يقول المثل الروسي : اضرب المرأة قبل الغذاء وبعد العشاء .
وبعض الامثال العربية تقول
إن ماتت أختك انستر عرضك .
- البنت يا تسترها يا تقبرها .
صوت حية ولا صوت بنية.
الولد لو قد المفتاح بيعمل الدار مصباح ..... والبنت لو قد المخدة تنزل مثل المهدة .
عار النسا باقي .
هم البنات للمات .
بارك الله بالدابة السريعة والمراة المطيعة.
اللي بتموت بنته من صفاوة نيته .
لما قالوا لي ولد اشتد ظهري واستند ولما قالوا لي بنت انهدت الحيطة علي .
قالوا طلق ام حسن وخذ ام حسين ، قال الله يلعنهم الثنتين .
في المقبرة ولا في حضن مرا .
البنت الحلوة نص مصيبة .
دلع بنتك بتعرك ودلع ابنك بعزك .
بيت البنات خراب .
- ما احلى فرحتهن لو ماتوا بساعتهن.
ام البنت مسنودة بخيط ... وام الولد مسنودة بحيط .
الاولاد بيجوا من بغداد والبنات من ورا الباب .
يا مخلفة البنات يا شايلة الهم للممات .
تجوز الارملة واضحك عليها وخذ من مالها واصرف عليها.
كيد النسوان غلب كيد الرجال .
أمن للحية ولا تأمن للمرا .
النسوان مصايد الشيطان .
المرا بنص عقل .
مرة ابن مرة اللي يطاوع مرة .
شاورهن وخالفوا شورهن .
اسمع للمرة ولا توخذ برايها .
مرة ابن مرة اللي بيعطي سره للمرة .
المرة لو طلعت عالمريخ آخريتها للطبيخ .
وبعض الامثال العربية تقول
إن ماتت أختك انستر عرضك .
- البنت يا تسترها يا تقبرها .
صوت حية ولا صوت بنية.
الولد لو قد المفتاح بيعمل الدار مصباح ..... والبنت لو قد المخدة تنزل مثل المهدة .
عار النسا باقي .
هم البنات للمات .
بارك الله بالدابة السريعة والمراة المطيعة.
اللي بتموت بنته من صفاوة نيته .
لما قالوا لي ولد اشتد ظهري واستند ولما قالوا لي بنت انهدت الحيطة علي .
قالوا طلق ام حسن وخذ ام حسين ، قال الله يلعنهم الثنتين .
في المقبرة ولا في حضن مرا .
البنت الحلوة نص مصيبة .
دلع بنتك بتعرك ودلع ابنك بعزك .
بيت البنات خراب .
- ما احلى فرحتهن لو ماتوا بساعتهن.
ام البنت مسنودة بخيط ... وام الولد مسنودة بحيط .
الاولاد بيجوا من بغداد والبنات من ورا الباب .
يا مخلفة البنات يا شايلة الهم للممات .
تجوز الارملة واضحك عليها وخذ من مالها واصرف عليها.
كيد النسوان غلب كيد الرجال .
أمن للحية ولا تأمن للمرا .
النسوان مصايد الشيطان .
المرا بنص عقل .
مرة ابن مرة اللي يطاوع مرة .
شاورهن وخالفوا شورهن .
اسمع للمرة ولا توخذ برايها .
مرة ابن مرة اللي بيعطي سره للمرة .
المرة لو طلعت عالمريخ آخريتها للطبيخ .
