* معصوب:
قرية كانت عامرة في العهد العثماني، تقع في ظاهر قرية البصة في منطقة عكا. أقيم مكانها قلعة (ماتسومة) اليهودية عام 1940م.
* معلول:
قرية تقع على بعد (11) كيلاً غربي الناصرة، ترتفع (270) متر وكانت عائلة سريق قد باعت لليهود عشرين ألف دونم من أراضي القرية، فمنع أهالي القرية من زراعتها. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (690) نسمة. شردهم الاعداء سنة 1948م ودمروا بيوتهم.
* مِعِلْيا:
بكسر الميم، والعين وسكون اللام. قرية للشمال من ترشيحا، وشمال عكا. ترتفع (500) متر، وتبعد عن شاطئ البحر تسعة أكيال. ومعليا: كلمة سريانية تفيد العلو. أكثر اشجارها الزيتون (1500) دونم. بلغ عدد السكان سنة 1961م (1165) نسمة، معظمهم من المسيحيين العرب. ذكرها ياقوت بالفتح ثم السكون.
* المَعين:
موقع في منطقة بئر السبع، كان مسكوناً من عشيرة أبو ستة من عرب الترابين. وقد جاهد اهلها الأعداء، ولم يغادرها أهلها إلا في 22/ 12/ 1948م. منها عبد الله أبو ستة، قائد حركة النضال في بئر السبع.
* المَغار:
بفتح الميم، والغين المعجمة (قرية في قضاء الرملة) على بعد 012) كيلاً الى الجنوب الغربي من مدينة الرملة. أقيمت فوق تل اسمه (جبل بعلة) يرتفع (50) متراً ويحيط بها وادي المغار من الجهة الجنوبية. كان في المغار سنة 1945م (1740) عربي. أكثر اشجارها البرتقال (1966) دونم والزيتون (22) دونم. ذكرها ياقوت ونسب إليها محمد بن الفرج المغاري. وقد كانت في صدر الاسلام منزلاً من منازل قبيلة لخم العربية. دمرها الاعداء سنة 1948م وطرد أهلها ومن عائلاتها: عائلة (جبر).
* المغار (قضاء طبرية):
على لفظ اسم اختها السابقة. قرية تقع في الشمال الغربي من مدينة طبرية وتبعد عنها (12) كيلاً. على ارتفاع (300) متر عن سفوح جبل حزور، ويمر في اراضيها الجنوبية وادي التفاح الذي ينحدر شرقاً نحو وادي الاردن.
وتتميز أرض القرية بخصب تربتها، ومن أكثر اشجارها المثمرة الزيتون، فقد بلغ مجموع ما زرعته المغار والمنصورة سنة 1945م (7752) دونم، وزيتونها أجود أنواع الزيتون في فلسطين من حيث النوع لأنه من الصنف المعروف بالمليصي. وزيتها أجود أنواع الزيوت. وكانت فيها المعاصر الآلية منذ فترة الانتداب. بلغ عدد السكان سنة 1965م خمسة آلاف نسمة، ويقدر عددهم سنة 1980م تسعة آلاف نسمة من العرب (فلسطين المحتلة سنة 1948م).
* مُغُر الخيط:
الجزء الاول بالضم في أوله وثانيه، والخيط: بفتح الاول وسكون الثاني. ومن معاني الخيط: الجماعة من النعام والبقر والجراد، والجمع خيطان، ولعل هذه المغر كانت مأوى لجماعة من البقر فدعيت باسمها.
تقع فوق جبال الجليل الاعلى على ارتفاع (500) متر، في شمال شرق مدينة صفد، وتبعد عنها قرابة 15 كيلاً. أكثر أشجارها الزيتون (540) دونم وكان عدد سكانها سنة 1945م (490) نسمة. دمرها الأعداء سنة 1948م وطردوا أهلها.
* المغطس:
موضع يقع على بعد سبعة أكيال للشرق من مدينة اريحا، على نهر الاردن. وهو المكان الذي تعمد فيه السيد المسيح، وعنده صب يوحنا المعمدان الماء على راس المسيح، وأصبح بذلك من تقاليد الطائفتين اللاتينية والرومية في عيد غطسها، حيث يذهبون فيعمدون أطفالهم على ضفتي نهر الاردن.
والتعميد معناه: رش الماء أو سكبه على الطفل. وذكر ياقوت بأن دير فاخور هو الموضع الذي تعمد فيه السيد المسيح م يوحنا المعمدان، وقال إنه بالأردن.
* مُغلِّس:
بضم الميم وفتح الغين المعجمة وتشديد اللام المكسورة: وهي قرية عربية من أصغر قرى قضاء الخليل، وتقع على بعد ستة أكيال من عجور في الشمال الغربي من الخليل واشتهرت القرية ببئرها التي كانت مورد معظم سكان قرى المنطقة لاعتقادهم أنها مفيدة في إذابة حصى الكلى.
بلغ عدد سكانها سنة 1945م (540) نسمة. طردهم الاعداء سنة 1948م وهدموا بيوتهم على ارضهم مستعمرة (جفن).
* المُغَيِّر: [قضاء نابلس]:
بضم الميم، وفتح الغين، وتشديد الياء المكسورة (اسم فاعل) من فعل فوق الثلاثي. ولعل السبب في اسمها أنها تشرف على الغور، وتتغير عندها التقاطيع الطبيعية والمناخ. وتقع في الجنوب الشرقي من نابلس على بعد 34 كيلاً وترتفع 2246 قدم. يزرع أهلها الحبوب والقطاني والزيتون والفواكه، ويربون الماشية. بلغ عدد سكانها 365 مسلماً ويشربون من ماء السماء.
* المُغَيِّر: [قضاء جنين]:
على لفظ سابقتها.. قرية تقع جنوب شرق جنين على بعد 12 كيلاً وترتفع (300) متر، أكثر أشجارها الزيتون (710) دونم، واللوز والتين والعنب. ويربون الاغنام لترعى في أحراج القرية (400) دونم، ويصنعون الفحم من الاحراج. بلغ سكانها سنة 1961م (390) نسمة يعود أصلهم الى دير جرير من أعمال رام الله والى قرية أبو شوشة من أعمال حيفا، ويشربون من ماء السماء.
* المغير:
قرية ثالثة كانت تقع على طريق طولكرم، ناتانيا، غربي مدينة طولكرم على ارتفاع 25 متر، وكانت أقرب الى الضيعة الزراعية منها الى القرية. استولى عليها الاعداء سنة 1948م وطردوا سكانها.
* المًفتخِرة:
على وزن اسم الفاعل من (افتخر). قرية كانت تقع في سهل الحولة شمال شرق صفد، على بعد ثلاثة اكيال من الحدود السورية، وقد نشأت على ضفة جدول كالي، الذي كان يجري في سهل الحولة، ويصب في مستنقعات الحولة. ترتفع 75 متر. أقرب القرى لها خيام الوليد. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (350) نسمة، مع (البرجيات) دمرها الاعداء، وشتتوا اهلها.
* المفجر: (خربة):
تقع على بعد كيلين شمال مدينة اريحا، وفيها كثير من آثار الخلفاء الامويين.
* المَفْجر (نهر):
بالفتح ثم السكون، اسم المكان من فجرت الحوض إذا اسلته. ويعرف ايضاً باسم وادي الخضيرة. يصب في جنوبي قيسارية، وتنتهي فيه مياه الامطار التي تحملها الوديان الآتية من مرتفعات قضائي جنين، وطولكرم.
* المفشوخ:
أحد أودية شمالي غرب فلسطين، وينحدر من أقدام جبال الجليل الاعلى متجهاً نحو الغرب ليصب في البحر المتوسط. شمال مدينة عكا بحوالي عشرة أكيال، ويعرف في مجراه الاعلى بوادي الصاعوق، ومن البداية حتى النهاية يقطع 22 كيلاً.
* المقامات والمزارات:
يوجد في فلسطين عدد كبير من المقامات المبنية على قبور الانبياء والصحابة والصالحين. وقسم من هذه المقامات من قبل الاسلام: وهي مقامات الانبياء، وقسم آخر بعد الاسلام، وهي مقامات الصاحبة والصالحين من المسلمين، وهؤلاء أنواع كثيرة: منهم عدد من أقرباء الرسول: فالحسين بن علي في عسقلان، والفضل بن العباس في الرملة، وعبد الله بن الزبير في خربة سلمة، والثابت أن هؤلاء لم يدفنوا في فلسطين وإنما نسبت المقامات إليهم.
ومنها مقامات الصحابة الذين توفوا في طاعون عمواس، ومعارك صدر الاسلام ومعظمهم دفن في الديار اليافية، ولا سيما قرية سلمة، وغور الاردن، وفي بيت المقدس. ومنهم قبر عبادة بن الصامت في القدس، في مقبرة باب الرحمة. وشداد بن أوس، توفي بالقدس سنة 58هـ والشيخ ريحان، وهو الصحابي أبو ريحانة الأزدي في حارة السعدية، وهناك عدد من المقامات لأناس لا تعرف هويتهم ويغلب على الظن أن هؤلاء ممن استشهدوا في الحروب الصليبية. وهناك ظاهرة تكرار المقامات للشخص الواحد، النبي أوالصحابي، مع أن المعروف أن كثيراً منهم لم يدفن في فلسطين، من هؤلاء سلمان الفارسي، له ثلاثة مقامات: في أسدود وفي بورين وفي جبل الطور. مع أنه مدفون بالعراق. والحسين له مقام في عسقلان، وتتكرر مقاماته في القاهرة، ودمشق، والعراق.
* مقنا:
مدينة ساحلية تقع على ساحل البحر الأحمر، قرب أيلة، في جنوب بلاد الشام. وقد ذكر أن أهلها كانوا يهوداً، وتشير روايات تاريخية 0المفصل في تاريخ الاسلام لجواد علي) الى أن الرسول (ص) في غزوة تبوك أرسل إليهم رسولاً يدعوهم الى الاسلام أو الجزية، فصالحوه على الجزية.
* المُقطَّع:
بضم الميم وتشديد الطاء المهملة (نهر) يعرف أيضاً باسم نهر حيفا. وهو ثالث أنهار فلسطين ويبلغ طوله 13 كيلاً. ويتألف من مياه مرج بني عامر، التي تتجمع في شمال شرقي تل المتسلم، ثم تتخذ مجراها سائرة ببطء ومتقطعة أحياناً، (ومنها اسمه)، نحو الشمال الغربي الى أن ينتهي في خليج عكا على مسافة نحو أربعة أكيال شرقي حيفا.
* المقيبلة:
بضم الميم وفتح القاف، وقد يلفظونها (إمقيبلة). قرية تقع على مسيرة سبعة أكيال من جنين، وترتفع (100) متر ويذكر السكان أن القرية أنشأها آل مقبل، وهي عائلة نزلتها من برقين. اكثر أشجارها الزيتون (2000) دونم.
بلغ سكانها سنة 1945م (460) مسلماً، دخلها اليهود بموجب اتفاقية رودس وبقي أهلها فيها. وبلغ سكانها سنة 1961م (440) نسمة.
* المكبر (جبل):
يقع في جنوب القدس، ومنه دخل عمر بن الخطاب لبيت المقدس يومفتحها، وذكر الله وكبر. ويفصل بين جبل المكبر وجبل الطور وادي سلوان ويفصل بينه وبين جبل صهيون وادي الربابة. وتعلو قمة المكبر (795) متر. وقد اتخذه الانجليز في عهد احتلالهم مقراً لحكامهم وبنوا فوقه دار المندوب السامي التي صارت تعرف بدار الحكومة. وعلى جانب من جبل المكبر يقوم قبر الشيخ أحمد أبي العباس الملقب بأبي ثور، وهو من المجاهدين الذين اشتركوا في فتح القدس مع صلاح الدين. وكان في المنطقة الحرام بين الاعداء، والعرب، وبعد سنة 1948م، ولكن الاعداء لم يلتزموا بالاتفاق، واستولوا على كثير من أراضيه في قصة طويلة أنظرها في (النكبة).
* المكحز (تل):
موقع في قطاع بير السبع، تبادلت احتلاله القوات المصرية، وقوات الاعداء، سنة 1948م، احتله في إحدى المرات زكريا محي الدين، الذي صار أحد أعضاء مجلس الثورة في زمن عبد الناصر، ويقع التل بين الفالوجة. وبيت جبرين. [النكبة].
* مكيفلة (مغارة):
ومعناها المغارة المزدوجة، وهي المغارة التي اشتراها إبراهيم الخليل عليه السلام في حبرون (الخليل فيما بعد) ليدفن فيها زوجته سارة. ودفن فيها إبراهيم الخليل أيضاً، وابنه إسحق وزوجته رفقة. وبني فيما بعد مسجد الخليل في موقع المغارة.
* الملاّحة:
بقعة مسكونة تقع ضمن أراضي طلوزة (نابلس)، وقريبة من العقربانية، كان بها سنة 1961م (131) نسمة.
* الملاحة وعرب زبيد:
قرية قريبة من الركن الشمالي الغربي لبحيرة الحولة يمر بها وادي البارد. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (890) مسلماً. عرب زبيد. وفي سنة 552هـ التقت جيوش نور الدين محمود بجيوش بلدوين الفرنجي عند الملاحة وانتصر فيها المسلمون.
* المَكْر:
بفتح الميم وسكون الكاف. قرية تقع في منتصف المسافة بين قريتي المنشية وكفر ياسيف في منطقة عكا. وترتفع (50) متراً. ومعنى المكر باليونانية: المستطيلة. بلغ سكانها سنة 1945م (390) مسلماً ومائة مسيحي. وبلغ سكانها سنة 1961م (1340) نسمة (فلسطين المحتلة سنة 1948م).
* المنارة:
قرية من جنوب مدينة طبرية، وتبعد عنها تسعة أميال. قد تكون تحريفاً لقرية (كفار منوري) القرية الرومانية التي كانت قائمة في مكانها. ترتفع (20) متر فوق جبل المنارة. ومن ينابيعها عين القصب في شمالها. كان بها سنة 1945م (490) نسمة، شرد الاعداء أهلها، وأسسوا في شمالها الشرقي على شاطئ بحيرة طبرية موشاف (منوراة).
* المنسي:
شمال غرب جنين على بعد (1 كيلاً وقد تعرف بـ (عين المنسي). تبعد عن مجدو مسافة كيل واحد. أكثر أشجارها الزيتون (200) دونم. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (90) شخصاً من عائلة زيد في قرية يعبد.
* المنسي أو عرب (البنيها):
قرية صغيرة على حافة مرج بني عامر بين حيفا وجنين، وأقرب قرية لها (عين المنسي) من أعمال جنين. بلغ عدد السكان سنة 1945م (1200) نسمة، ويدخل في العدد عرب سعيدان، وعرب ضبايا وبني غرة والعلاقمة. شردهم الاعداء ودمروا قريتهم سنة 1948م.
* المنشية:
(قضاء طولكرم).. في الشمال الغربي من مدينة طولكرم. وشمال غرب قرية عتيل. كان بها سنة 1945م (260) عربياً. يعود أصلهم الى آل الدقة الذين نزلوا قرية عتيل، قادمين إليها من عبسان ـ من اعمال خان يونس. دمرها الاعداء سنة 1948م، وأقاموا فوق أراضيها مستعمرات (جفعات حايم) و(أومتس) و(حامعبيل).
* المنشية: (قضاء عكا):
قرية تقع على بعد ثلاثة أكيال شمالي شرق عكا، وعلى بعد كيلين من شاطئ البحر المتوسط، ويجري جنوبها نهر النعامين، ويمر غربها قناة الباشا التي توصل مياه عيون الكابري الى عكا، بلغ عدد سكانها سنة 1945م (810) من المسلمين احتلها الاعداء سنة 1948م، وطردوا أهلها، وتقع الآن ضمن حدود مدينة عكا.
* المنصورة:
(قضاء عكا).. قرية تقع شمالي مدينة عكا، على مسافة 43 كيلاً منها وتبعد زهاء نصف كيل عن الحدود اللبنانية، وكانت قرية لبنانية أضيفت الى فلسطين سنة 1923م. كان سكانها سنة 1931م (68 نسمة وفي سنة 1945م ضم سكانها الى سكان قريتي دير القاسي، وفسيوطه. احتلها الاعداء سنة 1948م ودمروها.
* المنصورة: (قضاء الرملة):
قرية تقع على بعد تسعة أكيال جنوب مدينة الرملة بلغ عدد سكانها سنة 1945م تسعين عربياً. وقد طردهم الاعداء، ودمروا بيوتهم.
* المنصورة (قضاء طبرية):
قرية تقع شمال غرب مدينة طبرية، وعلى بعد 12 كيلاً من الشاطئ الغربي للبحيرة، ترتفع من (250ـ 300) متر. اقام أهلها المدرجات الزراعية على سفوح الجبال للحفاظ على التربة من الانجراف، فاشتهرت القرية بزراعة الزيتون ولا سيما في وادي سلامة الذي يجري غرب القرية. بقي عدد من سكانها فيها، وقدر عددهم سنة 1965م خمسة آلاف نسمة (فلسطين المحتلة سنة 1948م).
* المنصورة:
قرية تقع على نهر بانياس بالقرب من الحدود السورية، بين قريتي دفنة، والعابسية. وترتفع (100) متر عن سطح البحر. سكانها من الغوارنة، بلغ عددهم سنة 1945م (360) نسمة. وقد طردهم الاعداء سنة 1948م.
* منصورة الخيط:
قرية تقع شرق مدينة صفد، وتبعد عنها نحو (17) كيلاً. وتمر الحدود السورية الفلسطينية على بعد كيل ونصف في شرقها.
سميت بالمنصورة نسبة الى الشيخ منصور المدفون في طرفها الشمالي، وأضيفت الى الخيط.. نسبة الى غور الخيط الذي تقع فيه، وقد تسمى (منصورة الحولة) تمييزاً لها من المنصورة الواقعة على نهر بانياس شمال قضاء صفد.
أنشئت في غور الخيط على حافة تطل على نهر الاردن الذي يمر بشرقها. وترتفع 175 متر بلغ عدد سكانها سنة 1945م (200) مسلم، شردهم الاعداء سنة 1948م وأقاموا بقرب القرية قلعة (كفار هناسي).
* المَنَوات: ]بفتح الميم والنون[:
قرية في شمال شرق عكا، وتبعد عن عكا (17) كيلاً. ذكرها ياقوت الحموي باسم (منوات) بسكون النون، وفي سنة 369هـ توفي بها أحمد أبن عطاء بن أحمد الروذباري، وكان شيخ الشام في وقته. ضمت سنة 1931م (66) عربياً وفي سنة 1945م ضم سكانها الى سكان قرية الزيب. دمرها الاعداء سنة 1948م.
* مورّق:
بضم الميم، وفتح الراء. قرية في الغرب من دورا الخليل، بانحراف قليل الى الشمال، بجانب دير سامت. كان بها سنة 1961م (150) مسلماً.
* المويلح:
قرية تقع في الشمال الشرقي من مدينة يافا، والى الغرب من قرية كفر قاسم. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (360) نسمة، يعود أصلهم الى عرب الملاحة. طردهم الاعداء سنة 1948م.. ودمروا بيوتهم.
* ميثلون:
بكسر الميم، وفتح الثاء وضم اللام. قرية تقع على بعد 26 كيلاً جنوب مدينة جنين، وترتفع 415 متر. يزرعون الحبوب والقطاني والزيتون، ويربون الاغنام بلغ سكانها سنة 1961م (2243) نسمة. ويقدر عددهم سنة 1980م خمسة آلاف نسمة. ينقسمون الى حمولتين: حمولة الربايعة، من كفر أبيل، من أعمال اربد. وحمولة النعيرات، من بني وائل من عنزة، وهناك عائلتان أخريتان: عائلة أبو شيخة، واصلها من حوارة. ودرا أبو حرب من يطة من أعمال الخليل. كانت مدرستها منذ سنة 1306هـ، أصبحت إعدادية سنة 1967م [الضفة الغربية].
* ميحان السمن:
قرية تقع في اراضي طوباس (نابلس). كان عدد سكانها سنة 1961م (294) نسمة وعدد طلابها سنة 1967م (42) طالباً.
* مَيْرون:
بفتح الميم وسكون الياء. قرية عربية تقع غربي مدينة صفد وتبعد عن مدينة صفد قرابة عشرة أكيال، أنشئت فوق كتف السفح الشرقي لجبل الجرمق على ارتفاع (750) متر، ويمر وادي ميرون في جنوبها. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (290) نسمة ويطلق عليها (القرية العائلية) لأن سكانها ينتمون الى عائلة واحة هي عائلة (كعوش). دمرها الاعداء وطردوا سكانها وأقاموا على أنقاضها قلعة (ميرون).
قرية كانت عامرة في العهد العثماني، تقع في ظاهر قرية البصة في منطقة عكا. أقيم مكانها قلعة (ماتسومة) اليهودية عام 1940م.
* معلول:
قرية تقع على بعد (11) كيلاً غربي الناصرة، ترتفع (270) متر وكانت عائلة سريق قد باعت لليهود عشرين ألف دونم من أراضي القرية، فمنع أهالي القرية من زراعتها. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (690) نسمة. شردهم الاعداء سنة 1948م ودمروا بيوتهم.
* مِعِلْيا:
بكسر الميم، والعين وسكون اللام. قرية للشمال من ترشيحا، وشمال عكا. ترتفع (500) متر، وتبعد عن شاطئ البحر تسعة أكيال. ومعليا: كلمة سريانية تفيد العلو. أكثر اشجارها الزيتون (1500) دونم. بلغ عدد السكان سنة 1961م (1165) نسمة، معظمهم من المسيحيين العرب. ذكرها ياقوت بالفتح ثم السكون.
* المَعين:
موقع في منطقة بئر السبع، كان مسكوناً من عشيرة أبو ستة من عرب الترابين. وقد جاهد اهلها الأعداء، ولم يغادرها أهلها إلا في 22/ 12/ 1948م. منها عبد الله أبو ستة، قائد حركة النضال في بئر السبع.
* المَغار:
بفتح الميم، والغين المعجمة (قرية في قضاء الرملة) على بعد 012) كيلاً الى الجنوب الغربي من مدينة الرملة. أقيمت فوق تل اسمه (جبل بعلة) يرتفع (50) متراً ويحيط بها وادي المغار من الجهة الجنوبية. كان في المغار سنة 1945م (1740) عربي. أكثر اشجارها البرتقال (1966) دونم والزيتون (22) دونم. ذكرها ياقوت ونسب إليها محمد بن الفرج المغاري. وقد كانت في صدر الاسلام منزلاً من منازل قبيلة لخم العربية. دمرها الاعداء سنة 1948م وطرد أهلها ومن عائلاتها: عائلة (جبر).
* المغار (قضاء طبرية):
على لفظ اسم اختها السابقة. قرية تقع في الشمال الغربي من مدينة طبرية وتبعد عنها (12) كيلاً. على ارتفاع (300) متر عن سفوح جبل حزور، ويمر في اراضيها الجنوبية وادي التفاح الذي ينحدر شرقاً نحو وادي الاردن.
وتتميز أرض القرية بخصب تربتها، ومن أكثر اشجارها المثمرة الزيتون، فقد بلغ مجموع ما زرعته المغار والمنصورة سنة 1945م (7752) دونم، وزيتونها أجود أنواع الزيتون في فلسطين من حيث النوع لأنه من الصنف المعروف بالمليصي. وزيتها أجود أنواع الزيوت. وكانت فيها المعاصر الآلية منذ فترة الانتداب. بلغ عدد السكان سنة 1965م خمسة آلاف نسمة، ويقدر عددهم سنة 1980م تسعة آلاف نسمة من العرب (فلسطين المحتلة سنة 1948م).
* مُغُر الخيط:
الجزء الاول بالضم في أوله وثانيه، والخيط: بفتح الاول وسكون الثاني. ومن معاني الخيط: الجماعة من النعام والبقر والجراد، والجمع خيطان، ولعل هذه المغر كانت مأوى لجماعة من البقر فدعيت باسمها.
تقع فوق جبال الجليل الاعلى على ارتفاع (500) متر، في شمال شرق مدينة صفد، وتبعد عنها قرابة 15 كيلاً. أكثر أشجارها الزيتون (540) دونم وكان عدد سكانها سنة 1945م (490) نسمة. دمرها الأعداء سنة 1948م وطردوا أهلها.
* المغطس:
موضع يقع على بعد سبعة أكيال للشرق من مدينة اريحا، على نهر الاردن. وهو المكان الذي تعمد فيه السيد المسيح، وعنده صب يوحنا المعمدان الماء على راس المسيح، وأصبح بذلك من تقاليد الطائفتين اللاتينية والرومية في عيد غطسها، حيث يذهبون فيعمدون أطفالهم على ضفتي نهر الاردن.
والتعميد معناه: رش الماء أو سكبه على الطفل. وذكر ياقوت بأن دير فاخور هو الموضع الذي تعمد فيه السيد المسيح م يوحنا المعمدان، وقال إنه بالأردن.
* مُغلِّس:
بضم الميم وفتح الغين المعجمة وتشديد اللام المكسورة: وهي قرية عربية من أصغر قرى قضاء الخليل، وتقع على بعد ستة أكيال من عجور في الشمال الغربي من الخليل واشتهرت القرية ببئرها التي كانت مورد معظم سكان قرى المنطقة لاعتقادهم أنها مفيدة في إذابة حصى الكلى.
بلغ عدد سكانها سنة 1945م (540) نسمة. طردهم الاعداء سنة 1948م وهدموا بيوتهم على ارضهم مستعمرة (جفن).
* المُغَيِّر: [قضاء نابلس]:
بضم الميم، وفتح الغين، وتشديد الياء المكسورة (اسم فاعل) من فعل فوق الثلاثي. ولعل السبب في اسمها أنها تشرف على الغور، وتتغير عندها التقاطيع الطبيعية والمناخ. وتقع في الجنوب الشرقي من نابلس على بعد 34 كيلاً وترتفع 2246 قدم. يزرع أهلها الحبوب والقطاني والزيتون والفواكه، ويربون الماشية. بلغ عدد سكانها 365 مسلماً ويشربون من ماء السماء.
* المُغَيِّر: [قضاء جنين]:
على لفظ سابقتها.. قرية تقع جنوب شرق جنين على بعد 12 كيلاً وترتفع (300) متر، أكثر أشجارها الزيتون (710) دونم، واللوز والتين والعنب. ويربون الاغنام لترعى في أحراج القرية (400) دونم، ويصنعون الفحم من الاحراج. بلغ سكانها سنة 1961م (390) نسمة يعود أصلهم الى دير جرير من أعمال رام الله والى قرية أبو شوشة من أعمال حيفا، ويشربون من ماء السماء.
* المغير:
قرية ثالثة كانت تقع على طريق طولكرم، ناتانيا، غربي مدينة طولكرم على ارتفاع 25 متر، وكانت أقرب الى الضيعة الزراعية منها الى القرية. استولى عليها الاعداء سنة 1948م وطردوا سكانها.
* المًفتخِرة:
على وزن اسم الفاعل من (افتخر). قرية كانت تقع في سهل الحولة شمال شرق صفد، على بعد ثلاثة اكيال من الحدود السورية، وقد نشأت على ضفة جدول كالي، الذي كان يجري في سهل الحولة، ويصب في مستنقعات الحولة. ترتفع 75 متر. أقرب القرى لها خيام الوليد. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (350) نسمة، مع (البرجيات) دمرها الاعداء، وشتتوا اهلها.
* المفجر: (خربة):
تقع على بعد كيلين شمال مدينة اريحا، وفيها كثير من آثار الخلفاء الامويين.
* المَفْجر (نهر):
بالفتح ثم السكون، اسم المكان من فجرت الحوض إذا اسلته. ويعرف ايضاً باسم وادي الخضيرة. يصب في جنوبي قيسارية، وتنتهي فيه مياه الامطار التي تحملها الوديان الآتية من مرتفعات قضائي جنين، وطولكرم.
* المفشوخ:
أحد أودية شمالي غرب فلسطين، وينحدر من أقدام جبال الجليل الاعلى متجهاً نحو الغرب ليصب في البحر المتوسط. شمال مدينة عكا بحوالي عشرة أكيال، ويعرف في مجراه الاعلى بوادي الصاعوق، ومن البداية حتى النهاية يقطع 22 كيلاً.
* المقامات والمزارات:
يوجد في فلسطين عدد كبير من المقامات المبنية على قبور الانبياء والصحابة والصالحين. وقسم من هذه المقامات من قبل الاسلام: وهي مقامات الانبياء، وقسم آخر بعد الاسلام، وهي مقامات الصاحبة والصالحين من المسلمين، وهؤلاء أنواع كثيرة: منهم عدد من أقرباء الرسول: فالحسين بن علي في عسقلان، والفضل بن العباس في الرملة، وعبد الله بن الزبير في خربة سلمة، والثابت أن هؤلاء لم يدفنوا في فلسطين وإنما نسبت المقامات إليهم.
ومنها مقامات الصحابة الذين توفوا في طاعون عمواس، ومعارك صدر الاسلام ومعظمهم دفن في الديار اليافية، ولا سيما قرية سلمة، وغور الاردن، وفي بيت المقدس. ومنهم قبر عبادة بن الصامت في القدس، في مقبرة باب الرحمة. وشداد بن أوس، توفي بالقدس سنة 58هـ والشيخ ريحان، وهو الصحابي أبو ريحانة الأزدي في حارة السعدية، وهناك عدد من المقامات لأناس لا تعرف هويتهم ويغلب على الظن أن هؤلاء ممن استشهدوا في الحروب الصليبية. وهناك ظاهرة تكرار المقامات للشخص الواحد، النبي أوالصحابي، مع أن المعروف أن كثيراً منهم لم يدفن في فلسطين، من هؤلاء سلمان الفارسي، له ثلاثة مقامات: في أسدود وفي بورين وفي جبل الطور. مع أنه مدفون بالعراق. والحسين له مقام في عسقلان، وتتكرر مقاماته في القاهرة، ودمشق، والعراق.
* مقنا:
مدينة ساحلية تقع على ساحل البحر الأحمر، قرب أيلة، في جنوب بلاد الشام. وقد ذكر أن أهلها كانوا يهوداً، وتشير روايات تاريخية 0المفصل في تاريخ الاسلام لجواد علي) الى أن الرسول (ص) في غزوة تبوك أرسل إليهم رسولاً يدعوهم الى الاسلام أو الجزية، فصالحوه على الجزية.
* المُقطَّع:
بضم الميم وتشديد الطاء المهملة (نهر) يعرف أيضاً باسم نهر حيفا. وهو ثالث أنهار فلسطين ويبلغ طوله 13 كيلاً. ويتألف من مياه مرج بني عامر، التي تتجمع في شمال شرقي تل المتسلم، ثم تتخذ مجراها سائرة ببطء ومتقطعة أحياناً، (ومنها اسمه)، نحو الشمال الغربي الى أن ينتهي في خليج عكا على مسافة نحو أربعة أكيال شرقي حيفا.
* المقيبلة:
بضم الميم وفتح القاف، وقد يلفظونها (إمقيبلة). قرية تقع على مسيرة سبعة أكيال من جنين، وترتفع (100) متر ويذكر السكان أن القرية أنشأها آل مقبل، وهي عائلة نزلتها من برقين. اكثر أشجارها الزيتون (2000) دونم.
بلغ سكانها سنة 1945م (460) مسلماً، دخلها اليهود بموجب اتفاقية رودس وبقي أهلها فيها. وبلغ سكانها سنة 1961م (440) نسمة.
* المكبر (جبل):
يقع في جنوب القدس، ومنه دخل عمر بن الخطاب لبيت المقدس يومفتحها، وذكر الله وكبر. ويفصل بين جبل المكبر وجبل الطور وادي سلوان ويفصل بينه وبين جبل صهيون وادي الربابة. وتعلو قمة المكبر (795) متر. وقد اتخذه الانجليز في عهد احتلالهم مقراً لحكامهم وبنوا فوقه دار المندوب السامي التي صارت تعرف بدار الحكومة. وعلى جانب من جبل المكبر يقوم قبر الشيخ أحمد أبي العباس الملقب بأبي ثور، وهو من المجاهدين الذين اشتركوا في فتح القدس مع صلاح الدين. وكان في المنطقة الحرام بين الاعداء، والعرب، وبعد سنة 1948م، ولكن الاعداء لم يلتزموا بالاتفاق، واستولوا على كثير من أراضيه في قصة طويلة أنظرها في (النكبة).
* المكحز (تل):
موقع في قطاع بير السبع، تبادلت احتلاله القوات المصرية، وقوات الاعداء، سنة 1948م، احتله في إحدى المرات زكريا محي الدين، الذي صار أحد أعضاء مجلس الثورة في زمن عبد الناصر، ويقع التل بين الفالوجة. وبيت جبرين. [النكبة].
* مكيفلة (مغارة):
ومعناها المغارة المزدوجة، وهي المغارة التي اشتراها إبراهيم الخليل عليه السلام في حبرون (الخليل فيما بعد) ليدفن فيها زوجته سارة. ودفن فيها إبراهيم الخليل أيضاً، وابنه إسحق وزوجته رفقة. وبني فيما بعد مسجد الخليل في موقع المغارة.
* الملاّحة:
بقعة مسكونة تقع ضمن أراضي طلوزة (نابلس)، وقريبة من العقربانية، كان بها سنة 1961م (131) نسمة.
* الملاحة وعرب زبيد:
قرية قريبة من الركن الشمالي الغربي لبحيرة الحولة يمر بها وادي البارد. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (890) مسلماً. عرب زبيد. وفي سنة 552هـ التقت جيوش نور الدين محمود بجيوش بلدوين الفرنجي عند الملاحة وانتصر فيها المسلمون.
* المَكْر:
بفتح الميم وسكون الكاف. قرية تقع في منتصف المسافة بين قريتي المنشية وكفر ياسيف في منطقة عكا. وترتفع (50) متراً. ومعنى المكر باليونانية: المستطيلة. بلغ سكانها سنة 1945م (390) مسلماً ومائة مسيحي. وبلغ سكانها سنة 1961م (1340) نسمة (فلسطين المحتلة سنة 1948م).
* المنارة:
قرية من جنوب مدينة طبرية، وتبعد عنها تسعة أميال. قد تكون تحريفاً لقرية (كفار منوري) القرية الرومانية التي كانت قائمة في مكانها. ترتفع (20) متر فوق جبل المنارة. ومن ينابيعها عين القصب في شمالها. كان بها سنة 1945م (490) نسمة، شرد الاعداء أهلها، وأسسوا في شمالها الشرقي على شاطئ بحيرة طبرية موشاف (منوراة).
* المنسي:
شمال غرب جنين على بعد (1 كيلاً وقد تعرف بـ (عين المنسي). تبعد عن مجدو مسافة كيل واحد. أكثر أشجارها الزيتون (200) دونم. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (90) شخصاً من عائلة زيد في قرية يعبد.
* المنسي أو عرب (البنيها):
قرية صغيرة على حافة مرج بني عامر بين حيفا وجنين، وأقرب قرية لها (عين المنسي) من أعمال جنين. بلغ عدد السكان سنة 1945م (1200) نسمة، ويدخل في العدد عرب سعيدان، وعرب ضبايا وبني غرة والعلاقمة. شردهم الاعداء ودمروا قريتهم سنة 1948م.
* المنشية:
(قضاء طولكرم).. في الشمال الغربي من مدينة طولكرم. وشمال غرب قرية عتيل. كان بها سنة 1945م (260) عربياً. يعود أصلهم الى آل الدقة الذين نزلوا قرية عتيل، قادمين إليها من عبسان ـ من اعمال خان يونس. دمرها الاعداء سنة 1948م، وأقاموا فوق أراضيها مستعمرات (جفعات حايم) و(أومتس) و(حامعبيل).
* المنشية: (قضاء عكا):
قرية تقع على بعد ثلاثة أكيال شمالي شرق عكا، وعلى بعد كيلين من شاطئ البحر المتوسط، ويجري جنوبها نهر النعامين، ويمر غربها قناة الباشا التي توصل مياه عيون الكابري الى عكا، بلغ عدد سكانها سنة 1945م (810) من المسلمين احتلها الاعداء سنة 1948م، وطردوا أهلها، وتقع الآن ضمن حدود مدينة عكا.
* المنصورة:
(قضاء عكا).. قرية تقع شمالي مدينة عكا، على مسافة 43 كيلاً منها وتبعد زهاء نصف كيل عن الحدود اللبنانية، وكانت قرية لبنانية أضيفت الى فلسطين سنة 1923م. كان سكانها سنة 1931م (68 نسمة وفي سنة 1945م ضم سكانها الى سكان قريتي دير القاسي، وفسيوطه. احتلها الاعداء سنة 1948م ودمروها.
* المنصورة: (قضاء الرملة):
قرية تقع على بعد تسعة أكيال جنوب مدينة الرملة بلغ عدد سكانها سنة 1945م تسعين عربياً. وقد طردهم الاعداء، ودمروا بيوتهم.
* المنصورة (قضاء طبرية):
قرية تقع شمال غرب مدينة طبرية، وعلى بعد 12 كيلاً من الشاطئ الغربي للبحيرة، ترتفع من (250ـ 300) متر. اقام أهلها المدرجات الزراعية على سفوح الجبال للحفاظ على التربة من الانجراف، فاشتهرت القرية بزراعة الزيتون ولا سيما في وادي سلامة الذي يجري غرب القرية. بقي عدد من سكانها فيها، وقدر عددهم سنة 1965م خمسة آلاف نسمة (فلسطين المحتلة سنة 1948م).
* المنصورة:
قرية تقع على نهر بانياس بالقرب من الحدود السورية، بين قريتي دفنة، والعابسية. وترتفع (100) متر عن سطح البحر. سكانها من الغوارنة، بلغ عددهم سنة 1945م (360) نسمة. وقد طردهم الاعداء سنة 1948م.
* منصورة الخيط:
قرية تقع شرق مدينة صفد، وتبعد عنها نحو (17) كيلاً. وتمر الحدود السورية الفلسطينية على بعد كيل ونصف في شرقها.
سميت بالمنصورة نسبة الى الشيخ منصور المدفون في طرفها الشمالي، وأضيفت الى الخيط.. نسبة الى غور الخيط الذي تقع فيه، وقد تسمى (منصورة الحولة) تمييزاً لها من المنصورة الواقعة على نهر بانياس شمال قضاء صفد.
أنشئت في غور الخيط على حافة تطل على نهر الاردن الذي يمر بشرقها. وترتفع 175 متر بلغ عدد سكانها سنة 1945م (200) مسلم، شردهم الاعداء سنة 1948م وأقاموا بقرب القرية قلعة (كفار هناسي).
* المَنَوات: ]بفتح الميم والنون[:
قرية في شمال شرق عكا، وتبعد عن عكا (17) كيلاً. ذكرها ياقوت الحموي باسم (منوات) بسكون النون، وفي سنة 369هـ توفي بها أحمد أبن عطاء بن أحمد الروذباري، وكان شيخ الشام في وقته. ضمت سنة 1931م (66) عربياً وفي سنة 1945م ضم سكانها الى سكان قرية الزيب. دمرها الاعداء سنة 1948م.
* مورّق:
بضم الميم، وفتح الراء. قرية في الغرب من دورا الخليل، بانحراف قليل الى الشمال، بجانب دير سامت. كان بها سنة 1961م (150) مسلماً.
* المويلح:
قرية تقع في الشمال الشرقي من مدينة يافا، والى الغرب من قرية كفر قاسم. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (360) نسمة، يعود أصلهم الى عرب الملاحة. طردهم الاعداء سنة 1948م.. ودمروا بيوتهم.
* ميثلون:
بكسر الميم، وفتح الثاء وضم اللام. قرية تقع على بعد 26 كيلاً جنوب مدينة جنين، وترتفع 415 متر. يزرعون الحبوب والقطاني والزيتون، ويربون الاغنام بلغ سكانها سنة 1961م (2243) نسمة. ويقدر عددهم سنة 1980م خمسة آلاف نسمة. ينقسمون الى حمولتين: حمولة الربايعة، من كفر أبيل، من أعمال اربد. وحمولة النعيرات، من بني وائل من عنزة، وهناك عائلتان أخريتان: عائلة أبو شيخة، واصلها من حوارة. ودرا أبو حرب من يطة من أعمال الخليل. كانت مدرستها منذ سنة 1306هـ، أصبحت إعدادية سنة 1967م [الضفة الغربية].
* ميحان السمن:
قرية تقع في اراضي طوباس (نابلس). كان عدد سكانها سنة 1961م (294) نسمة وعدد طلابها سنة 1967م (42) طالباً.
* مَيْرون:
بفتح الميم وسكون الياء. قرية عربية تقع غربي مدينة صفد وتبعد عن مدينة صفد قرابة عشرة أكيال، أنشئت فوق كتف السفح الشرقي لجبل الجرمق على ارتفاع (750) متر، ويمر وادي ميرون في جنوبها. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (290) نسمة ويطلق عليها (القرية العائلية) لأن سكانها ينتمون الى عائلة واحة هي عائلة (كعوش). دمرها الاعداء وطردوا سكانها وأقاموا على أنقاضها قلعة (ميرون).