اكتب للحب ما دامت نبضات الحب ترويني ..
[/SIZE]اكتب حنين قلبي .. وأشواق عيني .. لملقى حبيبي ..
اشتقت إليك ..
مع أن اللحظات تجعل بيني وبينك حدوداً ..
ألا أنني ما زلت أحِّن إلى أحضانك الدافئة ..
كما كنت دائماً .. وســأكون ..
اشتقت إلى كلمات الحب التي لطالما رويتني بها..
اشتقت إلى ضيـاء شمـوع حبنـا الطـاهر ..
صــدقــاً ..
مــا أقسـاها من لحظـات .. تأخذك مني عندما تجمعنـي وإيــاك ..
تحطِّــم لي كيـاني .. تغــزو لــي زوايـا عيني ..
تــؤلمنــي .. لكنني أحــاول دومـاً كتمـان عبرات الحزن في قلبي..
لك فقـط..
ألملِّـــم صرخـات الألم والـ آه التي تقيـِّد لي روحـي..
ولأجـــلك فقــط..
أكون امــرأة صــامدة ..
تتحدى الزمـان والمكـان..
تتحـدى زوايـــا الوحـدة واللحظــات الآلمة ..
لأنني أبـداً مـا كنت لأجعل الضعف يخطي خطواته بجسـدي..
ليفقـدني المقـاومة ..
ليجعلنــي راضخة للاستسلام..
مــا عـدت أطيـق سكـون الصمت الذي يحتويني ..
مـا عـدت أطيـق جدران الوحدة المخيفـة ..
أشتــــاق إليـــــك في كل حيـن ..
كـل مـا حـاولت أن أغـفي....
ألقـاك في حنـايا عيني ..
في منـاماتي .. في أوراقي..
وفي لحظـاتي ..
دائمــاً ما كنــت ألقـاك هنـاك ..
جعلتني أصـرخ بـاسمك .. بدون شعـور مني..
فــــاتهموني بالجــــنون..
ألا أن الابتسامة كانت طريقتي كـامرأة لا تعرف إلا الشفـافية..
مطلقـاً ..
لم يفـارقني رسم وجهـك .. همســاتك ..
وضحكاتـك التي ملئــت حياتي بالأمــل ..
حطّمــت لي عِــنْــدَ طفلة .. خبّــأته بكياني سنيناً طوال..
دلّلتنــي بحنـانك... ورِّقــة قلبك ..
حتمــاً ...
أغرقتني بحبك الطـاهر لي ..
والـذي لا يعـرف معنــاه إلا من سكـن بين نبضـاته ليحييـه ..
ســأشتــــاق إليــك دومـــاً..
بــوجودك .. أو بغيـــابك ..
لأنــك وحــدك من أحبّـبته بصـدق الكلمــات..
كما كنت دائماً .. وســأكون ..
اشتقت إلى كلمات الحب التي لطالما رويتني بها..
اشتقت إلى ضيـاء شمـوع حبنـا الطـاهر ..
صــدقــاً ..
مــا أقسـاها من لحظـات .. تأخذك مني عندما تجمعنـي وإيــاك ..
تحطِّــم لي كيـاني .. تغــزو لــي زوايـا عيني ..
تــؤلمنــي .. لكنني أحــاول دومـاً كتمـان عبرات الحزن في قلبي..
لك فقـط..
ألملِّـــم صرخـات الألم والـ آه التي تقيـِّد لي روحـي..
ولأجـــلك فقــط..
أكون امــرأة صــامدة ..
تتحدى الزمـان والمكـان..
تتحـدى زوايـــا الوحـدة واللحظــات الآلمة ..
لأنني أبـداً مـا كنت لأجعل الضعف يخطي خطواته بجسـدي..
ليفقـدني المقـاومة ..
ليجعلنــي راضخة للاستسلام..
مــا عـدت أطيـق سكـون الصمت الذي يحتويني ..
مـا عـدت أطيـق جدران الوحدة المخيفـة ..
أشتــــاق إليـــــك في كل حيـن ..
كـل مـا حـاولت أن أغـفي....
ألقـاك في حنـايا عيني ..
في منـاماتي .. في أوراقي..
وفي لحظـاتي ..
دائمــاً ما كنــت ألقـاك هنـاك ..
جعلتني أصـرخ بـاسمك .. بدون شعـور مني..
فــــاتهموني بالجــــنون..
ألا أن الابتسامة كانت طريقتي كـامرأة لا تعرف إلا الشفـافية..
مطلقـاً ..
لم يفـارقني رسم وجهـك .. همســاتك ..
وضحكاتـك التي ملئــت حياتي بالأمــل ..
حطّمــت لي عِــنْــدَ طفلة .. خبّــأته بكياني سنيناً طوال..
دلّلتنــي بحنـانك... ورِّقــة قلبك ..
حتمــاً ...
أغرقتني بحبك الطـاهر لي ..
والـذي لا يعـرف معنــاه إلا من سكـن بين نبضـاته ليحييـه ..
ســأشتــــاق إليــك دومـــاً..
بــوجودك .. أو بغيـــابك ..
لأنــك وحــدك من أحبّـبته بصـدق الكلمــات..
[SIZE=5]