أهي حيرة أم يقين
ترى هل أحببته... ؟
و إلا ماذا أسمي شوقي لرؤيته... ؟
وهذا الدفء الذي يتسرب بنعومة متناهية
لقلبي كلما سمعت صوته... ؟
ماذا اسمي لهفتي للقاؤه... ؟
وإن لم أكن أحبه...!
فما هو معنى هذا اللحن الذي يعزفه وريدي كلما التقيته... ؟
ولماذا يرقص قلبي طرباً
ويكاد يقفز من بين ضلوعي كلما ذكرته... ؟
وماذا أسمي كل محاولاتي العبثية
في تحضير كلام لألقيه على مسمعه... ؟
ونسياني لكل ما حضرت وجهزت من كلام إن رايته... ؟
ولم كل عمل يشغلني عنه أجدني مقته... ؟
لو أنني ما أحببته
لماذا أكتشف أن كل حرف ينزفه قلمي
يسرع لمعانقة حروف قلمه... ؟
وماذا أسمي غيرتي عليه... ؟
وبحثي عن طيفي أو طيف أخرى... في كل سطر يرسمه...؟
ولماذا أجدني أحاصره... ؟
وأتفنن في لفت نظره...؟
لماذا تجتاحني عواصف الحزن والحيرة...
و أعاصير العصبية و التوتر إن استيقظت بيوم وما رأيته... ؟
وبدون أن يقدم أي عذر وتبرير عن غيابة أجدني عذرته...؟
و لماذا عندما أتجول بين واحات نزيفي أجد وجهه في كل حرف سطرته... ؟
و إن لم أجد ابتسامته تزين ما خط قلمي أجدني كسرته... ؟
ولماذا ابحث دائماً عن تعويذاته الأسطورية في حضن كل حرف رسمته... ؟
وما سر هذا الفرح الذي يجتاحني إذا قبل بوحي و صلبه...؟
أجل...
بلا أدنى شك
إنني قد عشقته و أحببته...
ترى هل أحببته... ؟
و إلا ماذا أسمي شوقي لرؤيته... ؟
وهذا الدفء الذي يتسرب بنعومة متناهية
لقلبي كلما سمعت صوته... ؟
ماذا اسمي لهفتي للقاؤه... ؟
وإن لم أكن أحبه...!
فما هو معنى هذا اللحن الذي يعزفه وريدي كلما التقيته... ؟
ولماذا يرقص قلبي طرباً
ويكاد يقفز من بين ضلوعي كلما ذكرته... ؟
وماذا أسمي كل محاولاتي العبثية
في تحضير كلام لألقيه على مسمعه... ؟
ونسياني لكل ما حضرت وجهزت من كلام إن رايته... ؟
ولم كل عمل يشغلني عنه أجدني مقته... ؟
لو أنني ما أحببته
لماذا أكتشف أن كل حرف ينزفه قلمي
يسرع لمعانقة حروف قلمه... ؟
وماذا أسمي غيرتي عليه... ؟
وبحثي عن طيفي أو طيف أخرى... في كل سطر يرسمه...؟
ولماذا أجدني أحاصره... ؟
وأتفنن في لفت نظره...؟
لماذا تجتاحني عواصف الحزن والحيرة...
و أعاصير العصبية و التوتر إن استيقظت بيوم وما رأيته... ؟
وبدون أن يقدم أي عذر وتبرير عن غيابة أجدني عذرته...؟
و لماذا عندما أتجول بين واحات نزيفي أجد وجهه في كل حرف سطرته... ؟
و إن لم أجد ابتسامته تزين ما خط قلمي أجدني كسرته... ؟
ولماذا ابحث دائماً عن تعويذاته الأسطورية في حضن كل حرف رسمته... ؟
وما سر هذا الفرح الذي يجتاحني إذا قبل بوحي و صلبه...؟
أجل...
بلا أدنى شك
إنني قد عشقته و أحببته...