
[CENTER]اللهم إنْ كانَ في سابِقِ عِلمِكَ أن تُبلِّغنَا شَهرَ رَمضَانَ الكَرِيم ..
اللهم فبارِك لنا فِيه واجعَلنا بهِ منَ الفائِزين ..
وإن قَضَيتَ بِقَطعِ آجالِنا ومَا يَحولُ بينَنا وبينَه ..
اللهم فأحسِنِ الخِلافةَ على باقِينَا ..
وأوسِعِ الرَّحمةَ على ماضِينَا ..
وعُمَّنا جَميعاً برحمتِكَ وغُفرانِك ورِضوانِك..
واجعَل مَوعِدَنا وَوَالدَينا وأزوَاجَنا وذَرَارِينَا بَحبُوحَةَ جِنانِكَ وجَنَّاتِك..
اللهم اجعَل مَوعِدَنا بَحبُوحَةَ جِنانِكَ وجَنَّاتِك..
برحمتِكَ يا أرحَمَ الرّاحِمين ..
اللهم بلغنا رمضان..
اللهم بلغنا رمضان..
اللهم بلغنا رمضان .
اللهم فبارِك لنا فِيه واجعَلنا بهِ منَ الفائِزين ..
وإن قَضَيتَ بِقَطعِ آجالِنا ومَا يَحولُ بينَنا وبينَه ..
اللهم فأحسِنِ الخِلافةَ على باقِينَا ..
وأوسِعِ الرَّحمةَ على ماضِينَا ..
وعُمَّنا جَميعاً برحمتِكَ وغُفرانِك ورِضوانِك..
واجعَل مَوعِدَنا وَوَالدَينا وأزوَاجَنا وذَرَارِينَا بَحبُوحَةَ جِنانِكَ وجَنَّاتِك..
اللهم اجعَل مَوعِدَنا بَحبُوحَةَ جِنانِكَ وجَنَّاتِك..
برحمتِكَ يا أرحَمَ الرّاحِمين ..
اللهم بلغنا رمضان..
اللهم بلغنا رمضان..
اللهم بلغنا رمضان .
قيل لحكيم من أحب إخوانك إليك؟
قال: من سد خللي..وغفر زللي ..وذكّرني بربي
أنا العبد الذي كسب الذنوبا وصدتـه الأمـاني أن يتوبـا
أنا العبد الذي أضحى حزينا علــى زلاتـه قلقاً كئيبــا
أنا العبد المسئ عصيت سراً فمالي الآن لا أبدي النحيبـا
أنا العبد المفرط ضاع عمر فلـم أرع الشبيبـة والمشيبـا
أنا العبد الغريق بلـج بحـر أصيـح لربما ألقـى مجيبـا
أنا العبد السقيم من الخطايا وقـد أقبلت ألتمـس الطبيبـا
أنا الغدّار كم عاهدت عهـداً وكنت على الوفاء به كذوبـا
فيا أسفي على عمر تقضى ولم أكسـب به إلا الذنـوبـا
ويا حزناه من حشري ونشري بيوم يجعل الولـدان شيبـا
ويا خجلاه من قبح اكتسابي اذا مـا أبدت الصحف العيوبا
ويا حذراه من نـار تلظـى اذا زفـرت أقلقـت القلوبـا
فيا من مدّ في كسب الخطايا خطاه أما آن الأوان لأن تتوبا
أنا العبد المفرط ضاع عمر فلـم أرع الشبيبـة والمشيبـا
أنا العبد الغريق بلـج بحـر أصيـح لربما ألقـى مجيبـا
أنا العبد السقيم من الخطايا وقـد أقبلت ألتمـس الطبيبـا
أنا الغدّار كم عاهدت عهـداً وكنت على الوفاء به كذوبـا
فيا أسفي على عمر تقضى ولم أكسـب به إلا الذنـوبـا
ويا حزناه من حشري ونشري بيوم يجعل الولـدان شيبـا
ويا خجلاه من قبح اكتسابي اذا مـا أبدت الصحف العيوبا
ويا حذراه من نـار تلظـى اذا زفـرت أقلقـت القلوبـا
فيا من مدّ في كسب الخطايا خطاه أما آن الأوان لأن تتوبا
[/CENTER]