هل هذه الظاهرة هي نهاية العالم ؟ نصيب الفتاة لا يصل
هل هذه الظاهرة هي نهاية العالم ؟ لاحظنا مؤاخرا انه انتشرت ظاهرة نقد المجتمعات على الفتيات اللاتي لم يأتيهم نصيبهم بعد , فالبنت اذا تخرجت من المرحلة الثانوية تبدا الاعين ترقبها .. لم تنخطب.. لم تتزوج ..طويلة .. قصيرة .. بيضاء.. سمراء..الخ..
فالفتيات الاتي لم يكتب الله نصيبهم الا في سن متاخرة ما ذنبهم هل من المفترض ان يعيشوا طوال فترة شبابهم والتي تنحصر من 20 الى 28 مثلا في هموم وقلق وخوف من كلام الناس وانتقاداتهم...
هذه الانتقادات الجافية في حق اي فتاة بريئة..هذه الانتقادات التي قد تدفع الفتاة الواثقة من نفسها الى فتاة تملاؤها الشكوك في مظهرها وخلقها...هذه الانتقادات التي قد تدفع الفتاة الخلوقة ان تسلك طرق غير مشروعة كي تتزوج وترتاح من انتقادات المجتمع.. الى متى ستستمر هذه النظره الجافية؟ والى متى سيظل المجتمع ظالم في حق الفتاة , ويعتقد بان الفتاة اذا كبرت في السن فهي ممنوعة من الزواج والارتباط. فيحق للفتاة مهما كان عمرها الارتباط في كل جيل ولا يهم ان كان الان او غدا.
هل هذه الظاهرة هي نهاية العالم ؟ لاحظنا مؤاخرا انه انتشرت ظاهرة نقد المجتمعات على الفتيات اللاتي لم يأتيهم نصيبهم بعد , فالبنت اذا تخرجت من المرحلة الثانوية تبدا الاعين ترقبها .. لم تنخطب.. لم تتزوج ..طويلة .. قصيرة .. بيضاء.. سمراء..الخ..
فالفتيات الاتي لم يكتب الله نصيبهم الا في سن متاخرة ما ذنبهم هل من المفترض ان يعيشوا طوال فترة شبابهم والتي تنحصر من 20 الى 28 مثلا في هموم وقلق وخوف من كلام الناس وانتقاداتهم...
هذه الانتقادات الجافية في حق اي فتاة بريئة..هذه الانتقادات التي قد تدفع الفتاة الواثقة من نفسها الى فتاة تملاؤها الشكوك في مظهرها وخلقها...هذه الانتقادات التي قد تدفع الفتاة الخلوقة ان تسلك طرق غير مشروعة كي تتزوج وترتاح من انتقادات المجتمع.. الى متى ستستمر هذه النظره الجافية؟ والى متى سيظل المجتمع ظالم في حق الفتاة , ويعتقد بان الفتاة اذا كبرت في السن فهي ممنوعة من الزواج والارتباط. فيحق للفتاة مهما كان عمرها الارتباط في كل جيل ولا يهم ان كان الان او غدا.