ذات ليلة وقت ينطلق مهرجان الهيام، أعدك سأسهر لأجلك حتى الفجر ولن أخونك مع أي واحدة ،ستظل يدينا متشابكتين بينما في كل مرة تلهو رياح الحب بشعرك أخرج يدي الثالثة من جيبي و أصففه لك بها. قصيدة قالها شاعر رقيق ثم غادرنا دون عودة،جميع من طعنهم الحب بخنجره الشهي في لائحة الانتظار لعله يكمل لنا القصيدة الأخيرة ،إن عاد فعلمي أني قارؤها لك مع أول كوب قهوة سوداء في المساء،يومها يومك شريطة أن تتزيني دون مكياج أموت في روحك،ضعي عل وجنتيك الورد ونثري الذهب خلال عنقك فأنا أجن بمجرد رؤيتي حسنائي ترتدي الذهب بالمناسبة الأنوثة الملائكية هي التي تمنح الجمال لسبائك الذهب،الآن عرفت صدقيني أنت ملساء رطبة وقوية المشاعر فكيف تفعلين هذا بي ارحميني ما الأمر ما بك؟؟؟عليك رفع رأسك ولتنضري فوق حيث السحب والنجوم والقمر إنهن يغرن منك وأنت تفوقينهن حسنا أنت فاتنة ،ما هذا الصوت الشبيه بكل شيء لاشك صوتك ،اسمعي لو كنت أملك دولة مدينة قرية لأهديتهم لك مع قبلة وعبارة غزلية طويلة لا تنقطع نشوتها في ضميرك،إلبسي الابيض واقتربي من البحر ،لن أسمح لحبات الرمل أن تلمسك مري عبر جسدي مثل السحر فأنت كمال لي من حيث لا أدري وامتدادا للامتداد ،أيسرك ما لانهاية له من السعادة وكوكبا إسمه العشق وكدا جميع جمال الأرض بما تحمله من لؤلؤ ومرجان و أحجار كريمة هدية شديدة التواضع لذكرى زواجنا،ها أنا أبحث عن كلمة تعوض مصطلح حب فهو كلاسيكي في نضري من سبقونا إلى عالم القلب استهلكوا الكلمة ذات الحرفين وأنت تستحقين الجديد...سامحيني لم أجد غيرها أحبك حتى الجنون أميرتي.
قد يحترق شعورك نحوي ويتحول إلى رماد لا معنى له وقد يذوب إحساسك تجاهي كما تفعل جبال الثلوج
في أيامنا .ومن الصائب دائما على جميلة مثلك أن تخنقني ،وإذا لم تقم بذلك عليها الرحيل بعيدا والى الأبد عن هدا الكون،لتكسبي رجوليتي اقتني مني قبعة ووردتين إحداهما حمراء والأخرى بلون الحب،وكليهما بنسمات الحب فلا يهمني عليك إيجاد نسماته أو حسبك نسماتك هي نسماته.
في أيامنا .ومن الصائب دائما على جميلة مثلك أن تخنقني ،وإذا لم تقم بذلك عليها الرحيل بعيدا والى الأبد عن هدا الكون،لتكسبي رجوليتي اقتني مني قبعة ووردتين إحداهما حمراء والأخرى بلون الحب،وكليهما بنسمات الحب فلا يهمني عليك إيجاد نسماته أو حسبك نسماتك هي نسماته.