حلق فؤادي نحو سموات العذاب مرنحاً و لملمت دموعي أشلاءها العتيقة لتحيلها انسياباً وديعاً
على وجنات أبت دوماً أن تذوق طعمآ الإ المرارة.....
غصون
دائمآ متألقة بقلمك العتيق
الثائر على الجراح النازفة
يمطر عطر الكلام يبري الروح العطشة للحنين..
إحترامي وتقديري وإمتناني لمرورك الوردي..