معاناة الشعب الفلسطيني ليس لها حدود مع المحتل الاسرائيلي وقصة اعتقال ابناء عائلة منصور الاربعه
واحدة من بين القصص التي تكشف عن الماساة الفلسطينية ففي ليلة شتا ئية باردة من شهر شباط الجاري اقتحمت سلطات الاحتلال قرية كفر قليل جنوب نابلس واعتقلت (25موطنا) وعملية الاعتقال هذه جاءت ضمن مسلسل الأخبار العاجلة التي تبثها محطاتنا المحلية (ليل نهار) حتى غدت من العادات المألوفة لدى الشعب الفلسطيني ,لكن غير المألوف إن يتم اعتقال أربع أشقاء في ليله احتلال عاصفة ولم يعودوا إلى منزلهم كما عاد الآخرين فالأشقاء بلال فتحي رشيد منصور ,وشوكت , وجودت, وإياد, أصبحوا في عرف إسرائيل أرقام ,ومازالوا ينتظرون الوقت الذي يفك فيه المحتل قيد المسجونين حتى ينعموا بطعم الحرية بين أبنائهم وزوجاتهم الذين ما زالوا ينتظرون عودتهم في أية لحظه ,مسلسل الاعتقال الاسرائيلي مازال متواصلا ولم يتوقف ولن يتوقف إلا بعد إن تقتنع الحكومة الاسرائيلة بعدالة قضيتنا وتسلم بمبدأ تقاسم الأرض وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف
واحدة من بين القصص التي تكشف عن الماساة الفلسطينية ففي ليلة شتا ئية باردة من شهر شباط الجاري اقتحمت سلطات الاحتلال قرية كفر قليل جنوب نابلس واعتقلت (25موطنا) وعملية الاعتقال هذه جاءت ضمن مسلسل الأخبار العاجلة التي تبثها محطاتنا المحلية (ليل نهار) حتى غدت من العادات المألوفة لدى الشعب الفلسطيني ,لكن غير المألوف إن يتم اعتقال أربع أشقاء في ليله احتلال عاصفة ولم يعودوا إلى منزلهم كما عاد الآخرين فالأشقاء بلال فتحي رشيد منصور ,وشوكت , وجودت, وإياد, أصبحوا في عرف إسرائيل أرقام ,ومازالوا ينتظرون الوقت الذي يفك فيه المحتل قيد المسجونين حتى ينعموا بطعم الحرية بين أبنائهم وزوجاتهم الذين ما زالوا ينتظرون عودتهم في أية لحظه ,مسلسل الاعتقال الاسرائيلي مازال متواصلا ولم يتوقف ولن يتوقف إلا بعد إن تقتنع الحكومة الاسرائيلة بعدالة قضيتنا وتسلم بمبدأ تقاسم الأرض وإقامة الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشريف