بسم الله الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعد الله أوقاتكم بكل خير
بعد بدايات الصحوة في الشباب المسلم ولله الحمد
إلتف الناس حول العلماء والدعاة وخاصة الدعاة
والذي نلحظه اكثر في محاضرات الدعاة
أنها تتجاوز الآلاف في حين أن الدروس العلمية للعلماء الأعداد أقل بكثير
وللأسف هُجِر طلب العلم
ماأعنيه في موضوعي هو الدعاة والذين ولله الحمد
كانوا سبباْ في عودة كثير من الشباب إلى الإلتزام
ومن هؤلاء الدعاة
الداعية عمرو خالد
والذي أصبحت بعض محاضراته تتجاوز العشرة آلاف
وللأسف الشديد يعتقد الناس أنه عالم ولكن هو ليس كذلك
بل هو داعية إلى دين الله
وأمور العقيدة يجب أن تؤخذ من العلماء الموثوق بهم
لديه أخطاء في العقيدة وهو جاهل فيها
ولكن لاننسى إيجابياته بعد توفيق الله في توبة كثير من الفنانين والفنانات والمذيعات في مصر*
وكذلك إلتزام كثير من شباب وفتيات مصر على يديه
*ماكتب باللون الأزرق هو رأي سماحة الوالد الشيخ صالح اللحيدان
تقبلوا تحياتي منقول