منذُ لحظة موت الوفاء
الذي كنتِ تطربيني به
وتقولي اشعار بحقي
وفي نفس اللحظة تقوليها لغيري
دستُ على مشاعري وقلبي
واجبرتني كبريائي الا احبكِ
واستمر في وداعك
حتى لا تكوني قدري
كفاكِ تصنع ترسمها دموعك
وطعن بالخلف يمزقني
وانتِ الرافضة لاخلاصي
باحثة عن غيري
ابتعدي عن عالمي
ودعيني وقدري ..!
الاخت الرائعة غصون
حرفك يزيد الصفحة رونق
وحضورك الراقي طالما يسعدني
ويبعدني خوفاً من التعلق بحرفك ..!
دُمتِ بسعادة
.
.
.
تحية عذبة