مره موظف وقف عند الدكانه يلي بحارتو واشترى شوية أغراض ،،
ولما أجى يحاسب طلب من البياع إنو يسجلهم عليه بالدين ،، فرفض البياع وئلو ما بتعامل أنا إلا بالكاش ،،!!
فئلّو الموظف :لأ
قلو صاحب الدكانه ليش لأ ،،؟؟
فجاوبو الموظف : لأنو الكاش غير متوفر بالأسواق المحلية لأنه تجمع بأيدي شلة من الحرامية ،،
والحرامية صارو كتار ،، والكترة غلبت الشجاعة ،، والشجاعة كنز لا يفنى ،، والكنز موجود بالمغارة ،،
والمغارة ما بتفتح إلا لعلي بابا والأربعين حرامي ،، بس الأربعين حرامي صارو ملايين ،،
والملايين عم تدفع لضعاف النفوس رشوة ،، والرشوة صارت حق والحق يا حسرتي إتاكل ،،
والأكل ما عاد منو غذاء ،، والغذاء مقابل النفط ،، والنفط جاب البلا على روسنا ،، وروسنا تمرمطت بالأرض ،،
والأرض مقابل السلام ،، والسلام صار إستسلام ،، والإستسلام ضيع الوحدة ،، والوحدة صارت حلم ،،
والحلم سيد الأخلاق ،، والأخلاق تحولت لنفاق ،، والنفاق جمع نفق ،، والنفق لازم يتكمل ،،
ولحتى يتكمل بدو متعهد بناء صالح ،، وصالح ما عاد يلتقى هالأيام ،، وبهالأيام صارت المفاهيم مقلوبة ،،
والمقلوبة بدها باتنجان ولحمة ،، واللحمة ما عادت تفوت لبيت الفقرا ولو نطحو الحيطان ،،
والحيطان صار إلها آدان ،، والآدان معبية البلد ،، وهالبلد صار فيه أكل هوا ،، وبالهوا صار في تلوث ،،
والتلوث عشعش بالنفوس ،، والسجل المدني والقضاء ،، وللقضاء على القضاء صار بدو قضاء وقدر ،،
والقدر علينا مكتوب ،، والمكتوب ما في منو هريبة ،، والهريبة تلتين المرجلة ،، والمرجلة ما عادت لكل واحد ،،
وكل واحد إلو ساعة ،، والساعة آتية لا ريب فيها ،، يوم يأخذ كل ذي حق حقه الذي شفط منه في الدنيا ،،
والدنيا عليها السلام ،، مشان الحصول على الأختام ،، والأختام عند المدام ،، والمدام كانت عربية وهلأ صارت
روسية شقرا ،، والشقرا بتهز الأرض ،، والأرض بتتكلم عربي ،، والعربي ولي عالدنيا مو عرفان وين حاطو الله ،،
والله إذا منضل على هالحالة لتسحبنا الكلاب ،، والكلاب صايرة أحسن من البني آدم ،، وأدم علق علقة مزبوطه
مع حوا ،، وحوا ما بتعرف غير كلمة بدي وبدي ،، وبدي ألعن أبو هالحالة وهالعيشة ،، و .....
قام قاطعو صاحب الدكانه والدمعة مغرغرة بعينو ،، وسجل الأغراض عالدين وئلو ،،
روح الله معك ،،!!
ولما أجى يحاسب طلب من البياع إنو يسجلهم عليه بالدين ،، فرفض البياع وئلو ما بتعامل أنا إلا بالكاش ،،!!
فئلّو الموظف :لأ
قلو صاحب الدكانه ليش لأ ،،؟؟
فجاوبو الموظف : لأنو الكاش غير متوفر بالأسواق المحلية لأنه تجمع بأيدي شلة من الحرامية ،،
والحرامية صارو كتار ،، والكترة غلبت الشجاعة ،، والشجاعة كنز لا يفنى ،، والكنز موجود بالمغارة ،،
والمغارة ما بتفتح إلا لعلي بابا والأربعين حرامي ،، بس الأربعين حرامي صارو ملايين ،،
والملايين عم تدفع لضعاف النفوس رشوة ،، والرشوة صارت حق والحق يا حسرتي إتاكل ،،
والأكل ما عاد منو غذاء ،، والغذاء مقابل النفط ،، والنفط جاب البلا على روسنا ،، وروسنا تمرمطت بالأرض ،،
والأرض مقابل السلام ،، والسلام صار إستسلام ،، والإستسلام ضيع الوحدة ،، والوحدة صارت حلم ،،
والحلم سيد الأخلاق ،، والأخلاق تحولت لنفاق ،، والنفاق جمع نفق ،، والنفق لازم يتكمل ،،
ولحتى يتكمل بدو متعهد بناء صالح ،، وصالح ما عاد يلتقى هالأيام ،، وبهالأيام صارت المفاهيم مقلوبة ،،
والمقلوبة بدها باتنجان ولحمة ،، واللحمة ما عادت تفوت لبيت الفقرا ولو نطحو الحيطان ،،
والحيطان صار إلها آدان ،، والآدان معبية البلد ،، وهالبلد صار فيه أكل هوا ،، وبالهوا صار في تلوث ،،
والتلوث عشعش بالنفوس ،، والسجل المدني والقضاء ،، وللقضاء على القضاء صار بدو قضاء وقدر ،،
والقدر علينا مكتوب ،، والمكتوب ما في منو هريبة ،، والهريبة تلتين المرجلة ،، والمرجلة ما عادت لكل واحد ،،
وكل واحد إلو ساعة ،، والساعة آتية لا ريب فيها ،، يوم يأخذ كل ذي حق حقه الذي شفط منه في الدنيا ،،
والدنيا عليها السلام ،، مشان الحصول على الأختام ،، والأختام عند المدام ،، والمدام كانت عربية وهلأ صارت
روسية شقرا ،، والشقرا بتهز الأرض ،، والأرض بتتكلم عربي ،، والعربي ولي عالدنيا مو عرفان وين حاطو الله ،،
والله إذا منضل على هالحالة لتسحبنا الكلاب ،، والكلاب صايرة أحسن من البني آدم ،، وأدم علق علقة مزبوطه
مع حوا ،، وحوا ما بتعرف غير كلمة بدي وبدي ،، وبدي ألعن أبو هالحالة وهالعيشة ،، و .....
قام قاطعو صاحب الدكانه والدمعة مغرغرة بعينو ،، وسجل الأغراض عالدين وئلو ،،
روح الله معك ،،!!
