ماذا دهى معصمي
أقتبس شعيرات الليل كي تحيي بقايا بعثرة عشقي
فتنسكب على فستاني التوتي لتخترق خيوطه الحريريه
يتلوني اليأس كبقعة توسطت حدود مدينتين مغايره لبعضهما
إن عبرت مدينتي فسيصلبونني على أسوارهم حتى أكون عبرة للأشقياء
وإن عدت لموطني فيالألم إرتشاق الحجارة على جسدي من طنين موجع
تذكرت حينها أحمد شوقي حينما نفيُ لجزيرة تدعى أو هكذا تسمتّ لي نابليون
شعرت بوجع المهجر الذي يسكن جسدي
وفقدت الأمل الذي غادر أوردتي
أقتبس شعيرات الليل كي تحيي بقايا بعثرة عشقي
فتنسكب على فستاني التوتي لتخترق خيوطه الحريريه
يتلوني اليأس كبقعة توسطت حدود مدينتين مغايره لبعضهما
إن عبرت مدينتي فسيصلبونني على أسوارهم حتى أكون عبرة للأشقياء
وإن عدت لموطني فيالألم إرتشاق الحجارة على جسدي من طنين موجع
تذكرت حينها أحمد شوقي حينما نفيُ لجزيرة تدعى أو هكذا تسمتّ لي نابليون
شعرت بوجع المهجر الذي يسكن جسدي
وفقدت الأمل الذي غادر أوردتي