🎉 🎉 بشرى سارة! بعد إغلاق دام منذ عام 2008، نعلن اليوم عودة منتديات الهنا من جديد! يمكن لأي مستخدم استرجاع حسابه عبر صفحة الاسترجاع، أو من خلال هذه الصفحة في حال نسي بريده الإلكتروني. يمكنكم أيضًا زيارة أرشيف الموقع. 💙

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في منتديات الهنا، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .

السين

* سلواد: بكسر أوله، في آخره دال: بلدة في الجهة الشمالية الشرقية من مدينة (رام الله) تبعد خمسة أكيال شرقي طريق القدس ـ نابلس. وأقرب قرية لها (يبرود) ت



look/images/icons/i1.gif معجم البلدان الفلسطينية مع الحروف الأبجدية
  20-05-2006 12:34 مساءً  
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 26-02-2006
رقم العضوية : 6
المشاركات : 5,177
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0
* سلواد: بكسر أوله، في آخره دال:

بلدة في الجهة الشمالية الشرقية من مدينة (رام الله) تبعد خمسة أكيال شرقي طريق القدس ـ نابلس. وأقرب قرية لها (يبرود) ترتفع (900)م وتحيط بها عيون الماء من الجهتين الشرقية والشمالية. أهم أشجارها: الزيتون (2930) دونم، والعنب والتين. بلغ عدد سكانها سنة 1961م (3215) عربي مسلم. ويذكرون أنهم من أعقاب بني مرة الذين نزحوا من وادي موسى، ونزلوا المزرعة الشرقية. كانت القرية تشرب من ماء المطر وبعض العيون.

وفيها جامعان منذ سنة 1932م ومدرسة منذ سنة 1921م كانت سنة 66 ـ 1967م مدرسة ثانوية. ويجاورها: برج بردويل، في غربها بالقرب من الكيلو (32) من طريق القدس ـ نابلس، وهو من بقايل قلعة حصينة بناها (بلدوين) ملك بيت المقدس الافرنجي. (الضفة الغربية).

* سلوان بكسر أوله ـ وسكون اللام:

هي القرية المجاورة لسور القدس من الجنوب، لا تبعد عنه سوى بضعة أمتار. اقرب قرية لها (الطور) ولفظ (سلوان) من (سيلون) الآرامية التي تعني الشوك والعليق. وقد يكون مشتقاً من جذر (شلا، أو سلا)، وهو سامي مشترك يعني الهدوء والسكون والعزلة. وقد اتخذها النساك والعباد من القرن الرابع الى القرن السابع للميلاد ـ صوامع لسكانهم ومعابد لعبادتهم. وعلى مقربة منها عيون شهيرة تجري مياهها في هدوء، تسمى (عيون سلوان) منها:

1- عين أم الدرج، تبعد (300) م عن الزاوية الشرقية لسور الحرم. وكانت المورد الوحيد لمياه القدس منذ القدم، ينحدر فيها الزائر بسبع عشرة درجة الى مغارة طبيعية، لها ثمانية أمتار من العمق.

2- (بركة سلوان) قبلي عين أم الدرج، وتقع غربي جبل أومل الجنوبي. وفي (إنجيل يوحنا) أن المسيح تفل على الارض، وصنع من التفل طيناً ـ وطلى بالطين عين ارجل المولود أعمى ـ وقال له: اذهب واغتسل في بركة سلوان، فاغتسل فيها، فارتد إليه بصره. وعين سلوان هذه أوقفها الخليفة عثمان بن عفان على ضعفاء مدينة القدس. وتسقى من بركة سلوان ـ الحقول المجاورة (معجم البلدان الياقوت).

3- والبركة التحتانية: وتدعى البركة الحمراء.

4- وبئر أيوب: زعموا ان حافرها ايوب عليه السلام ـ وهي بئر كبيرة عمقها (125) متراً يزود ماؤها ونقص من الشتاء الى الصيف. جدد بناءها صلاح الدين الايوبي. وذكرها صاحب كتاب (الانس الجليل في تاريخ القدس والخليل).

5- وعين الوزة: يجري فيها الماء الفائض من بئر أيوب.

ومن أهم اشجار القرية الزيتون (460) دونم. بلغ عدد السكان سنة 1945م (3820) نسمة وفي إحصاء سنة 1961م ـ ضم السكان الى القدس وأصبحت القرية من أحياء القدس ـ وتشرب من عينها، ومن بئر أيوب.

وفي الجهة الجنوبية الشرقية من سلوان تقع (الصلعة) وكان بها سنة 1961م (272) نسمة. و(غزيل) وفيها سنة 1961م (281) نفراً.

ومن عائلات سلوان: العباسي، وذياب، وقراعين، وعويس، ونجدي، وصيام وشاهين، ونعمان، وقنبر، وشعبان، وعديلة، وسديحة، وهادية، منها المحمي المشهور خليل هادية.

* سلوان (بركة):

راجع العذراء (عين).

* سلوان (وادي):

راجع النار (وادي).

* سُلوان: بضم السين:

ذكرها ياقوت وقال: عين سلون، عين نضاحه يتبرك بها، بالبيت المقدس وسلوان محلة في ربض بيت المقدس تحتها عين عذبة تسقي جناناً عظيمة، وقفها عثمان رضي الله عنه على ضعفاء بيت المقدس، ويزعمون أن ماء زمزم يزور ماء سلوان كل ليلة عرفة.

* السلوجية:

(خربة) راجع سناجية.

* سمخ: بالخاء المعجمة في آخرها:

قرية على الشاطئ الجنوبي لبحيرة طبرية. الى الشرق قليلاً من مخرج نهر الاردن منها.

وتبعد عن مدينة طبرية أحد عشر كيلاً. وتعتبر أكبر قرى قضاء طبرية وأكثرها سكاناً وهي إحدى محطات خط حيفا ـ درعا الحديدي. تنخفض عن سطح البحر (200) م واسمها قديم قد يكون معناه، الضياء والنور. استولى عليها الانجليز في 25/ 9/ 1918م وبها أتم الانجليز الاستيلاء على فلسطين، وكانوا قد أحتلوا رفح في 9/ 1/ 1917م بلغ عدد سكانها سنة 1945م (3460) نسمة. دمرها العداء وأخرجوا سكانها منها عام 1948م وأقاموا مكانها مستعمرة (تسيمح).

* السمرا: Samra

قرية على ساحل بحيرة طبرية الجنوبي الشرقي، قرب الحدود السورية الفلسطينية، الى الشمال الشرقي من قرية سمخ.

تنخفض (200) م. بلغ عدد سكانها سنة 1945م نسمة. وقد دمرها الاعداء واقاموا مكانها عام 1949م قلعة (هاؤون) بمعنى القوة.

وفي جوارها أقام العثمانيون نصباً تذكارياً للطيارين العثمانيين فتحي، وصادق، اللذين قليا حتفهما وهما في طريقهما من استانبول الى القاهرة عام 1913م حيث وقعت بهما الطائرة هناك، نتيجة لأحوال جوية غير ملائمة.

* السمكية: (عرب):

تقع مضاربهم شمال بحيرة طبرية، كان عددهم سنة 1945م (380) نسمة.

* سمسم:

على لفظ النبات المعروف.

قرية في الشمال الشرقي من غزة على بعد (19) كيلاً منها، وترتفع (50)م ويمر بطرفها الجنوبي وادي (الشقفات) أحد روافد وادي هربيا الذي يرفد وادي الحسي المتجه نحو البحر. تتراوح أعماق الآبار من 35 ـ 40م وتزرع الحبوب والخضر والحمضيات والاشجار المثمرة. بلغ سكانها سنة 1945م (1290) نسمة. كان بها جامع، أنشأه (الفقير أعليان) سنة 1191هـ والظاهر أنه كان إماماً ومدرساً في الجامع حيث دفن في ساحته هو وأولاده، وأحفاده في سمسم. اسست مدرستها سنة 1934م وكانت تدفع القرية، وقرية (نجد) أجرة أثنين من المعلمين.

دمرها اليهود عام 1948م وأقاموا على أرضها مستعمرة (جفر عام).

* السموع:

بلدة على بعد (14) كيلاً جنوب غرب الخليل، ترتفع نحو (730)م وأقرب قرية لها (يطة) كانت تقوم على بقعتها بلدة (اشتموع) بمعنى (طاعة) الكنعانية. يزرع أهلها العنب والتين والزيتون ويهتمون بتربية الاغنام. وسمن السموع من أجود أنواع السمن. يقدر عددهم سنة 1981م (5500) نسمة يعودون بأصلهم الى الخليل. ويشربون من مياه الامطار. ومدرستها من سنة 1924م وفي سنة 1967م كانت إعدادية.

تعرضت القرية عام 1966م لهجوم غادر من الاعداء، حيث هجمت عليها (80) دبابة، و(80) مجزرة و(12) طائرة ونسفوا كثيراً من المنازل.

وفي شرقها (خربة الثواني) كان بها سنة 1961م (126) نسمة، وفي الجنوب الشرقي (خربة القريتين) وترتفع (610)م، وبها آثار. وخربة (معين) على بعد (13) كيلاً من الخليل، شرق السموع.

* السموعي:

قرية عربية تقع الى الجنوب الغبي من مدينة (صفد) ترتفع (675)م قامت قرب ينابيع المياه عند حافة المرتفعات الغربية. وفي ظاهرها الشمالي (عين التينة) مورد القرية الرئيسي.

من أهم أشجارها الزيتون (170) دونم والفاكهة والحمضيات. بلغ عددهم سنة 1945م (310) نسمة. دمرها العداء سنة 1948م وأقاموا على انقاضها قلعة (كفار شماي) عام (1961)م.

* السمونية:

من قرى قضاء الناصرة، تبعد الى الغرب منها (13) كيلاً على ارتفاع (125)م وقد باعت الحكومة العثمانية عام 1869م أراضيها الى بعض التجار في بيروت وباعها هؤلاء الى اليهود الذين أقاموا (معبرة شيمرون) غرب موقع القرية العربية سنة 1948م.

* السميرية:

قرية تقع على بعد خمسة أكيال شمال عكا، على الساحل.

ويلفظونها: (اسميرية) من السمير، بمعنى المسامر. والسميرية أيضاً ضرب من السفن. وفي جهتها الغربية قناة مياه (الكابري) الممتدة حتى عكا. وفي جنوبها قناكر الكابري الاثرية على وادي المجنونة، وتل الزهور، الذي سمي لكثرة زهوره البرية وكان متنزه سكان عكا والقرى المجاورة. من زراعاتها: الزيتون والحمضيات، والبطيخ والشمام. بلغ عدد السكان سنة 1945م (760) نسمة. دمرها العداء سنة 1948م.

* السمية:

من خرب السموع (الخليل) كان بها سنة 1961م (196) نسمة.

* سناجية: [على وزن رفاهية].

أو قرية أبي قرصافة. نسبة الى الصحابي الذي سكنها ـ وهي في أراضي المسمية الكبيرة. وتعرف باسم (السلوجية).

وأبو قرصافة الصحابي اسمه جندرة، وهو مدفون في قرية بينة.

* السنبرية: بفتح السين والباء:

قرية، شمال شرق مدينة صفد على الضفة الغربية لنهر الحاصباني قرب الحدود الفلسطينية اللبنانية السورية. وأقرب قرية لها، الخصاص على ارتفاع (150) م كانت في العهد العثماني من اعمال مرجعيون.

والسنبر: معناه: ارجل العالم الشهير. بلغ عدد سكانها سنة 1945م (130) مسلم. شتت الاعداء أهل القرية وأقاموا شمال القرية مستعمرة (معيان باروخ) ومن المواقع التي تقع في ظاهرها (جسر الغجر) وخربة الميدان.

* سنجل: بكسر أوله، وثالثه وسكون ثانيه:..

قرية في شمال رام الله. تقع عند الكيلو (3 على طريق القدس ـ نابلس وعلى بعد (21) كيلاً من رام الله وترتفع (800)م. أقرب قرية لها (ترمس عيا) يعود اسمها الى ريمون دي سان (جبل) أمير طولوز من أمراء الفرنجة في الحملة الصليبية الأولى. ثم تحول اسمها الى (سنجل).

ذكرها ياقوت ـ وقال: عندها جب يوسف الصديق. من زراعاتها: الزيتون (250) دونم وتعتمد في اقتصادها على العنب، وفيها التين والبرقوق. بلغ عدد السكان سنة 1961م (177 مسلم ومن هؤلاء عائلة (عاشور) التي تعود بأصلها الى حوران، نزل جماعة منهم نابلس. وتقوم بعض النساء في القرية بصناعة الجرار المزخرفة. تشرب القرية من عين نبع تقع في وسط القرية تعرف عند الناس (جب سيدنا يوسف) وفي القرية آبار لجمع مياه الامطار.

ويقوم جامعه البلدة على موقع الكنيسة التي شادها الفرنجة، وفي غرب القرية مزارع الشيخ (عمرو الضمر) أسست مدرستها سنة 1929م أصبحت سنة 1967م إعدادية.

* السنديانة:

قرية حديثة أسسها عرب من سكان قريتي، فحمة، وعرابة. منذ قرنين. تقع على بعد (35) كيلاً جنوب حيفا، وترتفع (130) م وتشرف على وادي السنديانة أحد روافد نهر الزرقاء. وتشتهر بكثرة ينابيعها، ومنها عين (ابو طه) و(عين الميتة) و(عين إسماعيل).

أخذ الاسم من السنديانة، واحدة السنديان الشجر المعروف، وفي فلسطين تسعة أنواع من السنديان ـ بعضها يؤكل ثمره وبعضها للظل، وبعضها في الجبال ـ وبعضها في الوديان. والبلوط، والبطيم نوعان من السنديان.وكان الناس في العصور القديمة يقدسون أشجار السديان لقوتها وعظيم فائدتها وصلابة خشبها.

بلغ عدد السكان سنة 1945م 01250) نسمة ينسبون الى قريتي عرابة، وفحمه، وفي اراضيها شتيت من عرب (الحمدون) وهم من عرب الهيب. يقوم اقتصادها على تربية المواشي، والزراعة. ومن أشجارها الزيتون (200) دونم سنة 1943م. دمرها الأعداء، وقاموا على أرضها مستعمرة (ألونا) سنة 1949م.

* سنيرية:

بكسر السين، وكسر النون مع التشديد ـ لعلها تحريف (سنير) وكان الكنعانيون يسمون جبل الشيخ باسم (سنير) بمعنى السنا أو النور. وهي قرية تقع شمال غربي (بديا) في منطقة نابلس. زراعتها الحبوب، وفيها (2720) دونم من الزيتون. و(350) دونم فواكه.

بلغ السكان سنة 1961م (1089) نسمة. يعود بعضهم الى آل ابي حجلة في دير أستيا ـ والى قرية حارس، ومن بقي منهم يذكرون أنهم من أحفاد الشيخ (السنيري) صاحب الضريح في القرية: زين الدين عمر بن عيسى السنيري وهو الذي جدد المسجد سنة 879هـ. تشرب القرية من مياه الامطار، وكانت مدرستها منذ العهد العثماني. وبعد النكسة كانت بها مدرستان، [الضفة الغربية[.

* السهل الساحلي الفلسطيني:

يمتد من جبل الكرمل في الشمال، الى رفح في الجنوب، وينحصر بين المرتفعات الجبلية الفلسطينية شرقاً والبحر المتوسط غرباً. تقدر مساحته (3244) كيلو متر مربع. ويعرف القسم الشمالي منه بـ: سهل عكا، من جبل اكرمل الى رأس الناقورة مسافة أربعين كيلاً. ويبلغ طول السهل الساحلي (235) كيلاً. ويختلف اتساعه، فعرضه في سهل عكا، يتراوح بين 8 ـ 16 كيلاً.

وفي راس الكرمل أقل اتساع له (180) م وفي جنوب الكرمل من (10 ـ 11) كسلاً ثم يتسع حتى يصل عند يافا وجوارها (21) كيلاً. ويزيد اتساع السهل عند غزة حيث يتداخل مع منطقة بئر السبع فيبلغ (32) كيلاً.

ويروي هذا السهل نهران: نهر المقطع، ونهر العوجا. وهناك عيون وجداول صغيرة، تقوى، وتخف، وقد تجف وفقاً لما يكون عليه فصل الشتاء. ومنها، من الشمال الى الجنوب: وادي كركرة، وادي القرن، الكابري، وادي الفشوخ، ونهر النعامين، ونهر الدفلة، نهر الزرقاء، نهر المفجر، نهر أسكندرونة، نهر الفالق، نهر صقرير، وادي الحسي، وادي غزة. (أنظر كل واد ا, نهر في حرف المضاف اليه).

* السواحرة:

أو عرب السواحرة:

يقيمون في الأراضي الواقعة بين مقام النبي موسى في الشمال، وعرب أبن عبيد في الجنوب، وبين تلال القدس في الغرب والبحر الميت في الشرق. كانت تقيم في أراضي السواحرة عب (هتيم) من سيناء، وفي مطلع القرن التاسع عشر نزلت هذه الاراضي قبيلة (العمر) من بني عقبة، وحلوا محل (هتيم) بعد أن طردوهم من أماكنهم، والتق بالعمر، بعض بدو بئر السبع. وأما لقب عرب السواحرة، فقد أتى من استقرارهم في جوار (بيت ساحور).

بلغ عددهم سنة 1961م: السواحرة الشرقية (279) نسمة.

والسواحرة الغربية (1134) نسمة. وقد استقر هؤلاء منذ سنة 1938م في رؤوس التلال وبنوا البيوت الحجرية والمساجد، وكانت لهم دارهم. ويجري وادي (مكلك) في اراضي عرب السواحرة، وهو أقصى واد من جهة الشمال يصب في ساحل البحر الميت الغربي. يجاورهم خربة قمران: في الجنوب من مصب وادي دير، في البحر الميت، على بعد 38 كيلاً من القدس، كان بها سنة 1961م (249) مسلم.

* السوافير:

اسم لثلاث قرى تقع شمالي شرق غزة على بعد يراوح بين (40 ـ 42) كيلاً وجنوبي اسدود على مسيرة ست أكيال. وهي:

1- السوافير الشرقي:

ويرجح أن المدينة المسماة (شافير) بمعنى السوق؟ المذكورة في العهد القديم، هي السوافير الشرقية، وذكرها الرومان باسم (شافير) وفي العهد الصليبي كانت تقوم على بقعتها قلعة (زافير).

والسوافير الشرقي: ترتفع (50) م بلغ سكانها سنة 1945م (96) نسمة من العرب المسلمين.

2- والسوافير الغربي:

تقع جنوبي السوافير الشمالي، بلغ عدد السكان سنة 1945م (1030) نسمة.

3- السوافير الشمالي:

بلغ عدد السكان سنة 1945م (680) نسمة.. وجميعهم يعتمد على الزراعة. ويعود سكان القرى الثلاث بعضهم الى مصر، وبالبعض الآخر حجازيون، وعائلة الباز في السوافير اغربي حسينيه، اصلها من العراق.. أزال اليهود معالم القرى الثلاث وأقاموا مستعمرات شافير، وزرحيا، ودجانيم و(كفار برج) ولعل الدكتور الباحث كامل السوافيري ينتسب الى واحدة من القرى الثلاث.

* السوالمة:

أو عرب السوالمة، يقيمون على مسافة (15) كيلاً من يافا وهم من عرب (الرولة) التي تنسب الى عنزة العدنانية. ومن عنزة آل سعود، حكام السعودية. وتعد الرولة، أكبر عشائر عنزة عدداً وأعظمها قوة وأوسعها جاهاً.

* سوبا:

قرية في الجنوب الشرقي من قرية (إدنا) كان بها سنة 1961م (125) نسمة. من خرب دورا في قضاء الخليل.

* موسيتا:

خربة وموقع اثري على مقربة من الشاطئ الشرقي لبحيرة طبرية.

* سوسية:

تقع شمال كفر الديك (نابلس) كانت عامرة في العصور الوسطى، وما زالت آثارها باقية ـ ذكرها ياقوت الحموي وقال كورة بالاردن وهذا وهم منه.

* سولم: بضم ألوه وفتح ثالثه:

تقع على سفح جبل الدحي الجنوبي الغربي، تعلوا 125م وتقوم على قرية (شونم) الكنعانية وتقع في قضاء الناصرة. كان بها سنة 1961م (750) نسمة (فلسطين المحتلة سنة 1948م).

* السيال: (وادي):

من أودية منطقة الخليل وبريتها الجنوبية الشرقية المتصلة بالبحر الميت واراضي هضبة النقب، وهو واحد من الاودية الهامة التي تنتهي مياهها السيلية في البحر اميت والسيال: شجر عليه شوك أبيض طويل، إذا نزع خربة منه مثل اللبن، والواحدة سيالة، بالفتح.

* سيدنا علي:

(راجع الحرم).

* سيريس: بكسر أوله وثالثه:

قرية تقع في جنوب جنين على بعد (31) كيلاً تزرع: الحبوب والخضار والزيتون وتربى الاغنام في أحراج القرية التي مساحتها (4000) دونم. سكانها سنة 1945م (830) نسمة. وتشرب من مياه الامطار.

وفي القرية ضريح لنبي اسمه (سيرين). ومدرستها أسست سنة 1306هـ من العهد العثماني، أصبحت بعد النكبة إعدادية. [الضفة الغربية[.

* سيرين:

قرية، في اقصى شمال قضاء بيسان الى الشمال من مدينة بيسان على ارتفاع (200)م من أهم أشجارها الزيتون في (801) دونم. دمرها الاعداء سنة 1948م.

* سيلة الحارثية: Sila

قرية تقع على مسافة عشرة أكيال شمال غرب مدينة جنين على ارتفاع 130 ـ 160م. وهي نسبة الى قبيلة حارثة التي كانت سيدة هذه الديار. زراعاتها: الحبوب والخضار والاشجار المثمرة ومنها الزيتون (1700) دونم و(870) دونم مشمش. وهي من أكثر قرى القضاء إنتاجاً للمشمش وتزرع اللوز في (499) دونم. ويربون الاغنام التي ترعى في أحراج مساحتها (500) دونم. وينتجون منها اللبن والجبن والسمن. بلغ عد السكان في 18/11/1961م (2566) نسمة، ينتمون الى الحمايل والعائلات التالية:

1- حمولة الجرادات:

كثيفة العدد. تزح أفرادها من البلدة الى مختلف أنحاء فلسطين ومنهم عائلة (الطاهر) في يافا ونابلس. واصلهم من عشيرة (المشاعلة) الحجازية (جهينة).

2- حمولة الزبود:

بالباء، من أبناء بني حين في شرق الاردن نزلوا أولاً عارورة من اعمال رام الله ثم نزحوا الى السيلة.

3- حمولة الشواهنة:

اصلهم من عارورة... وفيها عائلة (زيد) أصلها من قرية يعبد، و(السعدي) من قرية المزار. و(العبيدي) يقولون أنهم حسينية. والشلبي، من مصر.

تشرب القرية من مياه الامطار، ومنعين (تل الذهب). أسست فيها بعد النكبة مدرستان. وينسب إليها: البطل يوسف سعيد أبو درة. ولد سنة 1900م في الحارثية وعمل في حيفا، وتعرف على الشيخ عز الدين ألقسام، وجاهد ضد البريطانيين ولما انتهت الثورة بعد إعلان الحرب العالمية الثانية، انسحب الى دمشق ثم الى عمان فقبض عليه الجنرال غلوب، وسلمه الى بريطانيا في فلسطين، فحوكم وصدر عليه حكم الاعدام في 30/ 9/ 1939م. يقدر عدد القرية سنة 1981م (5500) نسمة.

* سيلة الضهر:

الجزء الأول بكسر أوله وفتح ثالثه. والضهر: أعلى الجبل.

قرية تقع جنوب جنين بانحراف الى الغرب على بعد (23) كيلاً ترتفع بين (350 ـ 400م) تقوم مكان قرية (كفار سيلا) إحدى القرى التابعة لمقاطعة سبسطية في العهد الروماني.. وقد تكون مشتقة من (سيلا) جذر مشترك في اللغات السامية بمعنى الهدوء والعزلة. واضيفت الى الروابي المعروفة باسم (الضهر) أو (الضهور) الواقعة في جوارها. والتي يقع على قمتها مزار (القبيبات) في أراضي قرية (برقة) المجاورة. ينسب اليها عدد من العلماء.. باسم (السيلي) وقدمت القرية الكثير من الشهداء في المعارك مع اليهود والانجليز، منهم (محمد صالح الحمد) استشهد سنة 1938م زراعتها: مشهورة بأشجارها: الزيتون وأشجار الفاكهة والحبوب، وياجرون في الماشية. بلغ السكان سنة 1961م (3566) نسمة وينتمون الى حمولتين:

1- دار قفة: أصلهم من الخليل، من أعقاب تميم الداري.

2- حمولة الحوشية: يعودون الى شرق الاردن.

ومدرستها مؤسسة سنة 1306هـ، أصبحت بعد النكبة ثانوية. يشربون من (عين الحوض) ويوجد بها مزار (سيلون) ذكره الشيخ عبد الغني النابلسي باسم (النبي سيلان). ويجاورها خربة (لاوي) وفيها ضريح (لاوي) ثالث ابناء يعقوب.

3- يقدر عددهم سنة 1980م ستة آلاف نسمة.

* سيلون:

قرية، تقع في الجنوب من قريوت (قضاء نابلس)، ذكرها ياقوت وقال: قرية م قرى نابلس، بها مسجد السكينة، وحجر المائدة، والاكثر أن المائدة نزلت بكنيسة صهيون، ويقال: إن سيلون منزل يعقوب النبي عليه السلام فإن يوسف عليه السلام خرج منها مع أخوته فالقوه في الجب بين سنجل ونابلس. وهي خربة أثرية، قامت على بقعة قرية (شيلوه) الكنعانية، بمعنى موضع الراحة.

* السيمة:

تقع في الشمال الغربي من دورا (الخليل) كان بها سنة 1961م (196) مسلم. وقد تكون هي (السمية) المار ذكرها.






الساعة الآن 04:12 PM