، سجدي سليمان أحمد مغط (1985)، هاني بدوي محمد سعيد جابر (1985)، محمد أحمد عبد الحميد طوس (1985)، نافذ حمد طالب حراز، المحتجز منذ 25 تشرين الثاني 1985، وهو من مواليد 1955، متزوج، فايز مطاوع حمد خضور من غزة، معتقل منذ 29 تشرين الثاني 1985، أعزب، من مواليد 1961، غازي جمع محمد نمس من غزة، محتجز منذ 30 تشرين الثاني 1985، عازب، من مواليد 1958.


الوضع الصحي للأسرى


يعاني نحو 140 أسيراً اعتقلوا قبل الانتفاضة من أمراض مختلفة. حالياً، فإنّ 1000 أسير هم مرضى أو جرحى. وقد جرى توقيف بعضهم بعد إصابتهم بالرصاص، ولم يعالجوا. والسجون غير مجهزة بمستوصفات تسمح بالعناية بالأسرى حين الضرورة. عشرات الأسرى يحتاجون عمليات جراحية سريعة لإنقاذ حياتهم. وهم مسنون أو أطفال أو نساء، وترفض إدارة السجن نقل العديد منهم إلى المستشفيات. وفي حالات كثيرة، تمارس أجهزة المخابرات الابتزاز على الأسير مطالبةً إياه بالاعتراف مقابل تقديم العناية الصحية.


التعذيب في السجون وفي مراكز الاعتقال الإسرائيلية


لازالت سلطات الاحتلال تمارس أساليب التعذيب المحرمة دولياً ضد الأسرى الفلسطينيين، فهى الدولة الوحيدة التي تجيز التعذيب وتضفى عليه صفة الشرعية، و تمارس التعذيب كوسيلة رسمية تحظى بالدعم السياسي والتغطية القانونية، وتبررها بانتزاع المعلومات من المحتجزين.


وتبدأ عملية تعذيب الأسير على الفور حيث يتم اعتقاله بطريقة وحشية ويتم تكبيل يديه وقدميه بقيود بلاستيكية قوية، ويوضع رباط على عينيه، ويجر إلى الخارج ويوضع في سيارة جيب عسكرية، وغالباً ما يتم الاعتداء عليه بالضرب الوحشي بالهراوات وأعقاب البنادق والدوس عليه بالأقدام والشتم ، حتى وصوله إلى مركز التحقيق والتوقيف، وكثيراً ما تتم الاعتقالات عن طريق حواجز التفتيش المنتشرة على الطرق، أو اختطافهم من الشوارع والمقاهي والجامعات والمدارس .


وبعد عملية الاعتقال يتم إرسال المعتقلين إلى مراكز التوقيف والتحقيق المنتشرة في أرجاء الضفة الغربية وداخل إسرائيل، ويتعرض الأسير في مراكز التوقيف والتحقيق هذه إلى أشد أنواع التعذيب لانتزاع اعترافات منه بالقوة. بعض أساليب التعذيب يمنعها القانون الدولي.


شهداء حركة الأسرى الوطنية


توفي 181 أسيراً بسبب التعذيب أو الإعدام بلا محاكمة أو الإهمال الطبي. وكان آخر الشهداء جواد عادل أبو مغيصب، 18 عاماً، الذي توفي في سجن النقب بسبب الإهمال الطبي. كان الشهيد مغيصب من دير البلح، في قطاع عزة، واعتقل في 21 كانون الأول 2002. وكان من مواليد 1987، وفي الخامسة عشرة من عمره لدى اعتقاله. وقد حكم عليه بـ 33 شهراً من الاحتجاز، وقد توفي في 28 تموز 2005.


توزع الشهداء وفق سبب الوفاة


التعذيب 70 38.7 بالمائة


الإهمال الطبي 40 22.1 بالمائة


الإعدام 71 39.2 بالمائة


توزع الشهداء وفق المناطق


قطاع غزة 59 32.6 بالمائة


الضفة الغربية وغيرها 122 67.4 بالمائة


المجموع 181 100 بالمائة


التقرير الإحصائي الشهري لدائرة الإحصاء
في وزارة شؤون الأسرى والمحررين



اضافة رد جديد اضافة موضوع جديد




الكلمات الدلالية
لا يوجد كلمات دلالية ..









الساعة الآن 08:44 AM