1- لسع النحل:-يعد النحل من الكائنات المعتادة على العيش ضمن نظام جماعي، لذا فهي مفطورة على الدفاع عن نفسها بواسطة اللسع بالإبرة السامة ، والطريف في الأمر أنها تفرز بعد اللسع ، أو في حال قتلت أو سحقت موادا كيماوية جاذبة لرفيقاتها الأخريات من النحل لتواصِل اللسع.
* عوامل تجلب النحل:-
1- الألوان البراقة والغامقة.
2- الروائح العطرية
[/img]
2- الروائح العطرية
3- أصوات محركات مكائن قص العشب وغيرها.
* يحتوي سم النحل على مواد بروتينية تعد غريبة على الجسم البشري ، لذا فهي تؤدي إلى استنفار مفرط للجهاز المناعي في الإنسان لا سيما لدى الأشخاص الذين يعانون من حساسية قوية ، لذا فإن إعراض اللسع تتفاوت حسب نوع النحل من جهة ، ومدى حساسية الإنسان لسم النحل.
# الأعراض:-1- إحمرار ،وانتفاخ، وحرارة موضعية وألم في مكان اللسع : هذه الأعراض تبلغ ذروتها بعد 24 ساعة وتستمر من 5-7 أيام ، حيث تتلاشى تتدريجيا.
2- إفرازات من مكان اللسع.
3- فقدان الإحساس في الجزء المجاور لمكان اللسع، حيث يضغط الإنتفاخ (التورم) على النهايات العصبية في موضع الإصابة.
4- تعطيل الدورة الدموية بالقرب من مكان اللسع -نتيجة ضغط الإنتفاخ أيضاً-.
أما إذا كان الشخص الملسوع يعاني أصلا من حساسية تجاه لسع النحل فان الأعراض تنحى ىمنحىً أشد خطورةً كما يلي:-
1- تقيؤ.
2- حشرجة
3- بطء في التنفس
4- إنتفاخ في اللسان ، اللهاة ، الحنجرة ، الأمر الذي يشكل خطرا على الحياة.
5- رجفة ، صدمة دورانية ، توقف النفس ، وأخيرا الموت.
ونلفت الإنتباه أن الموت قد يقع بعد 30 دقيقة من اللسع لدى الشخص المصاب بالحساسية للسع النحل.
# الإسعاف الأولي:-1- أولا وقبل كل شيء محاولة نزع الإبرة السامة بغض النظر عن الكيفية أو الوسيلة ، فالعامل الأهم يتمثل بالسرعة ، حيث تبقى حويصلة السم متصلة بالإبرة السامة بعد اللسع وتقوم بإفراغ سمها بعد دقيقة واحدة من لحظة اللسع.، ومن هنا ندرك أهمية نزع الإبرة السامة خلال الدقيقة الأولى ، ومن الأدوات المفضلة لذلك الملاقط المعدنية الصغيرة.
2- التأكد من سلامة المجاري التنفسية ، وعشوائية النفس.
3- غسل مكان اللسع.
4- وضع قطع من الثلج أو كمادات باردة على مكان اللسع. ويمكن كذلك وضع كريمات تحتوي الهيدروكورتيزون، أو مضادات الهيستامين الموضعية مثل(فينيستيل جِل)
5- رفع الطرف الملسوع فوق مستوى الجسم لتخفيف الإنتفاخ.
6- النقل لأقرب مركز طبي.
.................................................. ..............................................
2- عضة العنكبوت:تختلف العناكب في خواصها السمية من مكان لآخر في العالم ، حيث أن نسبة الإصناف المؤذية منها تعدُّ قليلة إجمالا، أما النوع السام في منطقتنا ومنطقة حوض المتوسط فيدعى LACTRODECTUS
* يحتوي سم النحل على مواد بروتينية تعد غريبة على الجسم البشري ، لذا فهي تؤدي إلى استنفار مفرط للجهاز المناعي في الإنسان لا سيما لدى الأشخاص الذين يعانون من حساسية قوية ، لذا فإن إعراض اللسع تتفاوت حسب نوع النحل من جهة ، ومدى حساسية الإنسان لسم النحل.
# الأعراض:-1- إحمرار ،وانتفاخ، وحرارة موضعية وألم في مكان اللسع : هذه الأعراض تبلغ ذروتها بعد 24 ساعة وتستمر من 5-7 أيام ، حيث تتلاشى تتدريجيا.
2- إفرازات من مكان اللسع.
3- فقدان الإحساس في الجزء المجاور لمكان اللسع، حيث يضغط الإنتفاخ (التورم) على النهايات العصبية في موضع الإصابة.
4- تعطيل الدورة الدموية بالقرب من مكان اللسع -نتيجة ضغط الإنتفاخ أيضاً-.
أما إذا كان الشخص الملسوع يعاني أصلا من حساسية تجاه لسع النحل فان الأعراض تنحى ىمنحىً أشد خطورةً كما يلي:-
1- تقيؤ.
2- حشرجة
3- بطء في التنفس
4- إنتفاخ في اللسان ، اللهاة ، الحنجرة ، الأمر الذي يشكل خطرا على الحياة.
5- رجفة ، صدمة دورانية ، توقف النفس ، وأخيرا الموت.
ونلفت الإنتباه أن الموت قد يقع بعد 30 دقيقة من اللسع لدى الشخص المصاب بالحساسية للسع النحل.
# الإسعاف الأولي:-1- أولا وقبل كل شيء محاولة نزع الإبرة السامة بغض النظر عن الكيفية أو الوسيلة ، فالعامل الأهم يتمثل بالسرعة ، حيث تبقى حويصلة السم متصلة بالإبرة السامة بعد اللسع وتقوم بإفراغ سمها بعد دقيقة واحدة من لحظة اللسع.، ومن هنا ندرك أهمية نزع الإبرة السامة خلال الدقيقة الأولى ، ومن الأدوات المفضلة لذلك الملاقط المعدنية الصغيرة.
2- التأكد من سلامة المجاري التنفسية ، وعشوائية النفس.
3- غسل مكان اللسع.
4- وضع قطع من الثلج أو كمادات باردة على مكان اللسع. ويمكن كذلك وضع كريمات تحتوي الهيدروكورتيزون، أو مضادات الهيستامين الموضعية مثل(فينيستيل جِل)
5- رفع الطرف الملسوع فوق مستوى الجسم لتخفيف الإنتفاخ.
6- النقل لأقرب مركز طبي.
.................................................. ..............................................
2- عضة العنكبوت:تختلف العناكب في خواصها السمية من مكان لآخر في العالم ، حيث أن نسبة الإصناف المؤذية منها تعدُّ قليلة إجمالا، أما النوع السام في منطقتنا ومنطقة حوض المتوسط فيدعى LACTRODECTUS

# الأعراض:
1- الشعور بحرقة في مكان العض .
2- ألم في سائر عضلات الجسم، وقد يتبعه غثيان
3- حُمّى وتعرُّق.
# الإسعاف الأولي:-يتلخص في وضع ضمادة محكمة الضغط على مكان الألم ،ومن ثم النقل لأقرب مركز طبي.
.................................................. .............................................
1- الشعور بحرقة في مكان العض .
2- ألم في سائر عضلات الجسم، وقد يتبعه غثيان
3- حُمّى وتعرُّق.
# الإسعاف الأولي:-يتلخص في وضع ضمادة محكمة الضغط على مكان الألم ،ومن ثم النقل لأقرب مركز طبي.
.................................................. .............................................
.3- لدغة العقرب:-تختلف العقارب كذلك في خواصها السمية ، حيث يحتوي ذيل الصنف السام على زوج من الغدد السامة ، والتي تفرز مخزونها من المادة السامة داخل مكان اللدغ.

# الأعراض:-1- ألم حاد وشديد يتبعه احمرار وانتفاخ في مكان اللدغ ، وأحيانا نزيف نقطي .
2- في حال انتشار السم في الجسم يتبع ذلك تعرق شديد، وإفراز للعاب ، تقيؤ، غثيان ، وتغير في وظيفة الجهاز التنفسي.
# الإسعاف الأولي:-
1- وضع ضمادة محكمة الشد على مكان اللدغة للحيلولة دون انتشار السم .
2- إعطاء مسكن للألم وتهدئة المصاب.
3- نقل المصاب إلى المشفى أو إلى أقرب مركز طبي.
.................................................. ............................................
4- عضة الأفعى:-
تختلف الأفاعي في خواصها السمية من مكان لآخر في العالم ، أما في بلادنا فلسطين فإن النوع السام الوحيد هو من فصيلة ما يسمى بالكوبرا الفلسطينية ، والتي يبلغ طولها من 80-90 سم.
# الإسعاف الأولي:-
1- وضع ضمادة محكمة الشد على مكان اللدغة للحيلولة دون انتشار السم .
2- إعطاء مسكن للألم وتهدئة المصاب.
3- نقل المصاب إلى المشفى أو إلى أقرب مركز طبي.
.................................................. ............................................
4- عضة الأفعى:-
تختلف الأفاعي في خواصها السمية من مكان لآخر في العالم ، أما في بلادنا فلسطين فإن النوع السام الوحيد هو من فصيلة ما يسمى بالكوبرا الفلسطينية ، والتي يبلغ طولها من 80-90 سم.

# الأعراض:-1- أعراض موضعية: كالإنتفاخ ، ونادرا ما تحدث ..لكن هنالك ألم موضعي بلا شك.
2- تقيؤ.
3- غثيان وهبوط في ضغط الدم.
4- إعياء عضلي.
5- الإحساس بشلل في البلعوم وعدم القدرة على البلع.
6- إذا ترك الملدوغ دون علاج فإن عمل الجهازين الدوراني والتنفسي يصبحان في خطر.
# الإسعاف الأولي:-1- نقل المريض بالسرعة الممكنة إلى المشفى حيث يمكنه تلقي الترياق المضاد لسم الأفاعي.
2- محاولة معرفة نوع الأفعى ، ووصفها للطاقم الطبي ، وفي حال تم قتلها فلا بأس من اصطحابها ليتمكن الطاقم المختص من تحديد نوعها.
3- وضع ضمادة محكمة الضغط على مكان العضة، والجزء الذي يليه من جهة الجسم للحيلولة دون انتشار السم.
4- في حال رشق الأفعى للسم داخل العينين يجب غسلهما فورا وبسخاء بالماء أو الحليب.
# ملاحظة:محاولة جرح مكان العضة ومص الدماء هي من الأخطاء الشائعة والتي لا جدوى منها سوى إيذاء المصاب والمسعف معا.
2- تقيؤ.
3- غثيان وهبوط في ضغط الدم.
4- إعياء عضلي.
5- الإحساس بشلل في البلعوم وعدم القدرة على البلع.
6- إذا ترك الملدوغ دون علاج فإن عمل الجهازين الدوراني والتنفسي يصبحان في خطر.
# الإسعاف الأولي:-1- نقل المريض بالسرعة الممكنة إلى المشفى حيث يمكنه تلقي الترياق المضاد لسم الأفاعي.
2- محاولة معرفة نوع الأفعى ، ووصفها للطاقم الطبي ، وفي حال تم قتلها فلا بأس من اصطحابها ليتمكن الطاقم المختص من تحديد نوعها.
3- وضع ضمادة محكمة الضغط على مكان العضة، والجزء الذي يليه من جهة الجسم للحيلولة دون انتشار السم.
4- في حال رشق الأفعى للسم داخل العينين يجب غسلهما فورا وبسخاء بالماء أو الحليب.
# ملاحظة:محاولة جرح مكان العضة ومص الدماء هي من الأخطاء الشائعة والتي لا جدوى منها سوى إيذاء المصاب والمسعف معا.
كذلك وضع الثلج أو الكمادات على مكان الجرح قد يساعد على حدوث مضاعفات كموت الخلايا.
ودمتم بكل خير!!
.