حدثت أثناء دورة الأولمبياد الصيفية المقامة في ميونخ، ألمانيا عام 1972، حيث قام أفراد من منظمة أيلول الأسود الفلسطينية بإحتجاز أفراد من الفريق الأولمبي الإسرائيلي كرهائن، قام الخاطفون في النهاية بقتل 11 رياضي إسرائيلي، 9 منهم خلال عملية الإنقاذ الفاشلة التي قام بها الألمان، بالإضافة إلى ضابط شرطة ألماني. كما قتل 5 من الخاطفون الثمانية على يد قوات الشرطة أثناء محاولة الإنقاذ، وأطلقت ألمانيا سراح الخاطفين الثلاثة الناجين إثر عملية خطف لطائرة تعود لشركة لوفتهانزا الألمانية.
في رد على العملية، خططت إسرائيل ونفذت عمليات إغتيال لعدد من الأفراد الذي قيل أنهم كانوا مسؤولين عن العملية. وبالرغم من الإعتقاد السائد بأن إثنان من منفذي العملية الناجين الثلاث قتلوا كجزء من العملية الإنتقامية، فإن بعض الدلائل الحديثة تشير إلى عكس ذلك. كتب سيمون رييف أن عملية ميونخ كانت واحدة من أهم العمليات التي تشنها المقاومة الفلسطينية ضد المصالح الاسرائيلية ، وأنها "دفعت بالقضية الفلسطينة تحت الأضواء العالمية، لافتة الإنتباه لعقود من الصراع في الشرق الأوسط".
في رد على العملية، خططت إسرائيل ونفذت عمليات إغتيال لعدد من الأفراد الذي قيل أنهم كانوا مسؤولين عن العملية. وبالرغم من الإعتقاد السائد بأن إثنان من منفذي العملية الناجين الثلاث قتلوا كجزء من العملية الإنتقامية، فإن بعض الدلائل الحديثة تشير إلى عكس ذلك. كتب سيمون رييف أن عملية ميونخ كانت واحدة من أهم العمليات التي تشنها المقاومة الفلسطينية ضد المصالح الاسرائيلية ، وأنها "دفعت بالقضية الفلسطينة تحت الأضواء العالمية، لافتة الإنتباه لعقود من الصراع في الشرق الأوسط".