الزواحف والحشرات تنتشر في معتقل النقب
أعلن نادي الأسير في محافظة طولكرم، أن 2200 أسير في معتقل النقب الصحراوي، يعانون من انتشار الحشرات والزواحف بشكل لا يطاق، مما يسبب لهم المزيد من المعاناة ويتهددهم بانتشار الأمراض الجلدية في صفوفهم.
وأكد الأسرى في رسائل وجهوها لنادي الأسير، أن الحشرات والزواحف بدأت تنتشر داخل خيمهم وأمام السجن، مع الأجواء الصحراوية الحارة، الأمر الذي يعرض حياتهم للخطر من لدغات الأفاعي.
وأشاروا إلى أنهم تمكنوا خلال أسبوع من قتل ثلاث أفاعي عثروا عليها بين فراشهم وأمتعتهم، منوهين إلى امتناع إدارة المعتقل عن وضع حد لهذه الظاهرة الخطيرة، التي تؤرقهم رغم كافة الطلبات التي يتقدمون بها، إلا أنها تقابل بالرفض والتملص بحجة أنه لا يوجد شيء ظاهر من هذه الحشرات.
ولفت الأسرى إلى أن أمراضاً جلدية معدية بدأت تظهر على أجسادهم في الآونة الأخيرة، بعد تفاقم أوضاعهم الصحية وعدم إيجاد حل جذري لظاهرة انتشار الحشرات والزواحف، مثل مرض الحصبة وأمراض جلدية أخرى لا يعرفون اسمها بسبب عدم عرضهم على طبيب السجن، محملين إدارة المعتقل كامل المسؤولية عن ذلك بسبب الإهمال الصحي، الذي تمارسه عليهم.
أعلن نادي الأسير في محافظة طولكرم، أن 2200 أسير في معتقل النقب الصحراوي، يعانون من انتشار الحشرات والزواحف بشكل لا يطاق، مما يسبب لهم المزيد من المعاناة ويتهددهم بانتشار الأمراض الجلدية في صفوفهم.
وأكد الأسرى في رسائل وجهوها لنادي الأسير، أن الحشرات والزواحف بدأت تنتشر داخل خيمهم وأمام السجن، مع الأجواء الصحراوية الحارة، الأمر الذي يعرض حياتهم للخطر من لدغات الأفاعي.
وأشاروا إلى أنهم تمكنوا خلال أسبوع من قتل ثلاث أفاعي عثروا عليها بين فراشهم وأمتعتهم، منوهين إلى امتناع إدارة المعتقل عن وضع حد لهذه الظاهرة الخطيرة، التي تؤرقهم رغم كافة الطلبات التي يتقدمون بها، إلا أنها تقابل بالرفض والتملص بحجة أنه لا يوجد شيء ظاهر من هذه الحشرات.
ولفت الأسرى إلى أن أمراضاً جلدية معدية بدأت تظهر على أجسادهم في الآونة الأخيرة، بعد تفاقم أوضاعهم الصحية وعدم إيجاد حل جذري لظاهرة انتشار الحشرات والزواحف، مثل مرض الحصبة وأمراض جلدية أخرى لا يعرفون اسمها بسبب عدم عرضهم على طبيب السجن، محملين إدارة المعتقل كامل المسؤولية عن ذلك بسبب الإهمال الصحي، الذي تمارسه عليهم.