دموع مقلتي تنهمر
يخال إليّ
إن الصمت سيقتلني
ولوهلة
تداعبني مخارج الحروف
فتمسك بيدي
ويتصاعد بخطواتي
حتى أتمايل طرباً
راقصة على أعتاب فضائه بردائي الوردي
أتناغم مع هيكلة ترانيمه
لتمزق يأسي بمفردات تستفيض من نحري
أنـــــا..
وأنـــا00 راقصة الحروف على عسجدية الورق
أسأل بذات السؤال الأحمق
من سيراقص حروفي
في كبد الليل الماجن؟؟؟؟