🎉 🎉 بشرى سارة! بعد إغلاق دام منذ عام 2008، نعلن اليوم عودة منتديات الهنا من جديد! يمكن لأي مستخدم استرجاع حسابه عبر صفحة الاسترجاع، أو من خلال هذه الصفحة في حال نسي بريده الإلكتروني. يمكنكم أيضًا زيارة أرشيف الموقع. 💙

أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم في منتديات الهنا، لكي تتمكن من المشاركة ومشاهدة جميع أقسام المنتدى وكافة الميزات ، يجب عليك إنشاء حساب جديد بالتسجيل بالضغط هنا أو تسجيل الدخول اضغط هنا إذا كنت عضواً .

الباء

* بحيرة الحولة: أنظر الحولة ـ حرف الحاء. * بحيرة طبرية: أنظر.. طبرية ـ حرف الطاء. * بدرس: بضم أولهن وسكون الدال، وضم الراء. تقع شرقي مدينة اللد. بلغ



look/images/icons/i1.gif معجم البلدان الفلسطينية مع الحروف الأبجدية
  12-05-2006 06:01 مساءً  
معلومات الكاتب ▼
تاريخ الإنضمام : 26-02-2006
رقم العضوية : 6
المشاركات : 5,177
الجنس :
يتابعهم : 0
يتابعونه : 0
قوة السمعة : 10
تم شكره: 0


* بحيرة الحولة:

أنظر الحولة ـ حرف الحاء.

* بحيرة طبرية:

أنظر.. طبرية ـ حرف الطاء.

* بدرس:

بضم أولهن وسكون الدال، وضم الراء.

تقع شرقي مدينة اللد. بلغ سكانها سنة 1945م (510) نسمة بعضهم انتقل إليها من (كفر الديك). وفي سنة 1961م بلغ السكان (776) نسمة. أسست مدرستها سنة 1924م. ومن مزروعاتها: البقول، والخضار، والأشجار، أكثرها الزيتون والتين، واللوز والعنب. ويجاورها: خربة بدرس، وزبدة، وخربة (حرموش). وقد تكون (قرية زيلوش) التي ذكرها ياقوت من قرى الرملة، ونسب إليها عدداً من العلماء.

* بِدُّو: Biddu

بكسر الأول، وضم الثاني مع التشديد. تقع في الشمال الغربي من القدس. أقرب قرية لها(القبيبة).. قد تكون تحريفاً لكلمة (بدة) بمعنى معاصر الزيت، لكثرة ما تغرس من الزيتون.

بلغ سكانها سنة 1961م (1444) نسمة من المسلمين، يعودون بأصلهم الى قرية الخنزيرة من أعمال الكرك. وتشرب القرية من مياه الأمطار، ومن عين ماء مجاورة وجامعها، جدد بناؤه سنة 1934م ويدعى جامع أبي العون.. وكان فيها ثانوية مشاركة مع القرى المجاورة. وتجاورها خربة (نجم).

بِدْية: Bidya

وقد تكتب بالألف في آخرها.. بكسر الباء وسكون الدال وفتح الياء. تحريف لكلمة (بدة) الآرامية، بمعنى معاصر الزيتوت، ومنها (البد) وهو الجذع الثقيل الذي يستخدم في عصر الزيوت.

تقع في الجنوب الغربي من نابلس على مسافة 32 كيلاً، وتعلو عن سطح البحر (315) متر، وهي على طريق نابلس ـ يافا المعبدة، ومناظرها جميلة تحيط بها أحراج الزيتون، وكروم العنب والتين، حيث تزرع القرية الحبوب والقطاني والخضار وتعتبر سادسة قرى قضاء نابلس في غرس الزيتون، فقد كان بها حوالي أربعمائة دونم من الزيتون، و(900) دونم من الفاكهة أكثرها التين الذي يجففه السكان.

بلغ سكانها سنة 1961م (2212) نسمة يعودون بأصلهم إلى (دير طريف) من أعمال الرملة، والغور، ودير استيا، والأكثرية من أصل حجازي، نزلوا مجدل عسقلان ومنها ارتحل آباؤهم إلى (بدية)، ففي المجدل عرفوا بعائلة (تنيرة) و(الحلاق) وفي هذه القرية عرفوا باسم حمولة (سلامة) وكان في القرية حمولة بني حمار وحمولة (اسعيفان) ولكن حروبهما المتواصلة أدت إلى انقراض الطرفين، ولم يبق منهما إلا القليل.

ويحاول سماسرة الاراضي شراء أراضي القرية، لقربها من حدود الضفة الغربية مع المنطقة المحتلة سنة 1948م، ولما عجزوا عن ذلك، لجأوا إلى التزوير، كما حصل في قضية مصطفى حمدان سنة 1985م حيث زور توقيعه لبيع أرضه، وأثبت ذلك بالأدلة القانونية.

مدرستها.. بنيت منذ العهد التركي، وأصبحت بعد النكبة إعدادية، ثم تحولت إلى ثانوية. ويشرب السكان من مياه الأمطار المجموعة، وهناك بركة قديمة تكفي مياهها لشرب مواشي القرية.

وفي جنوب القرية ضريحان، أحدهما للشيخ حميدة الرابي، والآخر للشيخ على الدجاني، وهو من رجال القرن العاشر الهجري، من ذرية السيد بدر، جد آل الدجاني المقدسيين، وعرف ولده أحمد بأنه من كبار رجال الصوفية (الكواكب السائرة) ج 3/ 120. أما عائلة الدجاني في يافا، فقد نزلتها من بيت (دجن) في مطلع القرن التاسع عشر وظهر منها علماء وفقهاء، وظل ابناؤها يتوارثون الإفتاء في يافا حتى سنة 1948م والدجاني (المقدسية) و(اليافة) من الاشراف، ينسبون إلى الحسين بن علي. وينسب إلى قرية (بدية) أبو عمر عثمان بن سالم بن خلف البدي، عالم ومحدث توفي سنة 745هـ.

بلغ عدد سكان بديا سنة 1980م حوالي ستة آلاف نسمة، يعتمدون على الزراعة والتجارة، وعلى العمل في الاقطار العربية.

* البراق: (حائط)

هو الجزء الجنوبي الغربي من جدار الحرم الشريف القدسي. ويبلغ طوله 48 متراً وارتفاعه 17 متراً. وهو من الأملاك الإسلامية لأنه جزء من المسجد الأقصى. وله علاقة بإسراء الرسول عليه السلام الى القدس، حيث أوصلته دابة (البراق) إلى ذلك المكان، وسمي فيما بعد باسمها (حائط البراق). أماالرصيف أمام الحائط الذي يقف عليه اليهود عندما يزورون الحائط فيبلغ 3,35 متر. والرصيف أيضاً من أملاك المسلمين، وأيدت ذلك لجنة عالمية شكلت أيام الانتداب سنة 1930م. وقد تسامح المسلمون معهم وسمحوا لهم بالوقوف والبكاء عنده، ولذلك سمي عندهم حائط المبكى. ويدعي اليهود أن هذا الحائط من بقايا الهيكل.





* بربرة: (قرية)

كلمة آرامية بمعنى (بدوي).. على بعد 21 كيلاً إلى الشمال الشرقي من غزة. وهي على الجانب الغربي لطريق وخط سكة حديد رفح ـ حيفا، بين غزة والمجدل. وتبعد خمسة أكيال إلى الجنوب من المجدل. وترتفع حوالي خمسين متراً من سطح البحر وهي في أطراف الكثبان الرملية الشرقية الممتدة بمحاذاة البحر.

بلغ سكانها سنة 1945م (2410) نسمة وهم أهل جد ونشاط في الزراعة والعمل. وكانت نساء القرية تصنع البسط التي تسمى (الزاود) واشتهرت القرية بعنبها الذي يعد من أجود أنواع العنب في فلسطين، حتى كان ينادى على العنب في خان يونس (بربراوي ياعنب). تأسست مدرستها الابتدائية سنة 1921م، وفيها مسجد جدد بناؤه ايام السلطان (مراد خان) الذي امتدت خلافته اثنتين وعشرين سنة حتى سنة 1003هـ ـ 1596م، ينسب الى القرية (بربراوي) على غير قياس. دمر اليهود القرية، وأقاموا في ظاهرها الجنوبي مستعمرة (مفقعيم) سنة 1949م.. وهاجر سكان القرية الى قطاع غزة.

* البُرْج: (قرية)

بمعنى المكان العالي، وهي كلمة يونانية. تقع في شرق الجنوب الشرقي لمدينة الرملة ـ وتبعد على الشمال الغربي من طريق ـ رام الله ـ الرملة، ومسافة ثلاثة أكيال. نشأت البرج فوق تلة ترتفع نحو 325 متر عن سطح البحر، وهو جزء من الأقدام الغربية لمرتفعات رام الله، المطلة على السهل الساحلي الأوسط.

بلغ عدد سكانها سنة 1945م (480) نسمة. أهم محاصيل القرية: الزيتون ويزرعون الحبوب والاشجار المثمرة، وتعتمد الزراعة على الأمطار. وقد نشأت القرية على أنقاض موقع حربي، به برج للمراقبة، وبنى فيها الفرنجة حصناً هدمة صلاح الدين.

احتلها اليهود سنة 1948م.. وطردوا سكانها، ودمروها، وأقاموا على أرضها مستعمرة (بورجاتا).

* البُرْج:

أو خربة البرج: تقع في الجنوب الغربي من (دورا) الخليل، وتعرف باسم بركة أبي طوق، وقلعة البرج.

كان يقطنها سنة 1961م (712) مسلماً وتأسست فيها مدرسة بعد النكبة.

* بَرْدلة:

بفتح الباء، وسكون الراء، وفتح الدال المهملة واللام والهاء.

تقع شمال شرقي طوباس (منطقة نابلس) وهي في أراضي طوباس. يبلغ سكانها سنة 1961م (367) نسمة، وكان بها لوكالة الغوث مدرستان واحدة للبنين وأخرى للبنات.

* بَرْطعة:

بفتح الأول، وسكون الثاني.. تقع غربي جنين وتبعد نحو (6) أكيال إلى الشمال الغربي من قرية (يعبد).. قد يكون اسمها مأخوذاً من ضريح الشيخ برطعة جنوبي شرق القرية. وقد شطرت بعد عام 1948م إلى قسمين: الأول في الضفة الغربية، والثاني في فلسطين المحتلة.. نشأت فوق رقعة منبسطة من أراضي سهل مرج ابن عامر وترتفع (200) متر عن سطح البحر، واسسها جماعة من عائلة (القبهة) إحدى عائلات يعبد في منطقة يكسوها الأحراج الطبيعية، بغرض الإقامة فيها، للعناية يرعي المواشي.

ويمر وادي الماء، أحد روافد وادي الغراب بوسطها. وتوجد عين برطعة الغزيرة في وادي الماء، شرقي البلدة، ومن أجلها عرفت برطعة باسم (وادي المية أو راس العين) وتعرف باسم (الحنانة).

بلغ سكانها سنة 1961م بقسميها (1163) نسمة، وفي سنة 1980م بلغوا خمسة آلاف نتيجة الهجرة إليها. وزراعتها: الحبوب والقطاني والخضر. والزيتون والتين واللوز.. وتكثر الأغنام والابقار في الأحراج المجاورة. ويجاورها من الخرب: خربة (عين السهلة) في الشمال الشرقي من برطعة على بعد ثلاثة أكيال، وكانت في القسم المحتل منذ 1948م وكان بها سنة 1961م (284) عربياً. و(خور صقر) اسسها فريق من عائلة (القبهة) لرعاية مواشيهم.

*بَرْفيليا: Barfilua

قرية عربية تقع في شرق الجنوب الشرقي لمدينة الرملة، وتبعد الى الشمال الشرقي من طريق رام الله ـ الرملة، مسافة سبعة أكيال تقريباً.

نشأت فوق رقعة متموجة الى منبسطة في الطرف الشرقي للسهل الساحلي الأوسط بالقرب من الاقدام الغربية لمرتفعات رام الله، وترتفع نحو (230) متر عن سطح البحر. بلغ عدد السكان سنة 1945م (730) نسمة .. ومن أشهر مزروعاتها: الزيتون والتين والعنب، ويعطى الزيتون محصولاً جيداً، وتعتمد الزراعة على الأمطار. احتل اليهود القرية سنة 1948م، وطردوا سكانها ودمروها.

* بَرْقة: Barga

بفتح الباء وسكون الراء. في منطقة عزة، على بعد 48 كيلاً شمال شرقي غزة. ويمر بها. خط سكة حديد رفح ـ حيفا، وطريق رفح ـ حيفا ـ المعبدة. تقوم على بقعة بلدة (بركة) اليونانية، وهي كلمة آرامية بمعنى (برق، أو لمعان) وتقوم فوق بقعة منبسطة من السهل الساحلي إلى الشرق من نطاق الكثبان الرملية الشاطئية، حيث بتعد أربعة أكيال عن البحر، ويمر بطرفها الجنوبي وادي العسل الذي يرفد نهر صقرير.

بلغ عدد السكان سنة 1945م (890) نسمة، ولم يكن بها مدرسة، فالتحق أبناؤها بمدرسة البطاني المجاورة. وتحيط بالقرية أضرحة النبي برق ـ والشيخ محمد، والشيخ زروق. وأهم مزروعاتها: الحمضيات، والحبوب والخضر. دمرها اليهود وشتتوا يكانها، وأقاموا مستمرة (جن يفنة) على اراضيها.

* بُرقة: Burqa

بضم الباء وسكون الراء وفتح القاف، وهي كلمة عربية بمعنى الأرض ذات الحجارة المختلفة الألوان. وذكر ياقوت في معجمه مائة برقة في أنحاء الجزيرة العربية.

تقع شمال غربي نابلس على بعد 18 كيلاً. وترتفع من 460 ـ 500 متر. ومن يشرف على التلال الواقعة على الطريق بين برقة وسيلة الضهر، يرى منظراً جميلاً من أجمل المناظر في الوطن حيث يطل على الاودية المخضرة والقرى المنتشرة والجبال الشامخة.

بلغ السكان سنة (1061م) (3352) نسمة وينقسمون الى حمولتين: (الأحفاء) وتلفظ (لحفاة) يقولون إنهم من قبيلة عتيبة العربية. وينسب إليهم الشيخ يوسف البرقاوي المتوفي سنة 1320هـ وكان شيخ رواق الحنابلة في الأزهر ـ وكان عالماً. والحمولة الثانية: آل سيف .. ويقولون إنهم من اليمن، نزلوا أولاً البلقاء، ومنها على برقة، وهم منتشرون اليوم في عدد من القرى (طول كرم، وعرعرة، والبروة، وترشيحا) وفي دمشق، وعرفوا هناك بآل الحنبلي. وأول من نزل دمشق من آل سيف، الشيخ مصطفى بن سليمان بن سلمان البرقاوي، وتولى قضاء الحنابلة، توفي سنة 1250هـ .. وخلفه ولده الشيخ أحمد الذي ولد في دمشق وتوفي سنة 1297هـ ثم اشتهرت العائلة باسم (الحنبلي) وما زالت تعرف بهذا الاسم في دمشق. (مختصر طبقات الحنابلة).

يعتمد سكانها في رزقهم على العمل، وفي الدرجة الثانية على زراعة الزيتون (2200) دونم وزرعوا الخضار في (250) دونم والفاكهة (1400) دونم. وتشرب القرية من مياه الينابيع الموجودة فيها، وفتحت مدرستها منذ العهد العثماني سنة 1307هـ. وفيها مزار (القبيبات) و(رجال الضهرة). يقع فس شمال القرية على قمة جبل مرتفع (2190) قدم. وكان الموسم في هذا المكان يوم التاسع من ذي الحجة. تشارك فيه وفود القرى المجاورة، وتتسابق الخيول.. ثم اندثر هذا الاحتفال ولم يبق منه إلا مجيء بعض الطاعنات في السن للصلاة والدعاء.

ومزار (بايزيد) على جبل شاهق مرتفع (2375) قدم، شرق برقة، يقولون إنه لأبي يزيد البسطامي. مر بها الشيخ عبد الغني النابلسي سنة 1101هـ وذكرها في رحلته. وقد أصيبت من الزلزال سنة 1252هـ بخسارة كبيرة.

وهي اليوم ثانية قرى قضاء نابلس في السكان، حيث بلغت سنة 1980م نحو ثمانية آلاف نسمة.






الساعة الآن 05:27 PM